۱.خاتمة مستدرك الوسائل، ميرزا حسين نورى طبرسى، جزء سوم، تحقيق و نشر مؤسسة آل البيت لإحياء التراث ـ قم، اول محرم ۱۴۱۶ ق، ص ۴۶۳ ـ ۵۳۶.
۲.الحديث الصحيح عند المتقدمين على عصر العلامة الحلى (ت / ۷۲۶ق) هو ما اقترن بما يوجب الوثوق به و اعتضد بما يلزمه الاعتماد عليه، أو بما أوجب العلم بمضمونه، نحو:
۱. وجوده فى أكثر الأربعمائة (و هى أربعمائة مؤلّف لأربعمائة مؤلِّف من أصحاب الأئمة عليهم السلام .
۲. تكرره فى أصل أو اصلين.
۳. وجوده فى أصل معروف معتبر لديهم.
۴. اندراجه فى كتاب عرض على احد الأئمة عليهم السلام .
۵. أخذ من كتاب موثوق به و معتمد عليه.
۶. وروده عن جماعة أجمع على تصديقهم، و تصحيح ما يصح عنهم كزرارة و اضرابه.
۷. وروده عن جماعة أجمع على العمل برواياتهم كعمار بن موسى الساباطى و اضرابه.
أما من تأخر عن عصر العلامة فقد ذهبوا الى وصف الحديث بالصحة اذا كان جميع رجال سنده اماميين بمدوحين بالتوثيق.
انظر: منتفقى الجمان، ج ۱، ص ۱۴؛ الفوائد المدنية، ۵۳ ؛ جامع المقال، ص ۳۵؛ مقباس الهداية، ص ۳۲.
و الحق: ان هذا التعريف الأخير للحديث الصحيح هو ما قالوا به. و لكن التطبيق الفعلى و كيفية عمل الفقهاء بالاحاديث يختلف لما نراه من عمل علماء الامامية بأحاديث الثقات من الفطحية و الناووسية و غيرهم ممن ثبتت وثاقتهم، و على هذا يكون الصحيح هو ما كانت رواته من الثقات المعروفين بغض النظر عن الانتماء المذهبى لإغناء الوثاقة عنه، و هذه ميزة قلما نجد نظيرها فى سائر المذاهب الاسلامية الاخرى.
أما قول المصنف رحمه الله «اذا تأمل فيها المنصف يستغنى عن ملاحظة حال آحاد رجال سند الأحاديث المودعة فيه» فهذا مختلف فيه بين الاصوليين و الأخباريين، و الذى عليه اكثر علماء الامامية و محققيهم أن لا رواية عندهم تتصف بالقداسة حتى لا يمكن اخضاعها للنقد و الدراسة، سواء كانت تلك الرواية فى كتاب الكافى أم فى غيره من الكتب المعتمدة الاخرى. و هو الصواب لما فيه من تنقية السنة مما علق بها من دسائس المنافقين و عبث الوضاعين الذى ما انزل اللّه بها من سلطان.
۳.شرح عقائد الصدوق أو تصحيح الاعتقاد، ص ۲۰۲.
۴.حكاها المجلسى قدس سره فى البحار، ج ۱۰۸، ص ۷۵.
۵.حكاها المجلسى قدس سره فى البحار، ج ۱۰۷، ص ۱۹۰.
۶.الذكرى، ص ۲۵۲، و انظر الحديث فى الكافى، ج ۳، ص ۴۷۳، ح ۸؛ التهذيب، ج ۳، ص ۱۸۲، ح ۴۱۳.
۷.الفوائد المدنية، ص ۲۶۹.
۸.اى: مشايخ المولى محمد امين الاسترآبادى المتوفى سنة (۱۰۳۶ق).
۹.وصول الأخيار الى اصول الأخبار، ص ۸۵ .
۱۰.شرح الكافى المعروف بمرآة العقول، ج ۱، ص ۳ المقدمة.
۱۱.جاء فى هامش الأصل ما لفظه.
