4 ـ بَابُ لِبَاسِ ^۲ الْبَيَاضِ وَالْقُطْنِ

1.الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۱۰ ، ح ۲۰۳۰۵ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۴ ، ح ۵۷۹۲ .

2.في «م ، بح ، بن ، جد» : «لبس» .

3.الكافي ، كتاب الجنائز ، باب ما يستحبّ من الثياب للكفن وما يكره ، ح ۴۳۶۲ و ۴۳۶۳ ؛ والتهذيب ، ج ۱ ، ص ۴۳۴ ، ح ۱۳۹۰ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله .الأمالي للطوسي ، ص ۳۸۸ ، المجلس ۱۳ ، ح ۱۰۲ ، بسند آخر عن النبيّ صلى الله عليه و آله ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۱۱ ، ح ۲۰۳۰۶ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۴۱ ، ح ۲۹۷۷ ؛ وج ۵ ، ص ۲۶ ، ح ۵۷۹۶ .

4.في «م ، بن ، جد» وحاشية «جت» : «النبيّ» .

5.الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۱۱ ، ح ۲۰۳۰۷ ؛ الوسائل ، ج ۳ ، ص ۴۱ ، ذيل ح ۲۹۷۷ .

1.الطبعة القديمة للکافي : ۶/۴۴۵

2.في مرآة العقول ، ج ۲۲ ، ص ۳۲۰ : «قوله عليه السلام : يبغض شهرة اللباس ، كلبس الخلق والمرقّع والغليظ بقرينة مامرّ من قوله عليه السلام : لو لبس مثل ذلك اليوم لشهر به . ويحتمل أن يكون المراد ماهو فوق زيّه فيشتهر ، ويحتمل الأعمّ . ولعلّه أظهر ، كما ستعرف . وقد روت العامّة في صحاحهم عن النبيّ صلى الله عليه و آله : «من لبس ثوب شهرة ألبسه اللّه ثوب مذلّة يوم القيامة» . وقال الطيّبي في شرح المشكاة : أراد مالا يحلّ لبسه أو ما يقصد به كناية بالثوب عن العمل ، والثاني أظهر لترتّب إلباس ثوب مذلّة عليه . وفي شرح جامع الاُصول : هو الذي إذا لبسه أحد افتضح به واشتهر ، والمراد مالا يحلّ ، وليس من لباس الرجال ، وقال شارح الشفاء : نهي عن الشهرتين ، وهما : الفاخر من اللباس المرتفع في غاية ، والرذل الذي في غاية . انتهى» .

3.الكافي ، كتاب الزيّ والتجمّل ، باب لبس المعصفر ، ح ۱۲۴۶۹ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه ، عن أمير المؤمنين عليهماالسلام ، وفيه : «نهاني رسول اللّه صلى الله عليه و آله عن لبس ثياب الشهرة» مع زيادة في آخره . الأمالي للطوسي ، ص ۶۴۹ ، المجلس ۳۳ ، ضمن ح ۱۱ ، بسند آخر عن أبي الحسن الرضا عليه السلام ، وفيه : «فإنّ اللّه عزّ وجلّ يكره شهرة العبادة وشهرة الناس» الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۰۹ ، ح ۲۰۳۰۲ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۴ ، ح ۵۷۸۹ .

4.في «بح» : «حزنا» .

5.في «بف» والوافي : «وأن يركب» .

6.في «ن» : «يشهره» . وفي التحف : «مشهورة ، قلت : وما الدابّة المشهورة ؟ قال عليه السلام : البلقاء» بدل «تشهره» .

7.تحف العقول ، ص ۳۶۹ الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۱۰ ، ح ۲۰۳۰۳ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۴ ، ح ۵۷۹۰ .

8.في المرآة : «لعلّ المراد الاشتهار بالطاعة رياء والاشتهار بالمعصية كلاهما في النار ، أو الاشتهار بلبس خير الثياب وشرّها في النار ، وهذا يؤيّد المعنى الأخير من المعاني التي ذكرناها سابقا» .

9.راجع : كامل الزيارات ، ص ۲۹۴ ، الباب ۹۵ ، ح ۶ و ۸ الوافي ، ج ۲۰ ، ص ۷۱۰ ، ح ۲۰۳۰۴ ؛ الوسائل ، ج ۵ ، ص ۲۴ ، ح ۵۷۹۱ .