الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ». ۱
۳۱۹۴.وَ بِإِسْنَادِهِ۲:۳عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «قَالَ اللّهُ ـ عَزَّ وَ جَلَّ ـ لِمُوسى : اجْعَلْ لِسَانَكَ مِنْ وَرَاءِ قَلْبِكَ تَسْلَمْ، وَ أَكْثِرْ ذِكْرِي بِاللَّيْلِ وَ النَّهَارِ، وَ لَا تَتَّبِعِ الْخَطِيئَةَ فِي مَعْدِنِهَا فَتَنْدَمَ ۴ ؛ فَإِنَّ الْخَطِيئَةَ مَوْعِدُ ۵ أَهْلِ النَّارِ». ۶
۳۱۹۵.وَ بِإِسْنَادِهِ، قَالَ۷:«فِيمَا نَاجَى اللّهُ بِهِ مُوسى عليه السلام ، قَالَ : يَا مُوسى ، لَا تَنْسَنِي عَلى كُلِّ حَالٍ؛ فَإِنَّ نِسْيَانِي يُمِيتُ ۸ الْقَلْبَ». ۹
۳۱۹۶.عَنْهُ۱۰، عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ، عَنْ غَالِبِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ بَشِيرٍ الدَّهَّانِ :
1.. الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث الطويل ۱۴۸۲۳ ، بسند آخر ، من دون الإسناد إلى أبي عبداللّه عليه السلام ، من قوله : «يا موسى اجعل ذخرك» . تحف العقول ، ص ۴۹۳ ، ضمن مناجاة اللّه مع موسى عليه السلام ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۴۳ ، ح ۸۵۰۲ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۱۵۵ ، ح ۸۹۸۷ ؛ البحار ، ج ۱۳ ، ص ۳۴۳ ، ح ۲۲.
2.. الظاهر أنّ المراد من «بإسناده» هو السند المتقدّم إلى أبي عبداللّه عليه السلام .
3.الطبعة القديمة للکافي : ۲/۴۹۸
4.. في الوافي : «يعني تأمّل أوّلاً فيما أردت أن تتكلّم به ، ثمّ تكلّم ؛ فإنّك إن فعلت ذلك سلمت عن الخطأ والندم ، ولا تجالس أهل الخطيئة الذين هم معدنها فتشرك معهم فتندم عليها» ، وقريب منه مع إضافة مّا في شرح المازندراني ومرآة العقول . وفي المرآة : «قوله : ولاتتبع ، إمّا بصيغة النهي الحاضر من باب علم ، أو من باب الافتعال أو الإفعال » .
5.. في حاشية «ص ، بر » : «معدن » .
6.. الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث الطويل ۱۴۸۲۳ ، بسند آخر ، من دون الإسناد إلى أبي عبداللّه عليه السلام . تحف العقول ، ص ۴۹۳ ، ضمن مناجاة اللّه مع موسى عليه السلام ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۴۳ ، ح ۸۵۰۳ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۱۵۵ ، ح ۸۹۸۸ ؛ البحار ، ج ۱۳ ، ص ۳۴۳ ، ح ۲۳.
7.. في البحار: + «كان » . والضمير المستتر في «قال » ، راجع إلى أبي عبداللّه عليه السلام . والمراد من «بإسناده » هو السند المتقدّم إليه عليه السلام .
8.. في تحف العقول : «يقسى» .
9.. تحف العقول ، ص ۴۹۳ ، ضمن مناجاة اللّه مع موسى عليه السلام الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۴۴۳ ، ح ۸۵۰۴ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۱۵۵ ، ح ۸۹۸۹ ؛ البحار ، ج ۱۳ ، ص ۳۴۴ ، ح ۲۴.
10.. الضمير راجع إلى أحمد بن محمّد بن خالد المذكور في سند الحديث ۹ .