«قال فى اللؤلؤة (ص ۶۵) فى ترجمة المحدث الجليل السيد هاشم التوبلى بعد عد جملة من مؤلفاته: و كتاب تنبيه الأدب فى رجال التهذيب، و قد نبه فيه على اغلاط عديدة لاتكاد تحصى كثرة... الى آخره.
و العالم الفاضل الشيخ حسن، هذبه و لخصه، و سماه: انتخاب الجيد. و هو كتاب شريف، نافع لاهله، احسن اللّه تعالى جزاءه». «منه قدس سره».
۱۲.الكافى، ج ۴، ۳۸۹، ح ۵، تهذيب الأحكام، ج ۵، ص ۳۴۴، ح ۱۱۹۰.
۱۳.تهذيب الأحكام، ج ۵، ص ۳۵۶، ح ۱۲۳۷.
۱۴.الكافى، ج ۴، ص ۳۸۹، ح ۴.
۱۵.منتقى الجمان، ج ۳، ص ۲۰۸.
۱۶.انتخاب الجيد: مخطوط.
۱۷.اختلف العلماء فى تحديد زمان وفاة الكلينى ـ بعد اتفاقهم على مكانها فى بغداد ـ على قولين: الأول: سنة /۳۲۹ق، و هو قول الصولى ـ المعاصر للشيخ الكلينى ـ فى كتابه أخبار الراضى، و كذلك قول النجاشى و الطوسى فى الرجال.
الثانى: سنة /۳۲۸ق، و هو قول الطوسى فى الفهرست، و الصحيح هو الاول، لاسيما و ان ما فى رجال الشيخ موافق لما فى النجاشى، و قد بعد عدولاً عما اثبته فى الفهرست الذى هو اسبق تأليفا من كتاب الرجال.
انظر: رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶، فهرست الشيخ، ص ۱۳۵، ش ۶۰۲.
رجال الطوسى، ص ۴۹۵، ش ۲۷، و قد حقق ذلك الاستاذ ثامر العميدى مفصلاً فى كتابه: الشيخ الكلينى البغدادى و كتابه الكافى (الفروع).
۱۸.كشف المحجة، ص ۱۵۹.
۱۹.ادعى بعض الباحثين فى حقل الحديث الشريف خروج الكلينى عن منهجه الذى رسمه فى مقدمة كتابه الكافى و ذلك بتقييده ـ حسب زعمهم ـ الرواية عن الصادقين عليهم السلام ، معتمدين على ما جاء فيها: (و يأخذ منه من يريد علم الدين، و العمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام ). و لم يلتفتوا الى قوله ـ المعطوف بلا فصل على ما سبق ـ : و السنن القائمة التى عليها العمل، و بها يؤدى فرض اللّه عزوجل، و سنة نبيه صلى الله عليه و آله .
و الظاهر انه كتب الخطبة بعد اتمام الكتاب، قال: و قد يسراللّه تأليف ما سألت، فهذه شهادة منه بأن جميع ما ألفه من الآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام .
اما ما رواه عن غيرهم عليهم السلام فقد جاء استطرادا و تتميما لفائدة ـ و هذا هو ديدن المحدثين ـ اذ لعل الناظر يستنبط صحة رواية لم تصح عند المؤلف، أو لم تثبت صحتها.
انظر: معجم رجال الحديث، ج ۱، ص ۸۹.
۲۰.اصول الكافى، ج ۱، ص ۷، من المقدمة.
۲۱.شرح اُصول الكافى.
۲۲.يريد بالكرامة: مباهلته لقاضى الموصل فى امر الامامة، و موت القاضى على اثرها كما فى سائر كتب الرجال التى تعرضت لترجمته.
۲۳.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۶۱.
۲۴.رسالة أبى غالب الزرارى، ص ۱۷۷، ح ۹۰.
۲۵.الغيبة للشيخ الطوسى، ص ۱۸۳ ـ ۱۸۶.
