الفصل الأوّل : دَلائِلُ النُّبوَّةِ
1 / 1
شَهادةُ اللّهِ
الكتاب
«لَّـكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَآ أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَئِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا» . ۱
«هُوَ الَّذِى أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا » . ۲
«قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدَا بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرَا بَصِيرًا » . ۳
«قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ شَهِيدًا يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَـوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ بِالْبَـطِـلِ وَ كَفَرُواْ بِاللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَـسِرُونَ » . ۴
«أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلاَ تَمْلِكُونَ لِى مِنَ اللَّهِ شَيْـئا هُوَ أَعْلَمُ بِمَا تُفِيضُونَ فِيهِ كَفَى بِهِ شَهِيدَا بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ وَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ » . ۵