1.في الوسائل : - «قد» .

2.في شرح المازندراني : «قدّرنا ، إمّا من التقدير ، أي قدّرنا ذلك في أنفسنا تقديرا ، أو من القدرة ، أي قدرنا على ذلك بكثرة الأعوان والأنصار» . وفي الوافي : «بأنّا قد قدّرنا ، بيان للمكتوب في تلك الكتب» .

3.في «م» : + «على» .

4.في «بح» : - «أما» .

5.في «بف» والوافي : «إلى أن» بدل «إنّما» . وفي حاشية «م» : + «إلى أن» .

6.الوافي ، ج ۲ ، ص ۲۴۷ ، ح ۷۲۳ ؛ الوسائل ، ج ۱۵ ، ص ۵۲ ، ح ۱۹۹۷۱ ؛ البحار ، ج ۴۷ ، ص ۲۹۷ ، ح ۲۲ ؛ و ج ۵۲ ، ص ۲۶۶ ، ح ۱۵۳ .

7.هذا السند والأسناد السبعة التالية كلّها معلّقة على السند السابق . ويروي عن أبان ، حميد بن زياد عن أبي العبّاس عبيد اللّه بن أحمد الدهقان عن عليّ بن الحسن الطاطري عن محمّد بن زياد بيّاع السابري .

8.النور (۲۴) : ۳۶ .

9.الكافي ، كتاب الروضة ، ضمن الحديث الطويل ۱۴۹۰۷ ؛ وتفسير القمّي ، ج ۲ ، ص ۱۰۳ ؛ وتفسير فرات الكوفي ، ص ۲۸۲ ، ذيل ح ۳۸۲ ؛ وكمال الدين ، ص ۲۱۸ ، ضمن الحديث الطويل ۲ ، بسند آخر عن أبي جعفر عليه السلام ، مع اختلاف يسير . تفسير فرات الكوفي ، ص ۲۸۶ ، ح ۳۸۶ ، بسند آخر عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله ، مع اختلاف يسير وزيادة في آخره الوافي ، ج ۳ ، ص ۹۰۶ ، ح ۱۵۷۹ ؛ البحار ، ج ۲۳ ، ص ۳۳۲ ، ح ۱۸ .

10.قال ابن الأثير : «فيه أنّ درعه عليه الصلاة والسلام كانت ذات الفضول ، وقيل : ذو الفضول لفضلة كان فيها وسعة» . النهاية ، ج ۳ ، ص ۴۵۶ (فضل) .

11.في «م» : «له» .

12.الورق ، بكسر الراء ، وقد تسكّن : الفضّة . النهاية ، ج ۵ ، ص ۱۷۵ (ورق) .

1.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۱۸ ، ح ۲۵۶۱۱ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۱۴۲ ، ح ۲۲۱۹۷ ، ملخّصا ؛ البحار ، ج ۵۸ ، ص ۲۷۱ ، ح ۵۸ .

2.الطبعة القديمة للکافي : ۸/۳۳۱

3.في «ن ، بف ، جت ، جد» والوافي : «فقال» .

4.في «ن» : «لايعلمها» .

5.قال العلّامة المجلسي : «قوله عليه السلام : أهل بيت من العرب ، أي أهل بيت النبيّ صلى الله عليه و آله » ، ثمّ فصّل وطوّل في تحقيق علم النجوم وتعلّمه وتعليمه جدّا ، إن شئت فراجع : مرآة العقول ، ج ۲۶ ، ص ۴۵۸ ـ ۴۸۱ .

6.في «بف» وحاشية «د» والوافي : «بالهند» .

7.الوافي ، ج ۲۶ ، ص ۵۱۹ ، ح ۲۵۶۱۲ ؛ الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۱۴۲ ، ح ۸ ۲۲۱۹ ؛ البحار ، ج ۵۸ ، ص ۲۴۳ ، ح ۲۳ .

8.في «د، ل ، بن ، جت» وحاشية «بح» : «ذهب» .

9.في حاشية «د» : «كتاب» .

10.في الوسائل : «ظهر» .

11.في شرح المازندراني : «المسوّدة ، بتشديد الواو وكسرها ، من التسويد ، والمراد بهم أبو مسلم وعساكره ، سمّوا بها لأنّهم كانوا يسوّدون لباسهم ، وليس المراد بهم ولد عبّاس وإن كانوا يسمّون بها أيضا ، قال في القاموس : المبيضة ، كمحدّثة : فرقة من الثنويّة ؛ لتبييضهم ثيابهم ، مخالفة المسوّدة من العبّاسييّن» . وراجع : القاموس المحيط ، ج ۱ ، ص ۸۶۵ (بيض) .

12.في «م» : «أن تظهر» .