۲۶.الغيبة للشيخ الطوسى، ص ۲۵۱.
۲۷.أيشٍ: أصلها أىّ شى ء، فخففت بحذف الياء الثانية من أىّ الاستفهامية، و حذف همزة شى ء بعد نقل حركتها الى الساكن قبلها، ثم اعل اعلال قاضٍ. و قيل أنها مولده. انظر: شرح شافية ابن الحاجب لرضى الدين الاسترآبادى، ج ۱، ص ۷۴.
۲۸.الغيبة للشيخ الطوسى، ص ۲۳۹.
۲۹.أى السيد على بن طاووس فى كشف المحجة، و قد تقدم آنفا.
۳۰.فى هامش الأصل: (الظاهر ان مراده من البعض: المولى خليل القزوينى كما يأتى كلامه فى الخاتمة). «منه قدس سره».
۳۱.مرآة العقول، ج ۱، ص ۲۲.
۳۲.كشف المحجة، ص ۱۵۹؛ وسائل الشيعة، ج ۲۰، ص ۷۱.
۳۳.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۳۴.الخلاصة، ص ۱۴۵، ش ۳۶.
۳۵.فهرست الشيخ، ص ۹۲، ش ۳۹۰.
۳۶.الخلاصة، ص ۳۲، ش ۷.
۳۷.رجال النجاشى، ص ۱۱۹، ش ۳۰۴، و ص ۳۴۵، ش ۹۳۳.
۳۸.الغيبة للنعمانى، ص ۲.
۳۹.العدة، ج ۱، ص ۳۸۶، هذا و ان مرسل الثقة مختلف فيه بين الرفض و القبول، و قد اجاد السيد الغريفى فى قواعد الحديث ببحث الموضوع، فراجع.
۴۰.المختلف، ص ۳۳۷، من كتاب الجهاد ـ احكام البغاة.
۴۱.يقصد بالمتأخرين الذين صنفوا الحديث الى الأصناف الأربعة (الصحيح، الحسن، الموثق أو القوى، الضعيف) و هم العلامة الحلى و شيخه ابن طاووس و من جاء بعدهما، اما ائمة الحديث الثلاثة (الكلينى، الصدوق، الطوسى) فقد جروا على ما اعتاد عليه القدماء فى اوصاف الحديث بالصحة، كالذى بينه المصنف، فلاحظ.
۴۲.الفرق بين قولهم: (حجة فى الحديث) و (يحتج بحديثه) هو كون الاول يدل على التعديل لما فيه من مبالغة فى الثناء و التوثيق، و الثانى ليس فيه ذلك. انظر: الدراية للشهيد الثانى، ص ۷۶.
۴۳.العدة للكاظم، ص ۱۸ / ب.
۴۴.تصحيح الاعتقاد، ص ۵۵.
۴۵.التلعكبرى من أشهر تلامذه الكلينى و أجلهم منزلة عنده، تتلمذ على يديه أقطاب المذهب الإمامى كالشيخ الصدوق، و المفيد، و علم الهدى، و الطوسى و النجاشى، و... و لم يرو الكلينى عن أحد من تلاميذه فى كتابه الكافى قط، الّا عنه.
قال فى كتاب الصيد من فروع الكافى، الباب الأول الحديث الأول: «حدثنا أبومحمد هارون بن موسى التعلكبرى، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن يعقوب الكلينى... الى آخره».
۴۶.رسالة الرد على الصدوق، فى مسألة العدد ۱۴.
۴۷.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۴۸.الكافى، ج ۱، ص ۷ ـ ۹، و ما بين المعقوفتين منه.
۴۹.و مما يدل أيضا على انه كتب خطبة الكتاب، بعد الفراغ من تأليفه قوله فى آخر الخطبة، و وسعنا قليلاً كتاب الحجة وان لم نكلمه على استحقاقه. اصول الكافى، ج ۱، ص ۷، من المقدمة.
