133 ـ بَابُ مَنْ طَافَ وَ اخْتَصَرَ ^۵ فِي الْحِجْرِ

1.هكذا في «ى ، بث ، بح ، بس ، جد ، جر ، جن» والوسائل والتهذيب والاستبصار . وفي المطبوع : «وليد» . هذا ، وفي «بخ ، بف»: - «عن محمّد بن الوليد» ، والظاهر ثبوته ؛ فإنّ طبقة محمّد بن أحمد النهدي الذي يروي عنه الكليني بواسطة واحدة . لاتلائم الرواية عن أصحاب أبي عبداللّه عليه السلام مباشرة . راجع : رجال النجاشي ، ص ۳۴۱ ، الرقم ۹۱۴ ؛ معجم رجال الحديث ، ج ۱۵ ، ص ۳۳۵ ـ ۳۳۶ .

2.في التهذيب والاستبصار : + «في» .

3.في «بس» : - «فلا» .

4.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۱۵ ، ح ۳۷۳ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۲۰ ، ح ۷۵۸ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۸۸۷ ، ح ۱۳۳۷۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۳۷۰ ، ح ۱۷۹۸۰ .

5.في «ى ، بح ، بخ ، جد ، جن» والوافي والمرآة : «فاختصر» . وفي الوافي : «يعني بالاختصار فيه أنّه يدخل الحجر في الطواف» .

6.في «جن» : + «قال» .

7.في «ى ، بث ، بخ ، بس ، بف ، جد ، جن» والوافي والمرآة : - «فاختصر» . وفي «بح» والوسائل : + «في الحجر» .

8.في حاشية «جد» : «في» .

9.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۴۳ : «لا خلاف في أنّه لا يعبأ بالشوط الذي اختصر فيه ، وإنّما الخلاف في أنّه يستأنف الطواف رأسا ، أو يكتفي باستيناف ذلك الشوط ، وهذا الخبر يحتملها ، والأخير أقوى ؛ للروايات الاُخر» .

10.الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۸۷۳ ، ح ۱۳۳۴۷ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۳۵۶ ، ح ۱۷۹۳۹ .

1.في «بح ، جن» : «اُسبوعين» . وفي «بث» والفقيه : «السبوعين» .

2.في «بخ ، جد» والتهذيب : - «في» .

3.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۱۵ ، ح ۳۷۲ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۲۰ ، ح ۷۵۷ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۰۱ ، ح ۲۸۱۶ ، معلّقا عن ابن مسكان الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۸۸۷ ، ح ۱۳۳۷۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۳۶۹ ، ذيل ح ۱۷۹۷۷ .

4.في «ى» والوسائل : «ويقرن» .

5.في «جن» : «السبوعين» .

6.في الوافي عن بعض النسخ و التهذيب والاستبصار : «أهل المدينة» .

7.في التهذيب : - «لا» .

8.في «بث» : «أروي» بدل «ارو لي» .

9.الطبعة القديمة للکافي : ۴/۴۱۹

10.في الاستبصار : + «و لكن» .

11.في الوافي : «سبوعا» .

12.في الاستبصار : «النافلة» .

13.في مرآة العقول ، ج ۱۸ ، ص ۴۳ : «قوله : مع هؤلاء ، أي مع المخالفين فاقرن بين الطواف تقيّة ، وحمل الشيخ في التهذيب ترك القران في النافلة على الفضل والاستحباب» . وقال الشيخ في الاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۲۱ ، ذيل ح ۷۶۱ بعد ذكر الأخبار المعارضة : «فلا تنافي بين هذه الأخبار والأخبار الأوّلة ؛ لأنّ الوجه فيها أحد شيئين : أحدهما : أن تكون الأوّلة محمولة على الفضل والاستحباب ، والأخبار الأخيرة على الجواز ، دون الفضل . والوجه الثاني : أن تكون هذه الأخبار إنّما كره فيها القران في طواف الفريضة ، دون طواف النافلة» .

14.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۱۵ ، ح ۳۷۴ ؛ الاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۲۰ ، ح ۷۵۹ ، معلّقا عن الكليني الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۸۸۷ ، ح ۱۳۳۷۴ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۳۷۰ ، ح ۱۷۹۷۹ .