است. ۱
و ـ مقام هاى اُخروى
۶۱۷.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :پس از من، فتنه اى خواهد بود. اگر چنين شد، همراه على بن ابى طالب باشيد؛ چون وى اوّلين كسى است كه مرا مى بيند، و اوّلين كسى است كه روز قيامت با من دست خواهد داد. ۲
۶۱۸.پيامبر خدا صلى الله عليه و آلهـ به على عليه السلام ـ: تو پرچمدار من در دنيا و آخرتى. ۳
۶۱۹.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :على بن ابى طالب در روز قيامت، امين من بر حوض من است و دارنده پرچم من ، و فردا در قيامت ، كمكْ كار من در تصدّى كليدهاى گنجينه هاى بهشت پروردگارم است. ۴
۶۲۰.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :روز قيامت، على بر حوض است. هيچ كس وارد بهشت نمى شود، مگر با گواهى اى از على بن ابى طالب. ۵
۶۲۱.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :هيچ كس، جز آن كه على براى او جواز عبور نويسد، از صراط نخواهد گذشت. ۶
۶۲۲.پيامبر خدا صلى الله عليه و آلهـ به على عليه السلام ـ: در روز قيامت، تو نزديك تر از همه به من قرار دارى. خانه من و خانه تو در بهشت، مثل خانه دو برادر، روبه روى هم است. ۷
1.رسول اللّه صلى الله عليه و آله : النَّظَرُ إلى عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ عِبادَةٌ ، وذِكرُهُ عِبادَةٌ (الأمالى ، صدوق : ص۲۰۱ ح۲۱۶) .
2.عنه صلى الله عليه و آله : سَتَكونُ مِن بَعدي فِتنَةٌ ، فَإِذا كانَ ذلِكَ فَالزَموا عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ؛ فَإِنَّهُ أوَّلُ مَن يَراني ، وأوَّلُ مَن يُصافِحُني يَومَ القِيامَةِ (تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۴۵۰ ح۹۰۲۶) .
3.عنه صلى الله عليه و آله ـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ : أنتَ صاحِبُ لِوائي فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ (الخصال : ص۴۲۹ ح۸) .
4.عنه صلى الله عليه و آله : عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ مَعي غَدا فِي القِيامَةِ عَلى حَوضي ، وصاحِبُ لِوائي ، ومَعي غَدا عَلى مَفاتيحِ خَزائِنِ جَنَّةِ رَبّي (تاريخ بغداد : ج۱۴ ص۹۹ ش۷۴۴۱) .
5.عنه صلى الله عليه و آله : عَلِيٌّ يَومَ القِيامَةِ عَلَى الحَوضِ ، لا يَدخُلُ الجَنَّةَ إلّا مَن جاءَ بِجَوازٍ مِن عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ (المناقب ، ابن مغازلى : ص۱۱۹ ح۱۵۶) .
6.عنه صلى الله عليه و آله : لا يَجوزُ أحَدٌ الصِّراطَ إلّا مَن كَتَبَ لَهُ عَلِيٌّ الجَوازَ (الصواعق المحرقة : ص ۱۲۶) .
7.عنه صلى الله عليه و آله ـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ : أنتَ أقرَبُ النّاسِ مِنّي مَوقِفا يَومَ القِيامَةِ ، ومَنزِلي ومَنزِلُكَ فِي الجَنَّةِ مُتَواجِهانِ ف كَمَنزِلِ الأَخَوَينِ (الأمالى ، صدوق : ص۱۳۶ ح۱۳۵) .