۵۰.المعتبر، ج ۱، ص ۵۹، و اُنظر: العدة للشيخ الطوسى، ج ۱، ص ۳۸۴.
۵۱.ان عمل قدماء علماء المذهب بروايات الواقفة و غيرهم من المنحرفين عن الخط الامامى، يعد كاشفا لاستجماع تلك الروايات للشروط المعتبرة عندهم وقت الاداء لا وقت التحمل، اما بحصول الظن القوى بصحتها لثبوت مضامينها عندهم، أو لاقترانها بما يفيد صدورها عن الأئمة عليهم السلام ، أو لكون السماع منهم قبل وقفهم و انحرافهم، او لكون النقل من اصولهم قبل ذلك أو بعده مقيدا بالاخذ عن شيوخ الامامية الموثوق بهم، و غير ذلك من الوجوه الصحيحة الاخرى التى لاتدع مجالاً للطعن فى علماء الشيعة بعدم تثبتهم على ما لايخفى. انظر: جامع المقال، ص ۲۱.
۵۲.أى: الشيخ محمد بن على بن الحسين بن بابويه القمى الصدوق قدس سره.
۵۳.مشرق الشمسين، ص ۲۶۹ (ضمن الحبل المتين).
۵۴.تعليقة الوحيد البهبهانى على منهج المقال، ص ۶.
۵۵.تعليقة البهبهانى على منهج المقال، ص ۴.
۵۶.مفاتيح الاُصول، ص ۳۳۵.
۵۷.مفاتيح الاُصول، ص ۳۳۲. و انظر: رسالة الاجتهاد و الاخبار، ص ۱۷۰ / ب.
۵۸.عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۲، ص ۲۱، ذيل الحديث ۴۵.
۵۹.من لايحضره الفقيه، ج ۱، ص ۳ ـ ۴.
۶۰.من لا يحضره الفقيه، ج ۲، ص ۵۵، ذيل الحديث ۲۴۱، فى معرض كلامه حول حديث صلاة الغدير، بتصرف.
۶۱.للغلو درجات متفاوتة عند قدماء الاصحاب، و من القميين خاصة، و لعل أول درجاته عندهم هو: نفى السهو عن المعصوم عليهم السلام .
۶۲.اُصول الكافى، ج ۱، ص ۷، باختلاف يسير.
۶۳.رجال النجاشى، ص ۳۴۸، ش ۹۳۹.
۶۴.مشرق الشمسين، ص ۲۶۹ (ضمن الحبل المتين).
۶۵.أثبتناه من المصدر.
۶۶.عدة الاُصول، ج ۱، ص ۳۳۶ ـ ۳۳۸ بتصرف.
۶۷.مفاتيح الاُصول، ص ۳۳۲.
۶۸.رسالة الإجتهاد و الأخبار، ص ۱۶۷/ب ـ ۱۶۸/أ.
۶۹.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۷۰.يأتى فى صحيفة، ص ۶۶۸، و تقدم فى صحيفة، ص ۶۶۲.
۷۱.نسخة بدل: عمله، منه قدس سره.
۷۲.مفاتيح الاُصول، ص ۳۳۲، و ما بين المعقوفتين منه.
۷۳.اذا ادعى الثقة صحة خبر، فأنها فى الحقيقة شهادة منه، اما بتعديل الرواة، او بثبوت مضمون الخبر بالقرائن المفيدة للصحة، و ذلك غير كاف فى حق الناظر ما لم يطلع على الحال التى استفيد منها الصحة، و لعلّها عنده غير مفيدة على ما لا يخفى، لانّ تلك الدعوى قد تكون اجتهادا مستنبطا اعتقده قرينة على الصدق. انظر: جامع المقال، ص ۲۶؛ معجم رجال الحديث، ج ۱، ص ۹۲.
