وجه نام گذاری جمعه در روایات

[۱]. پیامبر (ص) : إنَّما سُمِّيَتِ الجُمُعَةُ لِأَنَّ آدَمَ جُمِعَ فيها خَلقُهُ (تاريخ بغداد: ج۲ ص۳۹۷ ش ۹۱۸، تفسير الفخر الرازی: ج۳۰ ص۸، تفسير الثعلبی: ج۹ ص۳۰۸، الفردوس: ج۱ ص۳۴۶ ح۱۳۸۴، كنز العمّال: ج۷ ص۷۰۹ ح۲۱۰۳۹؛ روضة الواعظين: ص۴۳۲).

[۲]. مسند إبن حنبل عن أبی هريرة: قيلَ لِلنَّبِيّ(ص) : لِأَيِّ شَيءٍ سُمِّيَ يَومُ الجُمُعَةِ؟ قالَ: لِأَنَّ فيها طُبِعَت طينَةُ أبيکَ آدَمَ، وفيهَا الصَّعقَةُ وَالبَعثَةُ، وفيهَا البَطشَةُ (مسند إبن حنبل: ج۳ ص۱۸۴ ح۸۱۰۸، سبل الهدى والرشاد: ج۹ ص۲۴۶، الدرّ المنثور: ج۸ ص۱۵۵، كنز العمّال: ج۷ ص۷۱۷ ح۲۱۰۷۲).

- اُسد الغابة عن قرثع الضبی عن سلمان: قالَ لي رَسولُ الله(ص) : هَل تَدري ما يَومُ الجُمُعَةِ؟ قالَ: قُلتُ: اللّهُ ورَسولُهُ أعلَمُ. قالَ: هُوَ الَّذي جَمَعَ الله عزّ و جلّ فيهِ آباءَكُم أو أباكَ آدَمَ علیه السلام (اُسد الغابة: ج۲ ص۵۱۴ ش۲۱۵۰، المستدرک على الصحيحين: ج۱ ص۴۱۳ ح۱۰۲۸، مسند إبن حنبل: ج۹ ص۱۸۱ ح۲۳۷۷۹، صحيح ابن خزيمة: ج۳ ص۱۱۸ ح۱۷۳۲، كنز العمّال: ج۷ ص۷۴۳ ح۲۱۱۹۶؛ رسائل الشهيد الثانی: ج۱ ص۲۸۱، بحار الأنوار: ج۸۹ ص۲۱۴ ح۵۷).

[۳]. امام صادق(: سُمِّيَتِ الجُمُعَةُ جُمُعَةً لِأَنَّ اللّهَ جَمَعَ لِلنَّبيّ(ص) أمرَهُ (جامع الأحاديث، قمّی (کتاب العروس): ص۱۴۸، بحار الأنوار: ج۸۹ ص۲۸۱ ح۲۷).

[۴]. الكافی عن أبي حمزة الثمالی عن الإمام الباقر علیه السلام قال: قالَ لَهُ رَجُلٌ: كَيفَ سُمِّيَتِ الجُمُعَةُ؟ قالَ: إنَّ اللّهَ عز و جل جَمَعَ فيها خَلقَهُ لِوِلايَةِ مُحَمَّدٍ ووَصِيِّهِ فِي الميثاقِ، فَسَمّاهُ يَومَ الجُمُعَةِ لِجَمعِهِ فيهِ خَلقَهُ (الكافی: ج۳ ص۴۱۵ ح۷، تهذيب الأحكام: ج۳ ص۳ ح۴، روضة الواعظين: ص۳۶۳ ، بحار الأنوار: ج۵۸ ص۳۷۰).

[۵]. سليمان الديلمی: سَأَلتُ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ(: لِمَ سُمِّيَتِ الجُمُعَةُ جُمُعَةً؟ قالَ: لِأَنَّ اللّهَ تَعالى جَمَعَ فيها خَلقَهُ لِوِلايَةِ مُحَمَّدٍ وأَهلِ بَيتِهِ علیهم السلام ( الأمالی، طوسی: ص۶۸۸ ح۱۴۶۱، الخصال: ص۳۸۴ ح۶۱، بحار الأنوار: ج۲۶ ص۳۰۹ ح۷۶).

[۶]. الاختصاص عن جابر الجعفي عن الامام الباقر(: لِمَ سُمِّيَت يَومُ الجُمُعَةِ جُمُعَةً؟ قُلتُ: تُخبِرُني جَعَلَنِيَ اللّهُ فِداكَ؟ قالَ: أفلا اُخبِرُكَ بِتَأويلِهِ الأَعظَمِ؟ قُلتُ: بَلى جَعَلَنِي اللهُ فِداكَ. فَقالَ: يا جابِرُ، سَمَّى اللّهُ الجُمُعَةَ جُمُعَةً؛ لِأَنَّ اللّهَ عز و جل جَمَعَ في ذلِکَ اليَومِ الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ، وجَميعَ ما خَلَقَ اللّهُ مِنَ الجِنِّ وَالإِنسِ، وكُلَّ شَيءٍ خَلَقَ رَبُّنا، وَالسَّماواتِ وَالأَرَضينَ وَالبِحارَ، وَالجَنَّةَ وَالنّارَ، وكُلَّ شَيءٍ خَلَقَ اللّهُ فِي الميثاقِ، فَأَخَذَ الميثاقَ مِنهُم لَهُ بِالرُّبوبِيَّةِ، ولِمُحَمَّدٍ۹ بِالنُّبُوَّةِ، ولِعَلِيٍ علیه السلام بِالِولايَةِ، وفي ذلِکَ اليَومِ قالَ اللّهُ لِلسَّماواتِ وَالأَرضِ: «ائتِيَا طَوعًا أَو كَرهًا قَالَتَا أَتَينَا طائِعين » فَسَمَّى اللّهُ ذلِکَ اليَومَ الجُمُعَةَ لِجَمعِهِ فيهِ الأَوَّلينَ وَالآخِرينَ (الاختصاص: ص۱۲۹، بحار الأنوار: ج۲۴ ص۳۹۹ ح۱۲۶).