1.في « ز» : «يختتلون » . وفي « ص» و حاشية « بف » : «يختالون » . وفي « ه » وحاشية « بر» : «يحتالون » بالمهملة . وقوله : «يختلون » أي يطلبون الدنيا بعمل الآخرة . يقال : خَتَله يَخْتِله : إذا خَدَعه وراوَغَه ، وختل الذئب الصيد : إذا تخفّى له . النهاية ، ج ۲ ، ص ۶ (ختل) .

2.في « ه » : «يفتنون » .

3.في «ص» : «يشير » . وفي « ه ، بف » : «يستتر» .

4.في «ب» : «بالتقيّة فيهم » .

5.في «ز» : «يفتّرون » . وفي « ص» : «تغترّون » .

6.في « ز » : «يجترّون » . وفي « ص» : «تجترئون » .

7.في « ه ، بف » : «لأتنجّز » . وفي « بس » وحاشية « ج ، د ، بف » : «لأمتحنّ » . و«المتح » : النزع والاستخراج . و«لاُتيحنّ» ، أي لاُقدّرنّ ، يقال : أتاح اللّه له الشيءَ ، أي قدّره له وأنزله به ، وتاح له الشيء ، واُتيح ، أي قُدِّرله . راجع : الصحاح ، ج ۱ ، ص ۳۵۷ ؛ النهاية ، ج ۱ ، ص ۲۰۲ (تيح) .

8.في « ب ، ز» : «يترك» .

9.«الحِلم » : الأناة والعقل ، وجمعه : أحلام و حلوم . و منه : «أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَـمُهُم بِهَـذَآ» ، وهو حليم ، وجمعه حُلَماء وأحلام . القاموس المحيط ، ج ۲ ، ص ۱۴۴۵ (حلم) .

10.في « ب ، د » والوافي ومرآة العقول : « حيرانا » . وقال في المرآة بأنّ تنوينه للتناسب .

11.قرب الإسناد ، ص ۲۸ ، ح ۹۳ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهم السلام ، من دون الإسناد إلى الرسول صلى الله عليه و آله ، مع زيادة . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۷۶ ، فيهما مع اختلاف الوافي، ج ۵ ، ص ۸۴۸ ، ح ۳۱۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۳۵۶ ، ح ۲۰۷۲۸ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۸۵ ، ح ۴۹ .

12.هكذا في النسخ التي قوبلت والوافي والوسائل والبحار . وفي المطبوع : + «[أنّه] » .

13.في « ب ، ج ، د ، ز ، ص ، ه ، بر » : - «إنّ » .

14.في « بف » والوافي والوسائل والبحار والأمالي وتحف العقول : - «من » .

1.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۲۹۹

2.الوافي ، ج ۵ ، ص ۸۴۳ ، ح ۳۱۱۷ ؛ الوسائل، ج ۱۵ ، ص ۳۵۱ ، ح ۲۰۷۱۳ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۱۵۲ ، ح ۷ .

3.في « ه ، بر ، بف » وحاشية « ص» والوافي والبحار ، « أتراني » . وفي مرآة العقول : «أترى ، على المعلوم أو المجهول استفهام إنكار » .

4.في الوسائل : «اللّه » بدون الواو .

5.« أن يوطأ عقبه » ، أي يكثر أتباعه ، بأن يكون سلطانا أو مقدّما أو ذا مالٍ ، فيتبعه الناس ويمشون وراءه . النهاية ، ج ۵ ، ص ۲۰۲ (وطأ).

6.في الوافي : «آخر الحديث يحتمل معنيين : أحدهما : من أحبّ أن يوطأ عقبه لابدّ أن يكون كذّابا أو عاجز الرأي ؛ لانّه لايعلم جميع ما يسأل عنه ، فإن أجاب عن كلّ ما يُسأل فلابدّ من الكذب ، وإن لم يجب عمّا لايعلم فهو عاجز الرأي . والثاني : أنّه لابدّ في الأرض من كذّاب يطلب الرئاسة ومن عاجز الرأى يتبعه» .

7.الوافي ، ج ۵ ، ص ۸۴۵ ، ح ۳۱۲۲؛ الوسائل، ج ۱۵ ، ص ۳۵۱ ، ح ۲۰۷۱۵ ؛ البحار ، ج ۷۳ ، ص ۱۵۲ ، ح ۸ .

8.في « ص » : «اختيال » ، وقال في مرآة العقول : «هو تصحيف » . وفي « ه » : «احتيال » بالمهملة.