نهاية الدراية ، ص102 .
خبيث :
يفيد عدم الاعتبار ، بل الجرح .
توضيح المقال ، ص43 .
ـ : من ألفاظ الذمّ الأكيد .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص294 .
خِصِّيص :
بمعنى الأخصّ من الخاصّ ، فإذا أضاف إلى أحد من الأئمّة عليهم السلام أو أجلاّء الحديث و الرواية تفيد مدحا معتدّا به ، بل الوثاقة .
الخطّابيّة :
أصحاب أبي الخطّاب (محمد بن أبي زينب الأسدي الأجدع) ، و هو الذي عزا نفسه إلى أبي عبد اللّه جعفر بن محمد الصادق عليه السلام ، فلمّا وقف الصادق على غلوه الباطل في حقّه تبرّأ منه و لعنه ، فلمّا اعتزل عنه ادّعى الأمر لنفسه ، زعم أبو الخطّاب أنّ الأئمّة أنبياء ثمّ آلهة ، و قال بإلهيّة جعفر بن محمد ، و إلهيّة آبائه إلى غير ذلك من الأقوال الباطلة .
الملل و النحل ، ج1 ، ص 300 .
ـ : الخطّابيّة كلّها حلوليّة ، لدعواها حلول روح الإله في جعفر الصادق عليه السلام ، و بعده
في أبي الخطّاب الأسدي .
الفَرق بين الفِرق ، ص255 .
ـ : كان أبو الخطّاب يدّعي أنّ أبا عبد اللّه جعفر بن محمد عليهم السلامجعله قيّمه ، و وصيّه من بعده و علّمه اسم اللّه الأعظم ، ثمّ ترقّى إلى أن ادّعى النبوّة ، ثمّ ادّعى الرسالة ، ثمّ ادّعى أنّه من الملائكة و أنّه رسول اللّه إلى أهل الأرض و الحجّة عليهم .
فِرق الشيعة ، ص57 .
ـ : هم طائفة منسوبة إلى الخطّاب «محمد بن وهب الأسدي الأجدع» ، و قيل : محمد بن مِقلاص .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص355 .
ـ : إنّ للخطّابيّة إطلاقين : أحدهما المنسوبون إلى محمد بن وهب . و الآخر المنسوبون إلى أبي الخطّاب ، و لعلّ الثاني هو الذي قيل : إنّه كان يزعم أنّ الأئمّة عليهم السلامأنبياء ثمّ آلهة و الآلهة نور من النبوّة و نور من الإمامة . . . .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص356 .
خيّر :
يفيد المدح مع احتمال دلالته على التعديل .
الرعاية في علم الدراية ، ص207 ـ 208 .
ـ : من المدائح التي يدخل الحديث في قسم