خداست كه او را وارد بهشت كند .
ـ حديث رأس الجالوت : «سأل رأس الجالوت مولانا الرضا عليه السلام فقال : يا مولاى! مَا الكفر و ما الإيمان؟ و ما الكفران؟ و ما الجنّة و النيران؟ و ما الشيطانان اللذان كلاهما مرجوّان؟...» (ميراث حديث شيعه ، دفتر دوم ، ص 241 ـ 242).
ـ حديث حقيقت : روايتى است كه كميل بن زياد نخعى ، آن را از امام على عليه السلام نقل مى كند. در اين روايت ، كميل ابتدا از حقيقت مى پرسد و امام عليه السلام ، از پاسخ دادن ، سر باز مى زند و با اصرار كميل ، گوشه هايى از حقيقت را به وى مى نماياند. متن روايت اين است :
سأل كميل بن زياد عن على عليه السلام : ما الحقيقة؟ فقال عليه السلام : ما لَكَ و الحقيقة؟ فقال : أوَلَسْتُ صاحبَ سرّك؟ قال : بلى! و لكن يرشح عليك منّى ما يطفح منى. فقال : أو مثلك يخيب سائلاً؟ فقال عليه السلام : الحقيقة كشف سبحات الجلال من غير إشارة . فقال : زدنى فيه بيانا. قال عليه السلام : محو الموهوم مع صحو المعلوم. فقال : زدنى بيانا. قال عليه السلام : هتك الستر وغلبة السرّ . فقال : زدنى بيانا . قال عليه السلام : جذب الأحدية لصفة التوحيد. فقال : زدنى بيانا. قال عليه السلام : نورٌ يشرق من صبح الأزل فيلوح على هياكل التوحيد آثاره . فقال : زدنى بيانا . قال عليه السلام : أطف السراج فقد طلع الصبح (شرح الأسماء ، ص 382 ؛ روضات الجنّات ، ج 6 ، ص 62 ؛مجالس المؤمنين ، ج 2 ، ص 12).
ـ حديث البساط : وجه نام گذارى اين حديث به «بساط» ، اين است كه قطعه ابرى براى امير مؤمنان فرود مى آيد و به امر ايشان ، مانند فرشى بر زمين گسترده مى شود. آن گاه امام عليه السلام و همراهان ايشان بر آن مى نشينند و باد ، آنها را بلند مى كند تا به كوه قاف مى رسند (الذريعة ، ج 13 ، ص 191).
ـ الأحاديث المسلسلة بالآباء ، پنج حديث منقول از طريق پدران سيد على خان شيرازى است . نخستين حديث ، اين است كه از پيامبر صلى الله عليه و آله پرسيدند : خداوند در معراج ، با چه زبانى با تو سخن گفت؟ در پاسخ فرمود : خاطبنى بلسان علىّ (فهرست نسخ