ب ـ الفُقَراءُ
۱۱۱۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :اِطَّلَعتُ فِي الجَنَّةِ فَرَأَيتُ أَكثَرَ أَهلِها الفُقَراءُ . ۱
۱۱۱۶.عنه صلى الله عليه و آله :دَخَلتُ الجَنَّةَ فَوَجَدتُ أَكثَرَ أَهلِها وَسُكَّانِها المَساكِينَ . ۲
۱۱۱۷.عيسى عليه السلام :بِحَقٍّ أَقُولُ لَكُم ، إِنَّ أَكنافَ السَّماءِ لَخالِيَةٌ مِنَ الأَغنِياءِ ، وَلَدُخُولُ جَمَلٍ فِي سَمِّ ۳ الخِياطِ أَيسَرُ مِن دُخُولِ غَنِيٍّ فِي الجَنَّةِ . ۴
ج ـ المُتَغافِلُونَ عَن الشَّرِّ
۱۱۱۸.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :دَخَلتُ الجَنَّةَ فَإِذا أَكثَرُ أَهلِها البُلْهُ . ۵
۱۱۱۹.عنه صلى الله عليه و آله :أَكثَرُ أَهلِ الجَنَّةِ البُلْهُ ، وَأَهلُ عِلِيِّينَ ذَوُو الأَلبابِ . ۶
۱۱۲۰.معاني الأخبار عن مسعدة بن صدقة عن الإمام الصّادق عن آبائه عليهم السلام: قالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله :
دَخَلتُ الجَنَّةَ فَرَأَيتُ أَكثَرَ أَهلِها البُلْهَ ، قالَ : قُلتُ : ما البُلْهُ ؟ فَقالَ : اَلعامِلُ ۷ فِي الخَيرِ ، اَلغافِلُ عَنِ الشَّرِّ ، الَّذِي يَصُومُ فِي كُلِّ شَهرٍ ثَلاثَةَ أَيّامٍ . ۸
1.صحيح البخاري : ج ۳ ص ۱۱۸۴ ح ۳۰۶۹ عن عمران بن حصين ، صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۰۹۶ ح ۹۴ ، سنن الترمذي : ج ۴ ص ۷۱۵ ح ۲۶۰۲ كلاهما عن ابن عبّاس ، مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۵۸۲ ح ۶۶۲۲ عن عبد اللّه بن عمرو ، كنز العمّال : ج ۶ ص ۴۶۹ ح ۱۶۵۸۴ ؛ عدّة الداعي : ص ۱۱۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۲ ص ۵۵ ح ۸۵ .
2.مسند الشاميّين : ج ۳ ص ۳۱۹ ح ۲۳۹۷ ، مسند إسحاق بن راهوية : ج ۱ ص ۴۲۶ ح ۴۹۰ كلاهما عن أبي هريرة ، السنن الكبرى للنسائي : ج ۵ ص ۳۹۹ ح ۹۲۶۲ عن ابن عبّاس ، صحيح ابن حبّان : ج ۱۶ ص ۴۹۴ ح ۷۴۵۶ عن اُسامة بن زيد وكلاهما نحوه .
3.السَّمُّ والسُّمُّ : كلّ ثقب ضيّق كخرق الاُبرة وثقب الاُذن والأنف (مفردات ألفاظ القرآن : ص ۴۳۴ «سمم») .
4.عدّة الداعي : ص ۱۱۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۲ ص ۵۵ ح ۸۵ ؛ الدرّ المنثور : ج ۲ ص ۲۰۳ نقلاً عن ابن حنبل عن وهب بن منبّه .
5.تاريخ دمشق : ج ۴۳ ص ۵۳۳ ح ۹۳۹۲ عن جابر بن عبد اللّه ، تهذيب الكمال : ج ۲۶ ص ۱۱۸ عن عمر بن عبد العزيز نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۴ ص ۴۷۳ ح ۳۹۳۱۳ ، حقائق التأويل : ص ۲۴۷ ، العمدة : ص ۱۵۹ ، عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۷۱ ح ۱۳۱ كلاهما نحوه .
6.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۰۲ .
7.في بعض النسخ : العاقل في الخير (هامش المصدر) .
8.معاني الأخبار : ص ۲۰۳ ح ۱ ، قرب الإسناد : ص ۷۵ ح ۲۴۳ ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۹ ح ۳ .