بُخل - صفحه 16

۶.عنه صلى الله عليه و آله :كَفى بِالمَرءِ مِنَ الشُّحِّ أن يَقولَ : آخُذُ حَقّي لا أترُكُ مِنهَ شَيئا . ۱

۷.عنه صلى الله عليه و آله :سُوء المُجالَسَةِ ، شُحٌّ وفُحشٌ وسوءُ خُلُقٍ . ۲

۸.عنه صلى الله عليه و آله :سوءُ المُجالَسَةِ شُحٌّ وعُسرٌ ، وسوءُ الخُلُقِ شُؤمٌ . ۳

۹.الإمام عليّ عليه السلام :البَخيلُ مُتَحَجِّجٌ بِالمَعاذيرِ وَالتَّعاليلِ . ۴

۱۰.عنه عليه السلام :كَثرَةُ العِلَلِ آيَةُ البُخلِ . ۵

۱۱.عنه عليه السلام :المُحتَكِرُ البَخيلُ جامِعٌ لِمَن لا يَشكُرُهُ ، وقادِمٌ عَلى مَن لا يَعذِرُهُ . ۶

۱۲.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :غَيظُ البَخيلِ عَلَى الجَوادِ أعجَبُ مِن بُخلِهِ . ۷

۱۳.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :الأَسخِياءُ يَشمَتونَ ۸ بِالبُخَلاءِ عِندَ المَوتِ ، وَالبُخَلاءُ يَشمَتونَ بِالأَسخِياءِ عِندَ الفَقرِ . ۹

۱۴.عنه عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ ـ :البُخَلاءُ مِنَ النّاسِ يَكونُ تَغافُلُهُم عَن عَظيمِ الجُرمِ ، أسهَلَ عَلَيهِم مِنَ المُكافَأَةِ عَلى يَسيرِ الإِحسانِ . ۱۰

۱۵.معاني الأخبار عن شريح بن هاني :سَأَلَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام ابنَهُ الحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ عليه السلام ، فَقالَ : يا بُنَيَّ ... مَا الشُّحُّ ؟ قالَ : أن تَرَى القَليلَ سَرَفا ، وما أنفَقتَ تَلَفا . ۱۱

1.المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۲۵ ح ۲۱۹۶ ، الفردوس : ج ۳ ص ۲۸۶ ح ۴۸۵۸ كلاهما عن أبي اُمامة ، كنزالعمّال : ج ۳ ص ۶۲۰ ح ۸۲۰۹ ؛ نثر الدرّ : ج ۱ ص ۱۸۶ .

2.كنزالعمّال : ج ۳ ص ۴۴۰ ح ۷۳۴۸ نقلاً عن ابن المبارك عن سليمان بن موسى .

3.كنز العمّال : ج ۳ ص ۴۴۳ ص ۷۳۶۲ نقلاً عن العسكري في الأمثال عن أبي هريرة .

4.غرر الحكم : ج ۱ ص ۳۳۶ ح ۱۲۷۵ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۷ ح ۱۱۷۳ .

5.تحف العقول : ص ۸۱ ، غرر الحكم : ج ۴ ص ۵۸۹ ح ۷۰۹۰ وفيه «التعلّل» بدل «العلل» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۰۹ ؛ دستور معالم الحكم : ص ۲۰ ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۱۷۸ .

6.غرر الحكم : ج ۲ ص ۶۲ ح ۱۸۴۲ .

7.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۳۰۴ ح ۴۷۸ .

8.الشَّماتَةُ : فرح العدوّ ببليّة تنزل بمن يعاديه (النهاية : ج ۲ ص ۴۹۹ «شمت») .

9.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۳۳۱ ح ۷۹۶ .

10.شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۲۰ ص ۲۷۵ ح ۱۸۰ .

11.معاني الأخبار : ص ۴۰۱ ح ۶۲ ، بحارالأنوار : ج ۷۲ ص ۱۹۴ ح ۱۴ .

صفحه از 157