۳۱۱.امام باقر عليه السلام ـ در باره همان آيه ـ :معنايش آن است كه در حال جنابت ، جز به صورت گذرا به محل هاى برپايى نماز ، يعنى مسجدها ، نزديك نشويد .

۳۱۲.علل الشرائع ـ به نقل از زراره و محمّد بن مسلم ـ :به امام باقر عليه السلام گفتيم : آيا حائض و جُنُب ، حق دارند وارد مسجد شوند يا خير ؟
فرمود : «حائض و جنب ، جز در حال گذر ، نبايد وارد مسجد شوند . خداوند ـ تبارك و تعالى ـ مى فرمايد : «نيز در حال جنابت [به نماز نَايستيد ] تا غسل كنيد ، مگر آن كه ره گذر باشيد» .

۳۱۳.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :مسجد ، براى هيچ جنب و حائضى روا نيست .

۳۱۴.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :خداوند ـ تبارك و تعالى ـ براى من ، شش ويژگى را نپسنديد . و من نيز پس از خود ، آنها را براى جانشينانم كه از ميان فرزندانم هستند و نيز براى پيروانشان نمى پسندم : . . . داخل مسجد شدن در حال جنابت .

۳۱۵.امام باقر عليه السلام :جنب و حائض . . . در حال گذر مى توانند وارد مسجد شوند ؛ ليكن در آن ننشينند . و به دو مسجدِ بسيار با حرمت (مسجد الحرام و مسجد النّبى صلى الله عليه و آله ) نبايد نزديك شوند .

۳۱۱.الإمام الباقر عليه السلام ـ في قَولِهِ تَعالى :«وَلَاجُنُبًا إِلَا عَابِرِى سَبِيلٍ» ـ : ... مَعناهُ : لا تَقرَبوا مواضِعَ الصَّلاةِ مِنَ المَساجِدِ وأنتُم جُنُبٌ إلّا مُجتازينَ . ^۱

۳۱۲.علل الشرائع عن زرارة ومحمّد بن مسلم عن الإمام الباقر عليه السلام :قُلنا لَهُ : الحائِضُ وَالجُنُبُ يَدخُلانِ المَسجِدَ أم لا؟ قالَ الحائِضُ وَالجُنُبُ لا يَدخُلانِ المَسجِدَ إلّا مُجتازَينِ ؛ إنَّ اللّهَ تَبارَكَ وتَعالى يَقولُ : «وَلَاجُنُبًا إِلَا عَابِرِى سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُواْ» . ^۲

۳۱۳.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ المَسجِدَ لا يَحِلُّ لِجُنُبٍ ولا لِحائِضٍ . ^۳

۳۱۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ تَبارَكَ وتَعالى كَرِهَ لي سِتَّ خِصالٍ وكَرِهتُهُنَّ لِلأَوصِياء مِن وُلدي وأتباعِهِم مِن بَعدي : ... وإتيانَ المَساجِدِ جُنُبا . ^۴

۳۱۵.الإمام الباقر عليه السلام :الجُنُبُ وَالحائِضُ ... يَدخُلانِ المَسجِدَ مُجتازَينِ ، ولا يَقعُدانِ فيهِ ، ولا يَقرَبانِ المَسجِدَينِ الحَرَمَينِ . ^۵