1.في «ى ، بث ، بس» والتهذيب : - «يا» .

2.في جميع النسخ التي قوبلت والوسائل والكافي ، ح ۴۶۰۵ والتهذيب : «يجريان» . وما أثبتناه مطابق للوافي والمطبوع .

3.كذا ، ومقتضى القياس مطيعتان .

4.في جميع النسخ التي قوبلت والوسائل والكافي ، ح ۴۶۰۵ والتهذيب : «لا ينكسفان» . وما أثبتناه مطابق للوافي والمطبوع .

5.في مرآة العقول : «لايقال : إنّه ينافي ما ورد أنّهما انكسفتا عند شهادة الحسين عليه السلام ؛ لأنّا نقول : المراد أنّهما لا تنكسفان لموت أحد ، بل هما آيتان لغضب اللّه وقد انكسفتا لشناعة فعالهم وللغضب عليهم ، وأمّا موت إبراهيم فما كان من فعل الاُمّة ليستحقّوا بذلك الغضب» .

6.في الكافي ، ح ۴۶۰۵ : «فإن» .

7.في «ى» : «واحد» .

8.في «ظ» : «فتصلّوا» .

9.في الكافي ، ح ۴۶۰۵ : + «عن المنبر» .

10.الكافي ، كتاب الجنائز ، باب غسل الأطفال والصبيان و الصلاة عليهم ، صدر ح ۴۶۰۵ . و في التهذيب ، ج ۳ ، ص ۱۵۴ ، ح ۳۲۹ ، معلّقا عن الكليني . المحاسن ، ص ۳۱۳ ، كتاب العلل ، صدر ح ۳۱ ، بسند آخر . الفقيه ، ج ۱ ، ص۵۴۰ ، ح ۱۵۰۷ ، مرسلاً عن النبيّ صلى الله عليه و آله ؛ المقنعة ، ص ۲۰۹ ، مرسلاً عن الصادق عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، و في الأخيرين من قوله : «يا أيّها الناس إنّ الشمس والقمر» و في الثلاثة الأخيرة مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۳۶۵ ، ح ۸۳۷۴ ؛ الوسائل ، ج ۷ ، ص ۴۸۵ ، ح ۹۹۲۳ ؛ البحار ، ج ۲۲ ، ص ۱۵۵ ، ذيل ح ۱۳ .

1.في الوسائل : «تكبّر» بدل «قال : يكبّر» .

2.في الوسائل : «تكبّر» .

3.قرب الإسناد ، ص ۱۱۴ ، ح ۳۹۶ ؛ و الجعفريّات ، ص ۴۵ ، بسند آخر عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن عليّ عليهم السلام ، إلى قوله : «و يجهر بالقراءة» و في الأخير مع زيادة في آخره . الفقيه ، ج ۱ ، ص ۵۳۵ ، ح ۱۵۰۲ ، مرسلاً عن أبي جعفر عليه السلام ، و في كلّها : «كان رسول اللّه صلى الله عليه و آله يكبّر ...» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۳۵۱ ، ح ۸۳۶۱ ؛ الوسائل ، ج ۸ ، ص ۶ ، ح ۹۹۹۰ .

4.في الكافي ، ح ۴۶۰۵ : «سعيد» ، وتقدّم أنّه لم يثبت رواية إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو بن سعيد .

5.في التهذيب : «عليّ بن أبي عبداللّه » . والمذكور في أسناد عمرو بن عثمان ، هو عليّ بن عبداللّه [البجلي] . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۱۳ ، ص ۴۰۶ .

6.في التهذيب : - «فيه» .

7.في مرآة العقول ، ج ۱۵ ، ص ۴۳۹ : «قوله عليه السلام : جرت فيه ثلاث سنن ، أقول : الخبر مختصر وقد مرّ تمامه في باب غسل الأطفال ، وإحدى السنن وجوب الصلاة للكسوف ، والثانية عدم وجوب الصلاة ولا رجحانها على الطفل قبل أن يصلّي ، والثالثة عدم نزول الوالد في قبر الولد» .