۷۴.أول من أثار هذا المصطلح هو الشيخ الطوسى فى كتاب الرجال، و هناك بحث مفصل فى ما أثير من نقاش حوله للسيد محمد رضا الحسينى الجلالى انتهى فيه بنتائج قيمة. انظر: نشرة مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث الموسومة ب تراثنا، العدد ۳، ص ۹۸ ـ ۱۵۴.
۷۵.مفاتيح الاُصول، ص ۳۳۴ ـ ۳۳۵، و ما بين المعقوفتين منه.
۷۶.أى لااختلاف فى كونهم من غير الامامية.
۷۷.الفوائد الحائرية، ص ۱۲۵ ـ ۱۲۶.
۷۸.الذكرى، ص ۲۵۲، و انظر: الكافى، ج ۳، ص ۴۷۳، ح ۸ ؛ التهذيب، ج ۳، ص ۱۸۲، ح ۴۱۳.
۷۹.شرح من لا يحضره الفقيه ـ فارسى ـ و ترجمته ما يلى:
[و كذلك الأحاديث المرسلة لمحمد بن يعقوب الكلينى، و محمد بن بابويه القمى، بل يمكن القول: أن جميع أحاديث الكافى، و من لايحضره الفقيه صحيحة، لان شهادة هذين الشيخين الكبيرين يقينا لا تقل عن شهادة اصحاب الرجال ان لم تكن افضل... الى آخره].
۸۰.فرائد الاُصول، ص ۸۱۰.
۸۱.يريد بقوله: (لكان الواجب الاخذ بقول الأخير) الاشارة الى ماورد عن الامام الصادق عليه السلام بقوله لأحد اصحابه: «لو حدثتك بحديث العام، ثم جئتنى من قابل فحدثتك بخلافه، بأيهما كنت تأخذ؟ قال: كنت آخذ بالأخير، فقال لى: رحمك اللّه ». و هذا الاسترحام دليل على تصويب رأيه. انظر: اصول الكافى، ج ۱، ص ۵۳، ح ۷ و۸ و۹.
أقول: لا يفهم من هذا وقوع التهافت فى حديث الإمام سلام اللّه عليه، و انّما كانت أحاديث التقية فى ذلك العهد سببا لتنبيه الام عليه السلام صاحبه. و حكاه أيضا البهبهانى فى تعليقته، ص ۹.
۸۲.الفقيه، ج ۴، ص ۱۵۱، ح ۵۲۳ و ۵۲۴؛ و انظر: الكافى، ج ۷، ص ۴۶ ـ ۴۷، ح ۱ و ۲.
۸۳.تهذيب الأحكام، ج ۹، ص ۱۸۵ ـ ۱۸۶، ح ۷۴۶.
۸۴.أى: صاحب مفاتيح الأصول.
۸۵.الفقيه، ج ۴، ص ۱۶۵، ذيل الحديث ۵۷۸، وانظر: الكافى، ج ۷، ص ۶۹، ح ۹.
۸۶.الفقيه، ج ۲، ص ۷۳، ذيل الحديث ۳۱۳، و انظر: الكافى، ج ۴، ص ۱۰۳، ح ۹؛ تهذيب الأحكام، ج ۴، ص ۲۱۵، ح ۶۲۵، قال فى الوافى، ج ۲، ص ۴۱، ح ۷، باب من تعمد الأفطار فى شهر رمضان من غير عذر: «و الصواب: و انما تفرد بروايته المفضل بن عمر اذ ليس فى اسناده على بن ابراهيم اصلاً». و هو الصحيح لابتداء السند الثانى بعلى بن محمد بن بندار، عن ابراهيم بن إسحاق الأحمر... فلاحظ.
۸۷.شرح الوافى للسيد بحر العلوم.
۸۸.انظر الفائدة الخامسة.
۸۹.المقنعة، ص ۸ .
۹۰.تهذيب الأحكام، ج ۱، ص ۴۱، ح ۱۱۳.
۹۱.تهذيب الأحكام، ج ۱، ص ۴۱ ـ ۴۳، ح ۱۱۹.
