«الَّذِى عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْاءِنسَـنَ مَا لَمْ يَعْلَمْ» . ۱
«وَ عَلَّمَ ءَادَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِـئونِى بِأَسْمَاءِ هَـؤُلَاءِ إِن كُنتُمْ صَـدِقِينَ * قَالُواْ سُبْحَـنَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ * قَالَ يَـــئادَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُم بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّى أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَ أَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَ مَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ» . ۲
الحديث
۱۲۵.قرب الإسناد عن البزنطيّ :قُلتُ لِأَبِي الحَسَنِ الرِّضا عليه السلام : لِلنّاسِ فِي المَعرِفَةِ صُنعٌ ؟ قالَ : لا ، قُلتُ : لَهُم عَلَيها ثَوابٌ ؟ قالَ : يُتَطَوَّلُ عَلَيهِم بِالثَّوابِ كَما يُتَطَوَّلُ عَلَيهِم بِالمَعرِفَةِ . ۳
راجع : موسوعة العقائد الإسلامية : المعرفة / القسم السادس / الفصل الثاني : أسباب المعارف العقلية والفصل الثالث : أسباب المعارف القلبية .
5 / 7
اِستِعدادُ قَبولِ أمانَةِ التَّكليفِ
الكتاب
«إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَ أَشْفَقْنَ مِنْهَا وَ حَمَلَهَا الْاءِنسَـنُ إِنَّهُ كَانَ ظَـلُومًا جَهُولًا» . ۴