1.في «بح»: «خرج».

2.في «بح»: «كيوم» بدل «كهيئة يوم». وفي «بخ»: - «يوم».

3.. البقرة (۲) : ۱۹۹ . وفي الوافي : «قراءته عليه السلام الآية بعد حديثه يفيد أنّ معنى الآية خروجه بالنفر عن الإثم ، سواء تعجّل في النفر أو تأخّر ، وهو أحد تفاسير الآية كما ورد في حديث آخر عنهم عليهم السلام في تفسيرها : يرجع ولاذنب له . ولها تفاسير اُخر تأتي في محلّها ، ومنها أنّ المراد نفي الإثمّ بتعجّله وتأخّره في نفره ردّا على أهل الجاهليّة ؛ فإنّ منهم من أثم المتعجّل ومنهم من أثم المتأخّر» .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۲۵۳

5.في «بخ» والتهذيب : «الحقّ» . و«غَمْصُ الخلق» : احتقارهم واستصغارهم ؛ يقال : غَمَِصَه يَغْمَِصُهُ غَمصا واغتصمه ، أي استصغره واحتقره ولم يره شيئا . راجع : الصحاح ، ج ۳ ، ص ۱۰۴۷ ؛ النهاية ، ج ۳ ، ص ۳۸۶ (غمص) .

6.«سفه الحقّ» : الجهل به . وقيل : الجهل به وعدم الفكر فيها . قال ابن الأثير : «والسفه في الأصل : الخفّة والطيش . وسفه فلان رأيه : إذا كان مضطربا لا استقامة له . والسفيه : الجاهل» ، ثمّ نقل عن الزمخشري وجهين في إضافة السفه إلى الحقّ بقوله : «قال : وفيه وجهان : أحدهما : أن يكون على حذف الجارّ وإيصال الفعل ، كأنّ الأصل : سفه على الحقّ . والثاني : أن يضمَّن معنى فعل متعدّ كجهل ، والمعنى : الاستخفاف بالحقّ وأن لا يراه على ما هو عليه من الرجحان والرزانة» . راجع : النهاية ، ج ۲ ، ص ۳۷۶ ؛ المصباح المنير ، ص ۲۸۰ (سفه) .

7.في الكافي ، ح ۲۵۶۸ والتهذيب والمعاني ، ص ۲۴۲ ، ح ۵ : «وما» .

8.في «بخ» والتهذيب : «الحقّ» .

9.في «ظ ، بث ، بف ، جد» : «تجهل» .

10.في «ظ ، بف ، جد» : «وتطعن» .

11.في الوافي : + «قال» .

12.في الوسائل ، ح ۱۴۳۲۷ والكافي ، ح ۲۵۶۸ : «فمن» .

13.في الكافي ، ح ۲۵۶۸ المعاني ، ص ۲۴۲ ، ح ۵ : «فقد نازع» .

1.في الوافي والوسائل : «توافق» .

2.في «ظ ، بث ، جد» : «ذي القعدة» .

3.الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۱۶۹ ، ح ۱۱۷۱۹ ؛ الوسائل ، ج ۱۴ ، ص ۲۹۹ ، ح ۱۹۲۴۳ ؛ البحار ، ج ۲۱ ، ص ۴۰۱ ، ح ۳۳ .

4.هكذا في «ظ ، ى ، بث ، بح ، بس ، بف ، جد ، جن» والوافي والوسائل . وفي «بخ» والمطبوع : «عيالكم» .

5.في «بخ» والوافي : «به» .

6.في «بح» : + «له» .

7.. في مرآة العقول ، ج ۱۷ ، ص ۱۲۱ : «الظاهر أنّ المراد أنّهم على ثلاثة أصناف ؛ صنف يغفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر ، فهو موجوب له الجنّة . وصنف يغفر له ما تقدّم من ذنبه و يكتب عليه في بقيّة عمره . وصنف لايغفر له ، و لكن يحفظ في أهله وماله ، كما يدلّ عليه خبر معاوية بن عمّار» .

8.ثواب الأعمال ، ص ۷۰ ، ح ۳ ، بسند آخر ، إلى قوله : «مؤونات عيالاتكم» مع اختلاف يسير . راجع : المحاسن ، ص ۳۴۵ ، كتاب السفر ، ح ۲ ؛ والفقيه ، ج ۲ ، ص ۲۶۵ ، ح ۲۳۸۷ الوافي ، ج ۱۲ ، ص ۲۱۱ ، ح ۱۱۷۴۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۹ ، ح ۱۴۱۱۳ .

9.في التهذيب : - «عن سيف بن عميرة» . لكنّ الظاهر ثبوته ؛ فقد تكرّرت في الأسناد رواية عليّ بن الحكم عن سيف [بن عميرة] عن عبد الأعلى [بن أعين] ، وتقدّم ذيل الخبر في الكافي ، ح ۲۵۶۸ ، عن عليّ بن الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن عبد الأعلى بن أعين . وأمّا رواية عليّ بن الحكم عن عبد الأعلى مباشرة ، فلم تثبت . راجع : معجم رجال الحديث ، ج ۸ ، ص ۵۳۹ ، و ص ۵۴۸ .