9 ـ بَابُ اخْتِلَاطِ مَاءِ الْمَطَرِ بِالْبَوْلِ ، وَ مَا يَرْجِعُ فِي الْاءِنَاءِ مِنْ غُسَالَةِ الْجُنُبِ ، وَ الرَّجُلِ يَقَعُ ثَوْبُهُ عَلَى الْمَاءِ الَّذِي يَسْتَنْجِي بِهِ

1.في «بث ، بح ، جح ، جس » وحاشية «ت » : «بذلك » بدل «يدلك » . و في مرآة العقول ، ج ۱۳ ، ص ۴۲ : «يحتمل أن يكون المراد أنّه يصبّ ثلاث أكفّ من الماء ، ثمّ بذلك الكوز أيضا يصبّ ثلاثا لدفع الاستقذار الذي حدث في النفس بذلك ، على أن يكون المراد من القذر الوسخ لا النجس » ثمّ ذكر احتمالاً ثانيا على فرض كون المراد من القذر النجس وقال : «وفي بعض النسخ : ثلاث أكواز بذلك الكوز ، فيتعيّن الأوّل » . وقيل غير ذلك من الوجوه . فراجع : الوافي ، ج ۶ ، ص ۴۲ .

2.الوافي ، ج ۶ ، ص ۲۶ ، ح ۳۶۸۳ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۱۶۴ ، ح ۴۰۷ .

3.في «جس » : «الميزابين » .

4.في «غ ، بث ، بح ، بس ، جن » وحاشية «ت » : «مطر » بدل «المطر » . وفي «بح » : «وأصاب» بدل «فأصاب » . وفي مرآة العقول : «حمل على ما إذا كان عند نزول المطر ولم يتغيّر الماء به ويكون في حال نزول الغيث . وما قيل من أنّ المراد من الاختلاط الاشتباه فاشتباه ظاهر » .

5.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۴۱۱ ، ح ۱۲۹۵ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم الوافي ، ج ۶ ، ص ۴۵ ، ح ۳۷۲۴ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۱۴۵ ، ح ۳۶۱.

6.الطبعة القديمة للکافي : ۳/۱۳

7.في «بح » : + « ميزاب » .

8.في التهذيب : - « أحدهما » .

1.في التهذيب ، ح ۹۶ : + « النوم و » .

2.في الوافي : «ثنتان » . وفي التهذيب ، ح ۹۶ والاستبصار ، ح ۱۴۱ : «اثنتان » .

3.في الوافي والتهذيب ، ح ۹۶ والاستبصار ، ح ۱۴۱ : «ثلاث » .

4.التهذيب ، ج ۱ ، ص ۳۶ ، ح ۹۶ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۵۰ ، ح ۱۴۱ ، بسندهما عن ابن أبي عمير . وفي التهذيب ، ج ۱ ، ص ۳۶ ، ح ۹۷ ؛ والاستبصار ، ج ۱ ، ص ۵۰ ، ح ۱۴۲ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام ، وتمام الرواية هكذا : «يغسل الرجل يده من النوم مرّة ، ومن الغائط والبول مرّتين ، ومن الجنابة ثلاثا » الوافي ، ج ۶ ، ص ۳۳۱ ، ح ۴۴۰۰ ؛ الوسائل ، ج ۱ ، ص ۴۲۷ ، ذيل ح ۱۱۱۷ .

5.في «ى ، بخ ، بس ، جن » : «عليّ بن إبراهيم » . هذا ، وقد أكثر عليّ بن محمّد شيخ المصنّف من الرواية عن سهل بن زياد ، ولم يثبت رواية عليّ بن إبراهيم عن سهل في أسناد الكافي ، إلّا في الأحاديث ۱۸۷۷ إلى ۱۸۷۹ . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱۲ ، ص ۳۱۹ـ۳۲۱ .

6.في الوسائل : + « بن زياد » .

7.في «ى ، بث ، بس ، جن » : «بن » . والظاهر أنّ المراد من يونس ، هو يونس بن عبدالرحمن الراوي عن بكّار بن أبي بكر الحضرمي في المحاسن ، ج ۲ ، ص ۳۲۰ ، ح ۵۵ ؛ بصائر الدرجات ، ص ۳۸۵ ، ح ۸ ؛ وعلل الشرائع ، ص ۱۴۹ ، ح ۹ .

8.في حاشية «بث ، بح » : «منه » . والحُبّ : الجَرَّة الضخمة ، وهي إناء من خَزَف له بطن كبير وعروتان وفم واسع ، فارسيّ معرّب أصله حُنْب فعرّب ، والخزف : الطين المعمول آنية قبل أن يطبخ وهو الصلصال . وقيل : الحُبِّ هو الذي يجعل فيه الماء ، فلم ينوَّع . راجع : لسان العرب ، ج ۱ ، ص ۲۹۵ (حبب) ؛ المصباح المنير ، ص ۱۶۸ (خزف) .

9.في «جس » : + « موضع » . والقَذِر ، يجوز في ذاله السكون والحركات الثلاث ، وأصله من القَذَر وهو ضدُّ النظافة والوسخُ . وقد يطلق على النجس . راجع : لسان العرب ، ج ۵ ، ص ۸۰ ؛ المصباح المنير ، ص ۴۹۴ (قذر) .

10.في «غ ، بث ، بح ، جح ، جس » وحاشية «ت ، بخ ، بس ، بف » : «ثلاثة أكواز » . وفي «بث ، بح ، جح ، جس » : -« ثمّ » . وفي الوافي : «ثلاث أكفّ » .