قوله : ( حدّثني العنبري ) .
في الاختيار : العبدي « م د » .
قوله : ( إبراهيم بن محمّد الخُتلي ) .
هو ابن عبّاس ، ويأتي كثيراً « م د » .

[ 944 ] المختار بن بلال

في الكافي : علي بن إبراهيم ، عن المختار بن محمّد الهمداني ومحمّد بن الحسن ، عن عبداللّه بن الحسن العلوي جميعاً ، عن الفتح بن يزيد الجرجاني ، عن أبي الحسن عليه السلام ^۱ ، وفي موضع آخر : علي بن إبراهيم ، عن المختار بن محمّد بن المختار ومحمّد بن الحسن بن ^۲ عبداللّه بن الحسن العلوي جميعاً ، عن الفتح بن يزيد الجرجاني ، عن أبي الحسن عليه السلام ^۳ ، وفي عنوان فتح بن يزيد ، عن محمّد بن الحسن بن الوليد عنه على ما في « ست » ^۴ « جع » .

[ 945 ] المَخْزُومي

قوله : ( وروى عنه ) .
الرواية مذكورة في الكافي في باب الإشارة والنصّ على أبي الحسن الرضا عليه السلام ^۵ « جع » .

[ 946 ] مَخْلَد بن أبي الخَلاّد [ العَنَزي الكوفي ]

في « يب » : عن صفوان بن يحيى قال : قرأت في كتاب لمحمّد بن مسلم أخذته من مخلد بن حمزة بن بيض زعم أنّه كتاب محمّد بن مسلم ^۶ « جع » .

[ 947 ] مراد بن خارجة [ الأنصاري ]

في عنوان محمّد بن مقلاص : عن هارون بن خارجة قال : كنت أنا ومراد أخي عند أبي عبداللّه عليه السلام ^۷ « جع » .

قلت : إنّ الظاهر أنّ علاّن هذا هو علي بن محمّد بن إبراهيم بن أبان الكليني المعروف بعلاّن الذي ذكره النجاشي ووثّقه ^۱ وهو الذي يروي عنه محمّد بن يعقوب الكليني رحمه اللهكثيراً كما يظهر من الفائدة الثالثة من الخلاصة ^۲ ، انتهى .
وقد تقدّم في الإكليل في عنوان علي بن محمّد بن إبراهيم ما يناسب المقام « جع » .
قوله : ( وقال أبو جعفر الكليني ) .
يأتي الكلام في تفسير العدّة عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، وعن أحمد بن محمّد بن خالد وعن سهل بن زياد في خاتمة الكتاب في الفائدة الاُولى « جع » .

[ 942 ] محمّد بن يوسف [ الصنعاني ]

قوله : ( محمّد بن عثمان المعدَّل ) .
محمّد بن عثمان الذي يروي عنه « جش » يقال [ له ] : المعدَّل ^۳ينظر ، وفي ترجمة يحيى بن الحسن بن جعفر : أخبرنا محمّد بن عثمان بن الحسن النصيبي ^۴ « جع » .

[ 943 ] المختار بن أبي عَبِيدَة ^۵

قال السيّد جمال الدين أحمد بن طاوس قدّس اللّه روحه في حديث النهي عن السبب : هذا حديث حسن الطريق ، وما روي في الذمّ يحتاج إلى تصحيح السند ، وفي طريق البعض العنبري ، وكأنّي أراه العبيدي وهو محمّد بن عيسى ، وضعفه ظاهر ... قال : وفي طريق البعض عبداللّه بن الزبير وأراه زيديّاً ... قال : والرجحان في جانب المدح والشكر ولو لم تكن تهمةً وكيف ومثله موضع أن يتّهم فيه الرواة ويستغش فيما يقول عنه المحدّثون بفنون يحتاج إلى نظر ^۶ ، من الأوسط « كذا اُفيد » .
قوله : ( محمّد بن علي ابن الحنفية ) .
كما يأتي ، لأنّه كان يقول به « م د » .