۱۴۸۳.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللّهِ۱:۲ عَنْ أَبِيهِ ۳ رَفَعَهُ إِلى أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّمَا هُوَ اللّهُ وَالشَّيْطَانُ ، وَالْحَقُّ وَالْبَاطِلُ ، وَالْهُدى وَالضَّلَالَةُ ، وَالرُّشْدُ ۴ وَالْغَيُّ ، وَالْعَاجِلَةُ وَالْاجِلَةُ ۵ وَالْعَاقِبَةُ ۶ ، وَالْحَسَنَاتُ وَالسَّيِّئَاتُ، فَمَا كَانَ مِنْ حَسَنَاتٍ فَلِلّهِ، وَمَا كَانَ مِنْ سَيِّئَاتٍ ۷ فَلِلشَّيْطَانِ لَعَنَهُ اللّهُ ۸ ». ۹
۱۴۸۴.عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ :عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا عليه السلام ۱۰ : «أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ـ صَلَوَاتُ اللّهِ عَلَيْهِ ـ كَانَ يَقُولُ: طُوبى لِمَنْ أَخْلَصَ لِلّهِ الْعِبَادَةَ وَالدُّعَاءَ، وَلَمْ يَشْغَلْ ۱۱ قَلْبَهُ بِمَا تَرى عَيْنَاهُ، وَلَمْ يَنْسَ ذِكْرَ اللّهِ ۱۲ بِمَا تَسْمَعُ ۱۳ أُذُنَاهُ، وَلَمْ يَحْزُنْ ۱۴ صَدْرَهُ بِمَا أُعْطِيَ غَيْرُهُ». ۱۵
۱۴۸۵.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ الْمِنْقَرِيِّ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام فِي قَوْلِ اللّهِ ۱۶ عَزَّ وَجَلَّ: «لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً»۱۷ قَالَ:
1.. في «بس» : «أحمد بن محمّد أبي عبد اللّه » .
2.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۱۶
3.. في «بس» : - «عن أبيه» .
4.. في «بر» : + «والبغي» .
5.. في المحاسن : - «والآجلة» .
6.. في الوافي : «والعاجلة والآجلة (والعاقبة ـ خ ل)» .
7.. في المحاسن : «السيّئات» .
8.. في «ب ، ج ، د ، ز ، ص ، ف ، بر ، بس ، بف» والمحاسن : - «لعنه اللّه » .
9.. المحاسن ، ص ۲۵۱ ، كتاب مصابيح الظلم ، ح ۲۶۸ الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۷۳ ، ح ۲۱۴۴ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۶۷ ، ذيل ح ۱۴۹ ؛ البحار ، ج ۷۰ ، ص ۲۲۸ ، ح ۴ .
10.. في «ب ، بس» : + «قال» .
11.. في «ج» : «ولا يشغل» .
12.. في «ص» : «ذكره» . وفي «ه» : + «جلّ ذكره» .
13.. في «بف» : «يسمع» .
14.. يجوز فيه التفعيل والإفعال أيضا .
15.. الوافي ، ج ۴ ، ص ۳۷۴ ، ح ۲۱۴۵ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۵۹ ، ح ۱۲۵ ؛ البحار ، ج ۷۰ ، ص ۲۲۹ ، ح ۵ .
16.. في «ه» : «قوله» .
17.. هود (۱۱) : ۷ ؛ الملك (۶۷) : ۲ .