[ 756 ] عِمْران بن عطيّة أبوعَبَّاد [ الكوفي ]

فى الكافي في باب بدء البيت : يروي محمّد بن سنان ، عن أبيعباد عمران بن عطيّة ^۱ ... « جع » .

[ 757 ] عِمْران بن علي بن أبيشُعْبَة[ الحلبي]

قوله : ( وقد تقدّم توثيقه [ مع أخيه عبيداللّه ... ] ) .
في نقد الرجال : وثّقه النجاشي عند ترجمة محمّد بن علي بن أبيشعبة وعبيداللّه بن علي ^۲ « جع » .

[ 758 ] عِمْران بن ميثم التمّار

« ين » . في نقد الرجال :
قال الشيخ في الرجال : عمران بن ميثم التمّار « ين » ^۳ ، ثمّ قال : عمران بن ميثم الكوفي « ق » ^۴ ، والظاهر أنّ الكلّ واحد لأنّ مثل هذا كثير في كتابه قدس سره مع قطعنا بالاتّحاد ^۵ « جع » .

[ 759 ] عَنْبَسَة ـ بالنون ... ـ [ ابن بِجاد ]

قوله : ( قال الكشّي : عن حَمْدَوَيْه ... ) .
كتب المصنّف في الحاشية : في « د » : عنبسة ... ، وذكر ذلك بطوله ليعلم أنّه سهو كما يظهر من ترجمته « جع » .
قوله : ( وزاد في « ق » العابد ) .
في الكافي في باب ما يجب على المماليك : عن عنبسة بن مصعب العابد قال : قلت لأبي عبداللّه عليه السلام ... ^۶ « جع » .

[ 760 ] عَنْبَسَة بن مُصْعَب

في « يب » في باب الأذان رواية عن منصور بن يونس ، عن عنبسة العابد ^۷ ، ومقتضى رواية الكشّي

إسماعيل بن عمران القمّي قال : كتبت إلى أبيالحسن الثالث عليه السلام ^۱ « جع » .

[ 754 ] عِمْران الزعفراني

قوله : ( قلت : يحتمل [ كونه ابن إسحاق المتقدّم ] ) .
في نقد الرجال : أو عمران بن عبدالرحيم الآتي ^۲ « جع » .

[ 755 ] عِمْران بن عبداللّه القمّي

قوله : ( قال النجاشي [ : عبداللّه بن علي بن عمران القريشي ] ) .
لم أقف في نسخ النجاشي على ما نقله العلاّمة عنه ، بل الموجود فيه : علي بن عبداللّه بن عمران القرشي أبوالحسن المخزومي وأنّه فاسد المذهب والرواية ^۳ ، وقد سبق نقله من شيخنا أيّده اللّه فلا أدري الوجه في عدم التعرّض منه سلّمه اللّه لما قاله العلاّمة ، والعجب أنّ العلاّمة ذكر علي بن عبداللّه المذكور في بابه ^۴ ، وأظنّ أنّ الوهم للعلاّمة حصل من ابن طاوس لكن لم يحضرني كتابه الآن لأعلم حقيقة الحال « م د » .
المذكور في الروايات بعنوان عمران القمّي هو هذا ، وفي الكافي : عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن عمران بن محمّد ، عن عمران القمّي ^۵ . وعمران بن محمّد في « جش » : عمران بن محمّد بن عمران بن عبداللّه بن سعد الأشعري القمّي ^۶ « جع » .
قوله : ( فإذا عيسى بن عبداللّه القمّي [ جالس ] ) .
تنظر ما وجه مناسبة هذا الحديث « م د » .
وجهه واضح ، وهو شمول عنوان « كش » لعمران و عيسى ، ففي هذا نوع غفلة « م د ح » .
هذه الغفلة بعيدة عن مثل المصنّف كيف ويأتي حوالته إليه فيما يأتي في عنوان عيسى بن عبداللّه ، ولعلّه أراد أن يتبيّن نجابة الرجال ولم يرض بالتفسير ـ يعني أهل قمَ ـ ، ولعلّه كانا من العلويّة وهما غير عالم به ، ومع ذلك كان لهما النسبة الروحانيّة أيضاً كما يكشف عن ذلك قوله عليه السلام : « هو منّا حيّ وهو منّا ميّت » « جع » .