1.رعد : آيه ۴۳ .

2.درباره اين كه مقصود از كتاب در اين جا چيست ؟ احتمالات مختلفى وجود دارد : برخى گفته اند مقصود لوح محفوظ است ، برخى گفته اند تورات و انجيل ، و برخى قرآن ولى به نظر مى رسد كه مقصود كتاب ويژه اى است كه هر كس از آن آگاه باشد ، از قدرت معنوى خارق العاده اى برخوردار خواهد شد .

3.الإمام عليّ عليه السلام ـ في قَولِ اللّه ِ تَبارَكَ وتَعالى : «قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِندَهُو عِلْمُ الْكِتَـبِ» ـ : أنَا هُوَ الَّذي عِندَهُ عِلمُ الكِتابِ (بصائر الدرجات : ص۲۱۶ ح۲۱) .

4.عنه عليه السلام : ما نَزَلَت عَلى رَسولِ اللّه ِ صلى الله عليه و آله آيَةٌ مِنَ القُرآنِ إلّا أقرَأَنيها وأملاها عَلَيَّ ، فَكَتَبتُها بِخَطّي ، ف وعَلَّمَني تَأويلَها وتَفسيرَها ، وناسِخَها ومَنسوخَها ، ومُحكَمَها ومُتَشابِهَها ، وخاصَّها وعامَّها (الطبقات الكبرى : ج۲ ص۳۳۸) .