مخلوق است و علو مقام و جلالت شأن آن حضرت اظهر من الشمس است....
50. و نيز در «تحفة الاحباب» ص 170: عبدالعظيم مكنّى به ابوالقاسم و قبر شريفش در رى معروف و مشهور است، و به علوّ مقام و جلالت شأن معروف، و از اكابر محدثين و اعاظم علما و زهاد و عباد و صاحب كتاب خطب اميرالمؤمنين بوده... .
و من به برخى از جلالت او در كتاب مزار اشاره كردم و جناب عبدالعظيم را پسرى بوده به نام محمد، او نيز مردى بزرگ قدر و به زهادت و كثرت عبادت معروف بوده است.
51. شيخ محمد حسن حرز الدين در گذشته سال 1365ه .ق در كتاب «مراقد المعارف» ج 2 ص 52 ـ 57 چاپ 1391 در نجف گويد: تاريخ وفات حضرت عبدالعظيم بين سالهاى 252 ـ 255 است؟!
52. سيد عبدالرزاق كمونة الحسينى متوفاى 1390 در كتاب «مشاهد العترة الطاهرة» ص 94 چاپ 1387 در نجف: و مات فى الرى و دفن بها العالم الورع السيد عبدالعظيم....
53. حاج شيخ ذبيح اللّه محلاتى در گذشته سال 1406 و مدفون در مقابل مقبره شيخ ابوالفتوح رازى در كتاب «اختران تابناك» ص 311 ـ 316 مصحح اين كتاب آقاى محمد جواد نجفى گويد: ما شرح حال حضرت عبدالعظيم را به صورت كتابى، ضميمه جلد چهارم ستارگان درخشان كه حاوى شرح حال امام حسن عليه السلام است نوشته ايم.
54. آية اللّه حاج سيد ابوالقاسم خويى متوفاى 1413 در كتاب ارزشمند «معجم رجال الحديث» ج 10 ص 49 ـ 54 چاپ اوّل: ان جلالة مقام عبدالعظيم و ايمانه و ورعه غنيّة عن التثبّت فى اثباتها بالروايات الضعاف مثل ما روى عن بعض النسابين عن الرضا عليه السلام «قال: من زار قبره وجبت له الجنّة» مع ان المتحصل من كلمات اصحابنا ان عبدالعظيم لم يدرك الرضا عليه السلام فضلا عن ان يكون متوفى فى حياته. فما ذكره (بعض النسابين)