۹۲.الموهن المشترك فى الخبرين الارسال، لان الأول و ان كان ظاهره مسندا الا ان فى طريقه مجهولاً.
۹۳.عدة الاُصول، ج ۱، ص ۳۸۶ ـ ۳۸۷.
۹۴.تهذيب الأحكام، ج ۱، ص ۴۱۴، ح ۱۳۸۰.
۹۵.هذا ردّا على ما ورد من ذكرهما فى مفاتيح الاُصول و قد تقدم آنفا.
۹۶.جامع الرواة، ج ۱، ص ۶.
۹۷.الكافى، ج ۷، ص ۷۰، ۷۵.
۹۸.الكافى، ج ۷، ص ۲۷۶.
۹۹.الكافى، ج ۷، ص ۳۸۸، ح ۱.
۱۰۰.اصول الكافى، ج ۱، ص ۳۷۸، ح ۴، و ص ۳۸۷، ذيل الحديث السابع.
۱۰۱.رسالة اجتهاد الأخبار، مخطوط، ورقة ۱۷۰/أ.
۱۰۲.الكافى، ج ۷، ص ۷۰ باب وجه الفرائض، ۷۲ باب بيان الفرائض فى الكتاب، ۸۳ باب العلة فى ان السهام لاتكون اكثر من ستة، و هو من كلام يونس بن عبدالرحمن.
۱۰۳.الكافى، ج ۷، ص ۲۷۶.
۱۰۴.الكافى، ج ۷، ص ۳۸۸، ح ۱ باب شهادة الصبيان.
۱۰۵.الكافى، ج ۱، ص ۳۸۸.
۱۰۶.الكافى، ج ۶، ص ۱۳۶، ح ۱.
۱۰۷.تفسير القمى، ج ۱، ص ۲۰۵؛ تهذيب الأحكام، ج ۵، ص ۲۹، ح ۸۹؛ الكافى، ج ۴، ص ۲۹۱، ح ۳.
۱۰۸.اُصول الكافى، ج ۲، ص ۱۰۶، ح ۱۳.
۱۰۹.اُصول الكافى، ج ۱، ص ۱۷۲، ح ۲ و فيه: عن ابى أيّوب.
۱۱۰.كروايته عن أبى أبواب النحوى، و النضر بن سويد، و ادريس بن عبداللّه الأودى، و الفضيل ابن يسار، و أبى حمزة، و إسحاق بن عمار، و ابراهيم بن أبى البلاد و غيرهم ممن ذكر فى معجم رجال الحديث، ج ۱، ص ۸۹، فراجع.
۱۱۱.الفقيه، ج ۴، ص ۲۵۲، ح ۸۱۲ و ۸۱۳.
۱۱۲.النهاية للشيخ الطوسى، ص ۶۴۲.
۱۱۳.تعليقة الوحيد البهبهانى على منهج المقال، ص ۶ ؛ الفوائد الحائرية، ص ۱۲۵، الفائدة ۲۲.
۱۱۴.لؤلؤة البحرين، ص ۳۹۴ ـ ۳۹۵.
۱۱۵.يطلق الخبر القوى على ما كانت رواته من الامامية، و كان بعضهم مسكوتا عنه مدحا أو قدحا. أو على من كان كذلك مع مدحهم مدحا خفيفا أقل من مدح رواة الحديث الحسن، أو أقل من مدح رواة الحديث الموثق. و لكل من هذه الاطلاقات اسم خاص به. انظر: مقباس الهداية، ج ۱، ص ۱۷۶.
۱۱۶.جامع الاصول، ج ۱۱، ص ۳۲۳.
۱۱۷.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۱۱۸.رجال السيد بحر العلوم، ج ۳، ص ۳۳۰، و انظر: الذكرى، ص ۶.
۱۱۹.كشف الظنون، ج ۱، ص ۵۴۴.
۱۲۰.كشف الظنون، ج ۱، ص ۵۵۶.
