وَ الْمَرْوَةِ ؟
قَالَ : «لَا شَيْءَ عَلَيْهِ ۱ » . ۲
۷۶۳۸.وَ رُوِيَ :«أَنَّ الْمَسْعى كَانَ أَوْسَعَ مِمَّا هُوَ الْيَوْمَ ۳ ، وَلكِنَّ النَّاسَ ضَيَّقُوهُ» . ۴
۷۶۳۹.عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَمَّارٍ :عَنْ أَبِي عَبْدِ اللّهِ عليه السلام فِي رَجُلٍ تَرَكَ السَّعْيَ مُتَعَمِّداً ، قَالَ : «عَلَيْهِ الْحَجُّ مِنْ قَابِلٍ ۵ » . ۶
143 ـ بَابُ مَنْ بَدَأَ بِالْمَرْوَةِ قَبْلَ الصَّفَا أَوْ سَهَا فِي السَّعْيِ بَيْنَهُمَا
۷۶۴۰.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ ، قَالَ :سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ عليه السلام عَنْ رَجُلٍ بَدَأَ بِالْمَرْوَةِ قَبْلَ الصَّفَا ؟
1.في «بف» : «عنه» .
2.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۰ ، ح ۴۹۴ ، معلّقا عن الكليني . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۴۱۵ ، ذيل ح ۲۸۴۹ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۳۲ ، ح ۱۳۴۷۳؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۸۶ ، ح ۱۸۲۶۸ .
3.في المرآة : «قوله عليه السلام : ممّا هو اليوم ، أي عرضا ، ويحتمل أن يكون المراد به محلّ الهرولة ، أي كانت مسافة الهرولة أكثر فضيّقها العامّة ، والأوّل أظهر» .
4.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۴۸ ، ضمن ح ۱۲ ، بسند آخر عن أبي عبداللّه عليه السلام الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۳۲ ، ح ۱۳۴۷۵ .
5.في التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۰ ، ذيل ح ۴۹۱ والاستبصار : «لا حجّ له» بدل «عليه الحجّ من قابل» .
6.التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۰ ، ح ۴۹۱ ، معلّقا عن الكليني . وراجع: التهذيب ، ج ۵ ، ص ۱۵۰ ، ذيل ح ۴۹۲ ؛ و ص ۴۷۱ ، ح ۱۶۹۱ ؛ والاستبصار ، ج ۲ ، ص ۲۳۸ ، ذيل ح ۸۲۹ الوافي ، ج ۱۳ ، ص ۹۴۳ ، ح ۱۳۴۹۵ ؛ الوسائل ، ج ۱۳ ، ص ۴۸۴ ، ح ۱۸۲۶۲ .