1.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والوافي . وفي المطبوع : «إنّه» . وفي الوسائل والكافي ، ح ۱۲۰۷۹ والمحاسن : - «إنّ» .

2.في الوسائل والكافي ، ح ۱۲۰۷۹ والمحاسن : «طحال» . والطِحال ، بالكسر : لحمة سوداء عريضة في بطن الإنسان وغيره عن اليسار لازقة بالجنب . والطُحال ، بالضمّ : داء يصيب الطِحال . راجع : لسان العرب ، ج ۱۱ ، ص ۳۹۹ (طحل) .

3.الطبعة القديمة للکافي : ۸/۱۹۱

4.هكذا في جميع النسخ التي قوبلت والبحار والوافي . وفي المطبوع : «فأطعمناه» .

5.في «جد» وحاشية «م» : + «ثلاثة أيّام» . وفي الوسائل والكافي ، ح ۱۲۰۷۹ والمحاسن : - «إيّاه» .

6.في المرآة : «قوله : فقعد الدم ، أي سكن . ولعلّه كان طحاله من غليان الدم ، فقد يكون منه نادرا ، أو أنّهم ظنّوا أنّه الطحال فأخطأوا . ويحتمل أن يكون المراد أنّه انفصل عنه الدم» .

7.الكافي ، كتاب الأطعمة ، باب الكرّاث ، ح ۱۲۰۷۹ . المحاسن ، ص ۵۱۱ ، كتاب المآكل ، ح ۶۸۱ ، عن عليّ بن حسّان الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۲۷ ، ح ۲۵۶۲۲ ؛ الوسائل ، ج ۲۵ ، ص ۱۸۸ ، ح ۳۱۶۲۵ ؛ البحار ، ج ۶۲ ، ص ۱۶۹ ، ح ۲ .

8.في البحار : «الحزاءة» . والحَزاءُ : جنس للحَزاءة ، وهي نبت بالبادية يشبه الكرفس إلّا أنّه أعرض ورقا منه . هذا في النهاية ، ج ۱ ، ص ۳۸۱ (حزا) . وفي الوافي : «الحزاء ، بالمهملة والزاي : ما يسمّى بزوفرا ، ويكون الأكثر في كردستان ويوضع في الخلّ» .

9.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۲۷ ، ح ۲۵۶۲۳ ؛ البحار ، ج ۶۲ ، ص ۱۷۷ ، ح ۱۵ ؛ و ج ۶۶ ، ص ۲۴۲ ، ح ۲ .

10.في «د ، م ، ن ، بن» والوافي : «مَن به» .

11.في «بح» : «الرباح» .

12.في «م ، جت» وحاشية «د ، ن ، جد» : «الشاكية» . وفي «بن ، جد» وحاشية «جت» وشرح المازندراني : «الشايكة» . وفي المرآة : «قوله عليه السلام : الشابكة ، لعلّ المراد الريح التي تحدث في الجلد ، فتشبك بين اللحم والجلد» .

1.الوافي ، ج ۹ ، ص ۱۶۴۲ ، ح ۸۸۸۶ ؛ البحار ، ج ۹۵ ، ص ۵۱ ، ح ۴ .

2.في «د ، ن ، جت» وحاشية «بح» : «أحمد بن محمّد ، عن ابن أبي نصر» بدل «أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر» .

3.في شرح المازندراني ، ج ۱۲ ، ص ۲۳۷ : «لا ريب في أنّ تلك الأحوال عارضة للنفس الناطقة ، لعلّ الوجه هو الإشارة إلى أنّها أحوال مادّيّة عارضة لها من حيث تعلّقها بتلك الأعضاء وتصرّفها فيها ، كما أنّ لها أحوالاً عارضة فائضة من المبدأ من حيث إنّها مجرّدة ، وإليه أشار الفاضل الأمين الأسترآبادي ، حيث قال : وكأنّ المراد أن يفيض من المبدأ حالة على الأرواح المخزونة في تلك الأعضاء ، ويتسبّب ذلك لفيضان تلك الاُمور على الناطقة» . وفي مرآة العقول ، ج ۲۶ ، ص ۸۵ : «الحزم : ضبط الأمر والأخذ فيه بالثقة ، ونسبته إلى القلب إمّا لأنّ المراد بالقلب النفس ، وكثيرا ما يعبّر به عنها لشدّة تعلّقها به ، وإمّا لأنّ لقوّة القلب مدخلاً في حسن التدبير ، والرحمة والغلظة منسوبتان إلى الأخلاط المتولّدة من الكبد ، فلذا نسبهما إليه . ويحتمل أن يكون لبعض صفاته مدخلاًفيهما ، كما هو المعروف بين الناس» .

4.علل الشرائع ، ص ۱۰۷ ، ح ۳ ، بسنده عن أحمد بن عيسى ، عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر البزنطي ، عن أبي جميلة ، عمّن ذكره ، عن أبي جعفر عليه السلام ، وتمام الرواية فيه : «إنّ الغلظة في الكبد والحياة في الرئة والعقل مسكنه القلب» الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۲۷ ، ح ۲۵۶۲۰ ؛ البحار ، ج ۶۱ ، ص ۳۰۴ ، ح ۱۱ .

5.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۲۷ ، ح ۲۵۶۲۱ ؛ البحار ، ج ۶۱ ، ص ۳۰۴ ، ح ۱۱ .

6.في «ن ، بف ، جد» والوسائل والكافي ، ح ۱۲۰۷۹ والمحاسن : - «إلى» .

7.في «م ، بح ، بن» والوافي والوسائل والكافي ، ح ۱۲۰۷۹ والمحاسن : «لأبي الحسن» بدل «إلى أبي الحسن» .