1.. السند معلّق على سابقه . ويروي عن ابن سنان : «عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمّد ، عن محمّد بن عليّ» و «أبوعليّ الأشعري ، عن محمّد بن حسّان ، عن محمّد بن عليّ » .

2.. في البحار ، ج ۷۵ : - «حتّى» .

3.. في المحاسن والخصال وثواب الأعمال : + «من » .

4.. في «ز ، بف » وحاشية «د ، بر » ومرآة العقول والبحار ، ج ۷۵ والمحاسن والخصال وثواب الأعمال : «أودية » . وفي شرح المازندراني : «الترديد من الراوي ، أو القضيّة منفصلة مانعة الخلوّ » . وفي مرآة العقول : «وقيل : «أو » للتقسيم ، أي إن كان ظلمه قليلاً يسيل عرقه ، وإن كان كثيرا يسيل دمه » .

5.. في الخصال : «ثمّ ينادي » . وهي جملة حاليّة أو معطوفة على «أقامه اللّه » .

6.. في «ص » : «من » .

7.. وبّخته توبيخا : لُمتُه وعَنَّفْته وعَتَبتُ عليه . كلّها بمعنىً . وقال الفارابي : عيّرته . المصباح المنير ، ص ۶۴۶ (وبخ) .

8.. في الخصال : «عاما » .

9.. المحاسن ، ص ۱۰۰ ، كتاب عقاب الأعمال ، صدر ح ۷۲ . في ثواب الأعمال ، ص ۲۸۶ ، ح ۱ ، بسنده عن محمّد بن عليّ الكوفي ، عن محمّد بن سنان ، عن المفضّل ، عن يونس بن ظبيان ؛ الخصال ، ص ۳۲۸ ، باب الستّة ، ح ۲۰ ، بسنده عن محمّد بن سنان ، عن المفضّل بن عمر ، عن يونس بن ظبيان ، مع زيادة في أوّله الوافي، ج ۱۸ ، ص ۷۸۸ ، ح ۱۸۲۹۷ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۸۸ ، ح ۲۱۸۳۷ ؛ البحار، ج ۷ ، ص ۲۰۱ ، ح ۸۳ ؛ و ج ۷۵ ، ص ۱۷۸ ، ح ۱۷ .

10.. السند معلّق ، كسابقه .

11.. في «ز » : «كان » .

12.. في «بر » والوافي : «واحتاج » .

1.. الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب من منع شيئا من عنده أو من عند غيره ، ذيل ح ۲۷۹۹ الوافي، ج ۵ ، ص ۹۸۷ ، ح ۳۴۴۴ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۸۶ ، ح ۲۱۸۳۴ ؛ البحار، ج ۷۵ ، ص ۱۸۱ ، ح ۲۳ .

2.. في شرح المازندراني : «مَن » بدل «أيّما مؤمن » .

3.. في «بر ، بف » والوافي : «قادر » .

4.. في شرح المازندراني ، ج ۱۰ ، ص ۲۲ : «الظاهر أنّ مزرقّة من الافعلال ، قال في كنزل اللغة : ازرقّان : گربه چشم شدن» . وفي مرآة العقول ، ج ۱۱ ، ص ۵۱ : «مُزْرَقَّةً عَيْناهُ» ، بضمّ الميم وسكون الزاي وتشديد القاف من باب الافعلال ، من الزُّرْقَة ، وكأنّه إشارة إلى قوله تعالى : «وَ نَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا» [طه (۲۰) : ۱۰۲] . وقال البيضاوي : أي زرق العيون ، وصفوا بذلك لأنّ الزرقة أسوأ ألوان العين وأبغضها إلى العرب ؛ لأنّ الروم كانوا أعدى أعدائهم ، وهم زرق [العين] ولذلك قالوا في صفة العدوّ : أسود الكبد ، أصهب السبال ، أزرق العين ، أو عمياء ؛ فإنّ حدقة الأعمى تزرقّ . انتهى. وقال في غريب القرآن : «يَوْمَئِذٍ زُرْقًا» ؛ لأنّ أعينهم تزرقّ من شدّة العطش ، وقال الطيّبي فيه : أسودان أزرقان ، أراد سوء منظرهما وزُرْقَةُ أعينهما ، والزرقة أبغض الألوان إلى العرب ؛ لأنّها لون أعدائهم الروم ، ويحتمل إرادة قبح المنظر وفظاعة الصورة . انتهى . وقيل: لشدّة الدهشة والخوف تنقلب عينه و لا يرى شيئا» . وراجع : تفسير البيضاوي ، ج ۴ ، ص ۶۹ ، ذيل الآية المزبورة .

5.. المحاسن ، ص ۱۰۰ ، كتاب عقاب الأعمال ، ح ۷۱ . وفي ثواب الأعمال ، ص ۲۸۶ ، ح ۱ ، بسنده عن محمّد بن سنان الوافي، ج ۵ ، ص ۹۸۸ ، ح ۳۴۴۵ ؛ الوسائل، ج ۱۶ ، ص ۳۸۷ ، ح ۲۱۸۳۶ ؛ البحار، ج ۷ ، ص ۲۰۱ ، ح ۸۴ ؛ و ج ۷۵ ، ص ۱۷۷ ، ح ۱۶ .