۱۵۲۷۶.مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ الصَّلْتِ ، عَنْ يُونُسَ ؛ وَعَنْ۱عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ الْمُهْتَدِي ، عَنْ رَجُلٍ :عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْمَاضِي عليه السلام فِي قَوْلِهِ تَعَالى : «مَنْ ذَا الَّذِى يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضا حَسَنا فَيُضاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ»۲
قَالَ : «صِلَةُ الْاءِمَامِ ۳ فِي دَوْلَةِ الْفَسَقَةِ ۴ » . ۵
۱۵۲۷۷.يُونُسُ۶، عَنْ سِنَانِ بْنِ طَرِيفٍ ، قَالَ :سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللّهِ ۷ عليه السلام يَقُولُ : «يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَخَافَ اللّهَ ـ تَبَارَكَ وَتَعَالى ـ خَوْفا كَأَنَّهُ مُشْرِفٌ عَلَى النَّارِ ، وَيَرْجُوَهُ ۸ رَجَاءً كَأَنَّهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ».
ثُمَّ قَالَ: «إِنَّ اللّهَ ـ عَزَّ وَجَلَّ ـ عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِهِ ۹ ، إِنْ خَيْرا فَخَيْرا، وَإِنْ شَرّا فَشَرّا». ۱۰
۱۵۲۷۸.مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ ابْنِ سِنَانٍ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ ، قَالَ :
1.الظاهر أنّ إعادة لفظة «عن» بعد العاطف للدلالة على وقوع التحويل في السند بعطف «عبد العزيز بن المهتدي ، عن رجل» على «يونس» .
2.الحديد (۵۷) : ۱۱ .
3.في شرح المازندراني : «ما ذكره عليه السلام من أكمل أفراده ، ويندرج في صلة الإمام محبّته وطاعته وإيصال المال إليه وغير ذلك من أنواع البرّ» .
4.في «بح» وحاشية «جد» : «الفسقاء» .
5.الكافي ، كتاب الحجّة ، باب صلة الإمام عليه السلام ، ح ۱۴۱۷ ؛ وتفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۳۵۱ ، بسند آخر عن أبي إبراهيم عليه السلام . وفي الكافي ، كتاب الحجّة ، باب صلة الإمام عليه السلام ، ذيل ح ۱۴۱۵ ؛ وثواب الأعمال ، ص ۱۲۴ ، ح ۱ ، بسند آخر عن أبي عبد اللّه عليه السلام . تفسير العيّاشي ، ج ۱ ، ص ۱۳۱ ، ح ۴۳۵ ، عن إسحاق بن عمّار ، عن أبي الحسن عليه السلام . الفقيه ، ج ۲ ، ص ۷۲ ، ح ۱۷۶۳ ، مرسلاً عن الصادق عليه السلام ، وفي كلّ المصادر مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۱۰ ، ص ۳۶۲ ، ح ۹۷۰۳ ؛ البحار ، ج ۲۴ ، ص ۲۷۸ ، ح ۲ .
6.السند معلّق على سابقه . ويروي عن يونس ، محمّد بن أحمد عن عبد اللّه بن الصلت .
7.في «جت» : «أبا جعفر» .
8.في «بف» والوافي : «ويرجو» .
9.في «بن» والوسائل : + «به» .
10.الكافي ، كتاب الإيمان والكفر ، باب حسن الظنّ باللّه عزّوجلّ ، ح ۱۶۱۴ ؛ وعيون الأخبار ، ج ۲ ، ص ۱۸ ، ضمن ح ۴۴ ، بسند آخر عن أبي الحسن الرضا عليه السلام . فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۶۱ ، وفي كلّها من قوله : «إنّ اللّه عزّوجلّ عند ظنّ عبده» مع اختلاف يسير الوافي ، ج ۴ ، ص ۲۸۷ ، ح ۱۹۵۶ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۲۳۰ ، ح ۲۰۳۵۲ .