102. ج 5، ص 25، حديث اوّل: فيه دلالة على حجيّة الشهرة، فتأمل.
103. ج 5، ص 26، حديث اوّل: فيه دلالة أيضا على حجيّة الشهرة.
104. ج 5، ص 27، حديث اوّل: لعلّ فيه دلالة على لزوم تقليد الأعلم منه.
105. ج 5، ص 29، حديث ششم: فيه حجيّة قياس الأولوية.
106. ج 5، ص 36، حديث اوّل: فيه ان الكفار مكلفون بالفروع على تقرير الامام.
107. ج 5، ص 37، نيز حديث اوّل: فيه دلالة على حجيّة الشهرة.
108. ج 5، ص 60، حديث شانزدهم: فيه حجيّة مفهوم العدد أو البيان.
109. ج 5، 63، حديث اوّل: فيه الدلالة على حجيّة ظاهر الكتاب.
110. ج 5، ص 63، حديث دوم: أيضا فيه الدلالة.
111. ج 5، ص 64، حديث ششم: أيضا فيه الدلالة.
112. ج 5، حديث اوّل: فيه جواز التمسك بظاهر الكتاب لمن عرف الناسخ والمنسوخ و المحكم والمتشابه دون غيره.
113. نيز حديث اوّل: فيه أن قول العدول إذا وصل حدّ الشهرة حجّة فى أحكام اللّه .
114. ج 5، 70، نيز حديث اوّل: فيه حجية ما فى الشرع السابق فى صورة عدم نسخه. و فيه أيضا حجيّة الاجماع أو الشهرة على وجه التقرير.
115. ج 5، ص 89 حديث اوّل: فيه أن الأسامى اسام للأمور الواقعية دون المعلومة.
116. ج 5، ص 90 حديث دوم: فيه العمل بما فى الشرع السابق.
117. ج 5، ص 108، حديث يازدهم: فيه لزوم اجتناب الشبهات.
118. ج 5، ص 114، حديث دوم: فيه ان ما لم يثبت نسخه من الشرائع السابقة فالأصل بقاو?.
119. ج 5، ص 150، حديث سيزدهم: فيه حجيّة أخبار الآحاد.
120. ج 5، ص 174، حديث اوّل: فيه ان مجرّد النهى لا يقتضى التحريم.
121. ج 5، ص 175، حديث دوم: مثل ما قبله.
122. ج 5، ص 188، حديث هفتم: فيه اطلاق المكروه على الحلال.