علي بن أبيطالب ، عن أبيعبداللّه عليه السلام ۱ « جع » .
[ 103 ] أحمد بن علي القمّي
قوله : ( المعروف بشقران ) .
في ترجمة جابر بن عبداللّه بن عمرو يروي عنه الكشّي حيث قال : أحمد بن علي القمّي شقران السلولي قال : حدّثني إدريس ، عن الحسين بن سعيد ۲ « جع » .
إدريس هذا إدريس بن ... القمّي « جع » .
[ 104 ] أحمد بن علي بن مهدي [ بن صدقة ... الرَقِّي الأنصاري ]
في العيون : أبوعلي أحمد بن علي بن مهدي الرقّي قال : حدّثنا [ أبي قال ] علي بن موسى الرضا عليه السلام ۳ . ولا يبعد قد وعدّ ۴ كما في أحمد بن عمر بن أبيشعبة « جع » .
[ 105 ] أحمد بن عمر الحَلاّل
قوله : ( فعندي توقف [ في قبول روايته ] ) .
بعد وصف الرجل بأنّه ثقة كيف يتوقّف في رواياته من جهة كون أصله رديّا ، ووصف كتاب الرجل بالجودة والرداءة لا يكون قدحا فيه وفي رواياته ، وفي العنوانات في بعضها : له كتاب حسن مستوفى ، وفي بعضها : له كتب حسنة ، وفي بعضها : جيّد التصنيف حسنة ، وفي مقابل ذلك : له كتب وفيه الأسانيد من دون المتون ، والمتون من دون الأسانيد ، وفي ترجمة الكشّي : له كتاب الرجال كثير العلم إلاّ أنّ فيه أغلاطا كثيرة .
وعلى تقدير صحّة التوقّف ، فالتوقّف في روايته عن خصوص هذا الأصل فيما فيه بخصوصه نوع اختلال كاضطراب في السند أو اختلال في المتن ، والظاهر أنّ رداءة الكتاب ـ بعد كون المصنّف ثقة ـ ليست إلاّ من جهة نظمه وترتيبه والتوفيق في الأخبار المتعارضة فيه ، فإنّ الأصل يكون من هذا القبيل كما مضى في الإكليل في عنوان آدم بن الحسين .
ولعمري من لمح طريق المحامل في كتاب التهذيب للشيخ رحمه الله يحكم برداءته ، وحاشاه فإنّه كتاب لم ير مثله « جع » .