۱۲۱.كذا، و فى سنن أبى داود، ج ۱، ص ۱۶ من المقدمة ان كتابه يشتمل على ثمانمائة حديث و أربعة آلاف حديث، فلاحظ.
۱۲۲.كشف الظنون، ج ۲، ص ۱۰۰۴.
۱۲۳.أخبار الباقى كالآتى:
۱. موطأ مالك يحتوى على: خمسمائة حديث.
۲. صحيح الترمذى يحتوى على: خمسة آلاف حديث.
۳. سنن ابن ماجة يحتوى على: أربعة آلاف و ثلاثمائة و واحد و أربعين حديثا.
۴. مجتبى النسائى (يقرب من سنن ابن ماجة).
على ان اهم هذه الكتب عنده هى خمسة (البخارى، مسلم، ابوداود، الترمذى، النسائى). انظر: اضواء على السنة المحمدية، ص ۳۱۹.
۱۲۴.و حديث على ظهر الاستبصار الذى كتبه الشيخ جعفر بن على بن جعفر المشهدى عن نسخة خط المصنف، و الكاتب والد محمد بن جعفر المشهدى صاحب مزار محمد بن المشهدى، و قد فرغ عن كتابته سنة ۵۷۳ و صورة المكتوب على ظهره هذه:
وجدت بخط الشيخ السعيد أبى جعفر الطوسى: سألت الشيخ السعيد أبى عبداللّه محمد ابن محمد بن النعمان الحارثى رضى الله عنه و أبى عبداللّه الحسين بن عبيداللّه الغضائرى رضى الله عنه، عن قوله الكلينى: عدة من أصحابنا فى كتاب الكافى و رواياته؟
فقالا: كلّما كان عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى فإنّما هو: محمد بن يحيى، و على بن موسى الكميذانى ـ يعنى: القمى، لأنّه اسم قم بالفارسية ـ و داود بن كورة، و أحمد بن ادريس، و على بن ابراهيم.
و كلّ ما كان عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد البرقى فهم: على بن ابراهيم، و على بن محمد ماجيلويه، و محمد بن عبداللّه الحميرى، و محمد بن جعفر، و على بن الحسين. انتهى.
و النسخة عند الشيخ هادى كاشف الغطاء. الجانى آقا بزرگ.
۱۲۵.روى الكلينى فى فروع الكافى عن العدة عن أحمد بن محمد بن عيسى فى ستمائة و خمسة و ستين موردا، و عن عدة أحمد بن محمد بن خالد فى أربعمائة و ثلاثة و ستين موردا، و عن عدة سهل بن زياد فى تسعمائة و خمسة موارد.
انظر: الشيخ الكلينى البغدادى و كتابه الكافى الفروع، ص ۳۹۹ ـ ۴۱۲.
۱۲۶.و لآقا بزرك أيضا:
الموجود فى النجاشى. [۶۷]: أحمد بن ادريس، و كذا فى الخلاصة: [۱۶/۱۴] مطابقا لما وجد بخط شيخ الطائفة [انظر: فهرست الشيخ: ص ۲۶، ش ۷۱] فهذا اللفظ غلط الكاتب.
كذا فى الأصل، و الصحيح ما فى المصادر و ما ذكره الشيخ آقابزرك.
۱۲۷.رجال النجاشى، ص ۲۶۷، و انظر: خلاصة العلامة، ص ۲۷۱.
۱۲۸.رجال العلامة، ص ۲۷۲، و انظر: طبقات اعلام الشيعة (القرن الرابع)، ص ۳۰ حيث ورد فيه أن لفظى: (امية) و (اُذينة) مصحفان عن (ابنه) و (بنته) أى: ابن ابنه فى الاول، و ابن بنته فى الثانى، و الضمير فى كلاهما يعود الى البرقى، فراجع.
۱۲۹.الكافى، ج ۶، ص ۱۸۳، ح ۵، و فيه بدون ذكر اسماء العدّة.
۱۳۰.رجال العلامة، ص ۲۷۱ ـ ۲۷۲.
