4 ـ بَابُ أَنَّ الْمِيرَاثَ لِمَنْ سَبَقَ إِلى سَهْمِ قَرِيبِهِ وَأَنَّ ذَا السَّهْمِ أَحَقُّ مِمَّنْ لَا سَهْمَ لَهُ ^۴

1.قال الجوهري : «الرحم : رحم الاُنثى ، وهي مؤنّثة . والرحم أيضا : القرابة» . الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۹۲۹ (رحم) .

2.في «بف ، بن» : «يجرّه» . وفي حاشية «بح» : «يجري» .

3.التهذيب ، ج ۹ ، ص ۲۶۸ ، ح ۹۷۵ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب الوافي ، ج ۲۵ ، ص ۷۱۶ ، ح ۲۴۸۴۹ ؛ الوسائل ، ج ۲۶ ، ص ۶۳ ، ح ۳۲۴۹۴ .

4.الطبعة القديمة للکافي : ۷/۷۷

5.هكذا في «ق ، ل ، جد» . وفي «ك ، م ، ن ، بح ، بن ، جت» والمطبوع والوسائل : «الخزّاز» ، وهو سهو كما تقدّم في الكافي ، ذيل ح ۷۵ .

6.في «بف» : «قال : قال» بدل «قال : إنّ» .

7.في «ن» : «لايحرمه» . وفي «بف» : «لايجرّ به» .

8.التهذيب ، ج ۹ ، ص ۳۲۵ ، ح ۱۱۷۰ ، معلّقا عن الحسن بن محمّد بن سماعة ، عن الحسن بن محبوب ، عن أبي أيّوب ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، مع زيادة في أوّله . وفيه ، ص ۲۶۹ ، ح ۹۷۶ ؛ والاستبصار ، ج ۴ ، ص ۱۶۹ ، ح ۶۴۰ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب الوافي ، ج ۲۵ ، ص ۷۱۶ ، ح ۲۴۸۵۰ ؛ الوسائل ، ج ۲۶ ، ص ۶۸ ، ح ۳۲۴۹۹ .

9.السند معلّق على سابقه . ويجري عليه الطرق الثلاثة المتقدّمة .

10.في «ق» : «الخرار» . وفي «ل» : «الخراز» . وفي «بف» : «الحرار» .

1.في «ل ، م ، بح ، بن ، جد» وحاشية «جت» والوسائل ، ح ۳۲۴۹۵ : «من أبيه» .

2.في «ق» والتهذيب : + «ابن» . وفي الاختصاص : + «بني» .

3.في «ق» والتهذيب : «لأبيه» . وفي «بف» : - «قال : وعمّك أخو أبيك لأبيه أولى بك من عمّك أخي أبيك لاُمّه» . وفي الاختصاص : - «أخي أبيك لاُمّه» .

4.في «ل ، م ، ن ، بح ، بن ، جد» وحاشية «جت» والاختصاص : «لأبيه» .

5.في «ل ، بن ، جت ، جد» : «وقال» .

6.في الاختصاص : + «واُمّه» .

7.التهذيب ، ج ۹ ، ص ۲۶۸ ، ح ۹۷۴ ، معلّقا عن الحسن بن محبوب . الاختصاص ، ص ۳۳۳ ، مرسلاً عن هشام ، عن يزيد الكناسي ، وفيهما مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۲۵ ، ص ۷۱۵ ، ح ۲۴۸۴۸ ؛ الوسائل ، ج ۲۶ ، ص ۶۳ ، ح ۳۲۴۹۵ ؛ وفيه ، ص ۱۸۲ ، ح ۳۲۷۸۱ ، إلى قوله : «وابن أخيك من أبيك أولى بك من عمّك» .

8.في «ق ، بف» : - «عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن» .

9.النساء (۴) : ۳۳ . وقال البيضاوي : «قوله تعالى : «وَلِكُلٍّ» قال البيضاوي : أي ولكلّ تركة جعلنا ورّاثا يلونها ويحرزونها . و«مِمَّا تَرَكَ» بيان لكلّ مع الفصل بالعامل ، أو ولكلّ ميّت جعلنا ورّاثا ممّا ترك ، على أنّ «من» صلة موالي ؛ لأنّه في معنى الورّاث . وفي ترك ، ضمير كلّ والوالدان والأقربون استيناف مفسّر للموالي . وفيه خروج الأولاد ، فإنّ «الْأَقْرَبُونَ» لا يتناولهم كما يتناول الوالدين ، أو لكلّ قوم جعلناهم موالي حظّ ممّا ترك الوالدان والأقربون ، على أن جعلنا موالي صفة كلّ ، والراجع إليه محذوف ، وعلى هذا فالجملة من مبتدأ وخبر» . تفسير البيضاوي ، ج ۲ ، ص ۱۸۲ .

10.في الوافي : «اُريد بأولياء النعمة المعتقون ، وإنّما بيّن ذلك دفعا لما يتوهّم من ظاهر لفظ الموالي ، وإنّما احتيج إلى هذا البيان لو اتّصل ترك بالوالدان ، و ما على تقدير الانفصال ـ كما أشرنا إليه سابقا ـ فلا يحتاج إليه .