1.. في «ز» : «يروون» .

2.. في «ج ، د، ض ، بس» والوسائل : - «أنّ» .

3.. في «بر» : «فكر» .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۵۵

5.. في مرآة العقول : «بخربة» .

6.. في حاشية «ف» : «الدور» . وفي الزهد : + «فيتفكّر» .

7.. في البحار والزهد : «وأين» .

8.. هكذا في «ب ، ج ، ز ، ض ، بر ، بس ، بف» ومرآة العقول والوسائل والبحار والزهد والمحاسن . وفي سائر النسخ والمطبوع : «ما بالك» .

9.. الزهد ، ص ۷۵ ، ح ۲۹ ، عن القاسم وفضالة ، عن أبان ؛ المحاسن ، ص ۲۶ ، كتاب ثواب الأعمال ، ح ۵ ، بسنده عن جعفر بن أبان ، عن الحسن الصيقل ، وفيهما مع اختلاف يسير . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۸۰ ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۸۵ ، ح ۲۱۶۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۱۹۵ ، ح ۲۰۲۵۹ ؛ البحار ، ج ۷۱ ، ص ۳۲۰ ، ح ۲ .

10.. في «ف» : - «بعض» .

11.. في الوافي : «ليس المراد بالتفكّر في اللّه التفكّر في ذات اللّه سبحانه ، فإنّه ممنوع منه ؛ لأنّه يورث الحيرة والدهش واضطراب العقل ، كما مرّ في أبواب التوحيد ؛ بل المراد منه النظر إلى أفعاله وعجائب صنعه وبدائع أمره في خلقه ، فإنّها تدلّ على جلاله وكبريائه وتقدّسه وتعاليه ، وتدلّ على كمال علمه وحكمته وعلى نفاذ مشيئته وقدرته وإحاطته بالأشياء ومعيّته لها ؛ وهذا تفكّر اُولي الألباب» .

12.. الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۸۳ ، ح ۲۱۵۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۱۹۶ ، ح ۲۰۲۶۰ ؛ البحار ، ج ۷۱ ، ص ۳۲۱ ، ح ۳ .

13.. في «ض» وفقه الرضا : «ليست» .

14.. في «ز» : «الصوم والصلاة» .

1.. في الكافي ، ح ۲۰۳ : «قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله » بدل «قال أميرالمؤمنين صلوات اللّه عليه» .

2.. في تفسير العيّاشي : «ثواب» .

3.. الكافي ، كتاب فضل العلم ، باب الأخذ بالسنّة وشواهد الكتاب ، ح ۲۰۳ . وفي المحاسن ، ص ۲۲۶ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ۱۵۰ ، عن النوفليّ ، عن السكوني ، عن أبي عبداللّه ، عن آبائه ، عن عليّ عليهم السلام ؛ الأمالي للصدوق ، ص ۳۶۷ ، المجلس ۵۸ ، ح ۱۶ ، بسنده عن عليّ بن إبراهيم ، وفي كلّها مع زيادة في آخره . الغيبة للنعماني ، ص ۱۴۱ ، ح ۲ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله وآخره . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۹ ، ح ۲ ، عن السكوني ؛ و ج ۲ ، ص ۱۱۵ ، ح ۱۵۰ ، عن عبد الأعلى ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف يسير وزيادة في أوّله وآخره الوافي ، ج ۴ ، ص ۱۴۷ ، ح ۱۷۴۱ .

4.. في الوسائل : «بالفكر» .

5.. جفا الشيءُ يجفو جَفاءً ، كالسرج يجفو عن الظهر ، وكالجنب يجفو عن الفراش . وتجافى مثله . وقوله تعالى : «تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ»]zzzالسجدة (۳۲) : ۱۶] أي ترتفع وتنبو عن الفُرُش . يقال : تجافى جنبه عن الفراش إذا لم يستقرّ عليه . ترتيب كتاب العين ، ج ۱ ، ص ۳۰۱ ؛ مجمع البحرين ، ج ۱ ، ص ۸۸ (جفو) .

6.. في الأمالي : «النوم» .

7.. الأمالي للمفيد ، ص ۲۰۸ ، المجلس ۲۳ ، ح ۴۲ ، بسنده عن إسماعيل ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۸۴ ، ح ۲۱۶۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۱۹۵ ، ح ۲۰۲۵۸ ؛ البحار ، ج ۷۱ ، ص ۳۱۸ ، ح ۱ .