غير ظهور خلاف ، أو أُقيم الدليل على اعتباره من جهة وصف كالصحّة و الحسن و نحوهما .
و في مقباس الهداية : هو بهذا التفسير أعمّ من المقبول و القويّ .
لب الباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص453 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص282 .
ـ : أضاف في نهاية الدراية في أسباب الاعتبار كون الحديث في الأُصول المعتمدة التي ادّعي الإجماع على اعتبارها .
نهاية الدراية ، ص171 .
معتقد : صلب على المذهب بحيث لا يشكّ فيه .
من المدائح التي تدخل الحديث في قسم الحسن ، فينقل حديثه للاعتبار والنظر ، و يكون مقويا و شاهدا .
وصول الأخيار ، ص192 .
معتمد الكتاب :
ربما جعل ذلك في مقام التوثيق ، كما سنشير إليه في حفص بن غياث ، مع التأمّل فيه .
فوائد الوحيد ، ص50 .
ـ : من الألفاظ الدالّة على المدح المعتدّ به ، بل ربما جعل في مقام التوثيق ، و هو كما ترى ؛ فإنّ الاعتماد على كتابه أعمّ من عدالته في نفسه .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص252 .
ـ : من أسباب المدح .
منتهى المقال ، ج1 ، ص93 .
المعدِّل : من يشهد بالعدالة .
وصِفَ به بعض الرجال عدولاً عند الجميع ، و كانوا مع كلّ قاضٍ في كلّ بلدة ، فإذا أراد القاضي طلاقا مثلاً أشهدهم ، و إذا أراد القاضي أو الخليفة استعلام واقعة أو اعتراف من أحدٍ أرسلهم ليعرفوا الخبر و يخبرونه به ، أو يشهدون عند الحاجة إلى شهادتهم ، و قد وقع كثيرا في العبارات : «القضاة و المعدِّلون» ، و حينئذٍ فمن وصفوه بالمعدِّل ينبغي البناء على وثاقته إن كان إماميّا ، و موثقيّته إن كان عاميّا .
تنقيح المقال ، ج1 (الفوائد الرجالية) ، ص218 .
المعروف :
ما كان في قبال المنكر من الرواية الشائعة .
الرعاية في علم الدراية ، ص116 ؛ نهاية الدراية ، ص221 ؛ مقباس الهداية ، ج1 ، ص254 ـ255 و 258 .
المُعضَل :
قيل : إنّه مأخوذ من قولهم : أمر عضيل ،