سُئل الإمام عليه السلام عن كتب بني فضّال فقال : «خذوا بما رووا ، وذروا ما رأوا .»
رواية محمد بن إسماعيل بن ميمون أو جعفر بن بشير عن الرجل أو روايته عنهما :
كلٌّ منهما أمارة التوثيق لما ذكر في ترجمتهما .
فوائد الوحيد ، ص48 .
ـ : من أمارات المدح و لم يدلّ على التوثيق .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص265 .
ـ : من أسباب المدح .
منتهى المقال ، ج1 ، ص89 .
أقول : المذكور في ترجمة كلّ منهما أنّه «روى عن الثقات ، و رووا عنه» .
رواية من يطعن على الرجال في روايتهم عن غير الثقات من المجاهيل والضعفاء :
من أمارات الوثاقة .
فوائد الوحيد ، ص47 ؛ عدة الرجال ، ج1 ، ص133 ؛ نهاية الدراية ، ص415 .
ـ : من أمارات القوّة دون الوثاقة .
مقباس الهداية ، ج2 ، ص263 .
ـ : دقّة رجل في أمر الرواية وكفّه عن الرواية عمّن لا يداقّ ليس بدليل على وثاقة من يروي عنه .
قاموس الرجال ، ج1 ، ص72 .
رُوِي :
يقولها مُريد رواية حديث ضعيف أو مشكوكٍ في صحّته بغير إسنادٍ .
الرعاية في علم الدراية ، ص165 ؛ الرواشح السماوية ، ص204 (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ مقباس الهداية ، ج2 ، ص418 .
الرَّهْطَ : بفتح أوّله و سكون ثانيه ، و فتحه أيضا .
يراد بها ما فوق الثلاثة دون العشرة من الرجال خاصّة دون النساء ، ولا واحد له من لفظه .
و قيل : من السبعة إلى العشرة . و قيل : إنّها ما فوق العشرة إلى الأربعين .
و كيف كان هذه اللفظة لا تفيد مدحا و لا قدحا .
مقباس الهداية ، ج3 ، ص47 ـ 48 .
ري :
يرمز لأصحاب الإمام الحسن العسكري عليه السلاممن رجال الشيخ الطوسي .
جامع الرواة ، ج1 ، ص7 ؛ طرائف المقال ، ج1 ، ص38 .
و يرمز لهم بـ « كر » أيضا .