جدّا، وفيه لباب كلّ علم نافع». ۱ ولكنّ الظاهر أن هذا التفسير هو للسيّد خليل القزويني، وهو من علماء القرن الثالث عشر الهجري، ويسمّى ب «كشف الحقائق أو فوائد الفاتحه وتفسير سيّد خليل القزويني. وقد فرغ من تأليفه في سنة (1239ق). وتوجد نسخة منه في مكتبه مجلس الشورى الإسلامي في طهران. ۲
12. رسالة أقوال الأئمّة؛ ضمّت مكتبة راجه الفيض آبادي نسخة من هذه الرسالة، ويوجد اسم هذه النسخة في فهرست هذه المكتبة، وقد كُتب في حقّها أنّ موضوعها فيالحديث، ولم يذكر توضيحا أكثر من هذا. ونقل هذا المطلب المحقّق الطهراني، وذكر أنّ ملّا خليل كان يدرّس هذه الرسالة في مدينة الريّ في روضة عبد العظيم الحسني. ۳
13. رسالة في الأمر بين الأمرين؛ لقد رأى المحقّق الطهراني نسخة لهذه الرسالة في أحد مكاتب النجف الأشرف، وكانت بدايتها هكذا: «سبحان من تنزّه عن الفحشاء، وسبحان من لايجري في ملكه إلّا ما يشاء». ۴
143. شرح الصحيفة؛ لقد أدرج المحقّق الطهراني هذا الكتاب في الذريعة من دون أيّ توضيح، وذكر بأنّ نسخة منه توجد في مكتبة شيخ الشريعة الأصفهاني في النجف الأشرف. ۵
15. فهرست الكافي؛ توجد نسخة من هذه الرسالة في مكتبة مير حسينا محفوظة هناك، وقد قوبلت مع النسخة الأصليّة في 25 ذي الحجّة من عام (1089ق). ۶
16. أجوبة مسائل محمّد المؤمن؛ وهي عبارة عن أجوبة على إيرادات ملّا محمّد المؤمن بن السلطان قاسم على هذه العبارة: «العمل بظاهر القرآن ليس لإفاد ه الظنّ
1.الذريعة، ج ۴، ص ۳۳۹.
2.فهرست نسخه هاى خطى كتابخانه مجلس شوراى اسلامى، ج ۳۵، ص ۲۶۲.
3.الذريعة، ج ۲، ص ۲۷۶ بعنوان «اقوال الائمة»؛ و ج ۱۱، ص ۱۰۳ بعنوان «رسالة اقوال الائمة».
4.الذريعة، ج ۱۱، ص ۱۱۵.
5.الذريعة، ج ۱۳، ص ۳۵۱.
6.نشريه نسخه هاى خطى دانشگاه تهران، المجلّد السادس، ص ۳۴۶.