197
الكافي ج5

تَقْدِرُ ۱ أَنْ تَنْفُضَهُ ۲ ، وَ تَتَيَمَّمَ بِهِ ۳ ». ۴

۰.وَ فِي رِوَايَةٍ أُخْرى : «صَعِيدٌ ۵ طَيِّبٌ وَ مَاءٌ طَهُورٌ» . ۶

45 ـ بَابُ الْكَسِيرِ وَ الْمَجْدُورِ ۷ وَ مَنْ بِهِ الْجِرَاحَاتُ وَ تُصِيبُهُمُ ۸ الْجَنَابَةُ ۹

۴۱۲۶.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ ، عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْخَرَّازِ۱۰، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ ، قَالَ :سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عليه السلام عَنِ الرَّجُلِ يَكُونُ ۱۱ بِهِ الْقَرْحُ ۱۲ وَ الْجِرَاحَةُ يُجْنِبُ ؟

1.في «بث» : «يقدر» . وفي الوافي والتهذيب والاستبصار : + «على» .

2.في «بث» : «أن ينفصه» . وفي «بخ» : «أن تنقصه» . وفي «جس» : «أن نفصه» . وفي «جن» : «أن تنفصه» . و«النَفْض» : تحريك الشيء ليسقط ما عليه من غبار أو غيره ، وفعله من باب قتل . راجع : المغرب ، ص ۴۶۱ ؛ المصباح المنير ، ص ۶۱۸ (نفض) .

3.في «جس، جن» : «تيمّم» .

4.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۸۹ ، ح ۵۴۳ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۵۶ ، ح ۵۳۷ ، بسندهما عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن العبّاس بن معروف ، عن الحسن بن محبوب ، عن عليّ بن رئاب . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۰۹ ، ذيل ح ۲۲۵ ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۷۴ ، ح ۴۹۶۶ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۳۵۴ ، ح ۳۸۵۲ .

5.مضى تحقيق معنى الصعيد ، ذيل الحديث ۴۱۱۶ ، فلاحظ .

6.الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۷۴ ، ح ۴۹۶۷ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۳۵۴ ، ح ۳۸۵۳.

7.«المجدور» : من يأخذه الجُدَريّ بضمّ الجيم وفتح الدال وبفتحهما لغتان ، وهي قروح تتنفّط عن الجلد ممتلئة ماءً ثمّ تنفتح ، وصاحبها جدير ، مجدَّر ومجدور . راجع : لسان العرب ، ج ۴ ، ص ۱۲۰ ؛ المصباح المنير ، ص ۹۳ (جدر) .

8.في «ظ» : «تصيبهم» بدون الواو . وفي «غ» : «ويصيبهم» .

9.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۶۸

10.هكذا في «بث ، بخ ، جح» . وفي «ظ ، ى ، بح ، بس ، بف ، جن» والمطبوع : «الخزّاز» . والصواب ما أثبتناه كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۷۵ .

11.في الوسائل : «تكون» .

12.«القَرْح» : الحبّة تخرج في البدن . وقيل أيضا : هو البَثْر إذا ترامى إلى فساد . والبثر : الخراج ، وهو كلّ ما يخرج بالبدن كالدمّل . راجع : لسان العرب ، ج ۲ ، ص ۵۵۷ ؛ مجمع البحرين ، ج ۲ ، ص ۴۰۳ (قرح) .


الكافي ج5
196

قَالَ ۱ : «إِنْ أَجْنَبَ ۲ فَعَلَيْهِ أَنْ يَغْتَسِلَ عَلى مَا كَانَ مِنْهُ ۳ ، وَ إِنِ احْتَلَمَ تَيَمَّمَ». ۴

۴۱۲۴.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ ، عَمَّنْ رَوَاهُ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : سَأَلْتُهُ عَنْ رَجُلٍ أَصَابَتْهُ الْجَنَابَةُ فِي لَيْلَةٍ بَارِدَةٍ يَخَافُ عَلى نَفْسِهِ التَّلَفَ إِنِ اغْتَسَلَ ؟
قَالَ : «يَتَيَمَّمُ وَ يُصَلِّي ، فَإِذَا أَمِنَ الْبَرْدَ ، اغْتَسَلَ وَ أَعَادَ الصَّلَاةَ ۵ » . ۶

44 ـ بَابُ التَّيَمُّمِ بِالطِّينِ

۴۱۲۵.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ ، عَنِ ابْنِ رِئَابٍ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ : «إِذَا كُنْتَ فِي حَالٍ لَا تَقْدِرُ ۷ إِلَا عَلَى الطِّينِ ، فَتَيَمَّمْ بِهِ ؛ فَإِنَّ اللّهَ أَوْلى بِالْعُذْرِ إِذَا لَمْ يَكُنْ مَعَكَ ثَوْبٌ جَافٌّ ، أَوْ لِبْدٌ ۸ .........

1.في الوسائل والتهذيب والاستبصار : - «قال» .

2.في الوافي والتهذيب والاستبصار : + «نفسه» .

3.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي ومرآة العقول . وفي المطبوع : «عليه» .

4.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۹۷ ، ح ۵۷۳ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۶۲ ، ح ۵۶۱ ، بسندهما عن الكليني الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۵۲ ، ح ۴۹۱۱ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۳۷۳ ، ح ۳۹۰۲ .

5.في «جس» : - «الصلاة» .

6.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۹۶ ، ح ۵۶۷ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۶۱ ، ح ۵۵۹ ، معلّقا عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۹۶ ، ح ۵۶۸ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۱۶۱ ، ح ۵۶۰ ، معلّقا عن سعد بن عبداللّه ، عن محمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب ، عن جعفر بن بشير ، عن عبداللّه بن سنان أو غيره ، عن أبي عبداللّه عليه السلام . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۱۰۹ ، ح ۲۲۵ ، معلّقا عن عبداللّه بن سنان ، عن أبي عبداللّه عليه السلام ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير . راجع : التهذيب ، ج ۱ ، ص ۱۹۶ ، ح ۵۶۶ الوافي ، ج ۶ ، ص ۵۵۴ ، ح ۴۹۱۶ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۳۶۷ ، ح ۳۸۸۶ ؛ و ج ۳ ، ص ۳۷۲ ، ذيل ح ۳۹۰۰ .

7.في «بث ، جس» : «لا يقدر» على صيغة المبنيّ للمفعول .

8.في التهذيب والاستبصار : «ولا لبد» بدل «أو لبد» . و«اللِبْد» بكسر اللام وسكون الباء : بساط من صوف . ف وكلّ شعر أو صوف متلبّد، أي متداخلة أجزاؤه ولزق بعضها على بعض . وما يوضع تحت السرج . والظاهر أنّ المراد هنا هو الأخير ، على ما يظهر من كلام الشيخ البهائي . راجع : لسان العرب ، ج ۳ ، ص ۳۸۶ ؛ القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۴۵۷ (لبد) ؛ الحبل المتين ، ص ۳۰۵ .

  • نام منبع :
    الكافي ج5
    المؤلف :
    سایر پدیدآورندگان :
    باهتمام : الدرایتی، محمد حسین
    تعداد جلد :
    15
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387 ش
    نوبت چاپ :
    الاولی
عدد المشاهدين : 191513
الصفحه من 654
طباعه  ارسل الي