سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام عَنْ ذِكْرِ السُّورَةِ مِنَ الْكِتَابِ يَدْعُو ۱ بِهَا فِي الصَّلَاةِ مِثْلَ «قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ»۲ ؟
فَقَالَ : «إِذَا كُنْتَ تَدْعُو بِهَا ، فَلَا بَأْسَ» . ۳
۴۹۳۱.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسى ، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام ، قَالَ: «كُلُّ مَا كَلَّمْتَ اللّهَ بِهِ فِي صَلَاةِ الْفَرِيضَةِ، فَلَا بَأْسَ». ۴
18 ـ بَابُ بَدْءِ ۵ الْأَذَانِ وَ الْاءِقَامَةِ وَ فَضْلِهِمَا وَ ثَوَابِهِمَا ۶
۴۹۳۲.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ ، عَنْ زُرَارَةَ وَ۷الْفُضَيْلِ۸:
1.في «بس» : «ندعو» .
2.في الوافي : «لعلّ مراد السائل الرخصة في الإتيان بقراءة القرآن في غير محلّها على وجه الدعاء و التمجيد طلبا لمعناها لا على وجه التلاوة» . و نحوه في مرآة العقول .
3.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۱۴ ، ح ۱۲۷۸ ، بسنده عن ابن بكير الوافي ، ج ۸ ، ص ۸۸۲ ، ح ۷۳۱۰ ؛ الوسائل ، ج ۶ ، ص ۵۳ ، ذيل ح ۷۳۲۵ .
4.التهذيب ، ج ۲ ، ص ۳۲۵ ، ح ۱۳۳۰ ، معلّقا عن عليّ بن إبراهيم ، مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۸ ، ص ۸۷۹ ، ح ۷۲۹۸ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۶۴ ، ح ۹۲۹۰ .
5.في «ظ ، بح ، بخ» : «بدو» .
6.في حاشية «بخ» : + «و أبوابهما ، أي : فصولهما» .
7.في «ى ، بث ، بح ، بخ ، بس» و البحار : «أو» .
8.هكذا في «بح، بز ، جش» و الوافي و الوسائل و البحار . و في «ظ ، ى ، بث ، بخ ، بس ، جن» و المطبوع : «الفضل» .
و قد تكرّرت في الأسناد رواية [عمر] بن أُذينة ، عن الفضيل [بن يسار] ، عن أبي جعفر عليه السلام . راجع : معجم رجال الحديث؛ ج ۱۳ ، ص ۴۶۶ ـ ۴۶۷؛ و ص ۴۷۱ ـ ۴۷۲ .
و تفصيل الخبر رواه الشيخ الطوسي في التهذيب ، ج ۲ ، ص ۶۰ ، ح ۲۱۰؛ و الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۳۰۵ ، ح ۱۱۳۴ ، بسنده عن ابن أبي عمير ، عن [عمر] بن اُذينة ، عن زرارة و الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر عليه السلام .