فسُئِلَ النبيّ (صلى الله عليه وآله) عن سجدته ؟ وعمّا رُئِيَ من تباشير السرور في وجهه ؟ فقال : « شكراً لله عزّ وجلَّ لما أبلاني من الكرامة في أهل بيتي » .
ثمَّ حدّثهم بما جاء به جبرئيل (عليه السلام) ۱ .
1.إلى هنا جاء في بحار الأنوار ۲۱/۳۲۵ حاكياً له عن الإقبال : ]۴۹۶ ـ ۵۱۳[ ، وله عليه بيان إلى صفحة : ۳۳۶ منه ، وقد نقلنا مهمّه في هوامشنا .