۱۳۱.تهذيب الأحكام، ج ۸، ص ۱۳۸، ذيل الحديث ۴۸۱.
۱۳۲.رجال الكشى، ج ۲، ص ۸۳۵ ، ش ۱۰۶۲.
۱۳۳.تهذيب الأحكام، ج ۸، ص ۹۷، ذيل الحديثين ۳۲۸ و ۳۲۹.
۱۳۴.اللمعة الدمشقية، ص ۲۰۹.
۱۳۵.الروضة البهية، ج ۶، ص ۳۸.
۱۳۶.رجال العلامة، ج ۱، ص ۲۰۰.
۱۳۷.ما ذكره المصنف قدس سره من توجيه بشأن العدة لايلزم الناظر لها القول بصحتها جميعا لسببين:
الأول: فيما يتعلق بمسألة الوثوق بتمام أخبار الكافى و التنازع فيه، و الذى عليه قسم من العلماء ـ حتى قبل تصنيف الحديث ـ هو رد بعض أخباره كما يظهر من الصدوق فى الفقيه، و الطوسى فى التهذيبين. بل لم ينص الكلينى رحمه الله، و لا غيره على أن ورود الرواة فى أسانيد الكافى تعد شهادة منه فى تعديلهم فضلاً عن مدحهم، و لهذا اخضع المفيد و تلميذه شيخ الطائفة بعض رواته الى ميزان الجرح و التعديل كما يظهر من تتبع مؤلفاتهم.
الثانى: كون العدة على قسمين:
احدهما مصرح برواته ـ كما تقدم ـ و الآخر مجهول لاتعرف رواته. و الأمثلة التى ساقها المصنف ليس فى أحدها جهالة حال من نسبت اليهم الفتيا، حيث عرفت أسماؤهم، و هذا خلاف ما موجود فى العدة المجهولة التى لم يصرح الكلينى و لاغيره من العلماء برواتها.
۱۳۸.العدة للكاظمى، ص ۴۴.
۱۳۹.مشيخة التهذيب، ج ۱۰، ص ۴؛ الاستبصار، ج ۴، ص ۳۰۵.
۱۴۰.انظر: رجال النجاشى، ص ۳۷۸، ش ۱۰۲۶.
۱۴۱.تعليقة البهبهانى، ص ۹، الفائدة الثالثة.
۱۴۲.انظر: تعليقة البهبهانى، ص ۲۸۴.
۱۴۳.دراية الشهيد، ص ۶۹.
۱۴۴.معراج الكمال، ص ۱۲۶، كذلك حكاه البهبهانى فى تعليقته، ص ۹.
۱۴۵.عدة الكاظمى، ص ۲۲.
۱۴۶.استقصاء الاعتبار فى شرح الاستبصار، مخطوط، و حكاه أيضا البهبهانى فى تعليقته، ص ۹.
۱۴۷.منتهى المقال، ص ۱۳.
۱۴۸.تقدم فى الفائدة صحيفة، ص ۵۰۴.
۱۴۹.الكافى، ج ۶، ص ۴۰۵، ح ۹.
۱۵۰.الكافى، ج ۷، ص ۳۵۰، ح ۵ و ۶.
۱۵۱.الأيد: بتسكين الياء، القوة، و الرجل الايّد: بتشديد الياء، و الرجل القوى، و يريد بقوله: السيد الايّد، السيد البارع فى التحقيق و التأليف. لسان العرب: ايّد.
۱۵۲.منهج المقال، ص ۴۰، الفائدة الأولى من الخاتمة.
۱۵۳.العدة الكاظمى، ص ۴۶/ ب.
۱۵۴.رجال النجاشى، ص ۳۵۴، ش ۹۴۸؛ رجال العلامة، ص ۱۵۷، ش ۱۱۲.
۱۵۵.اختلفت النسخ فى ضبطه لقبه، ففى بعضها (البراثى) نسبة الى براثا، قرية ببغداد فيها جامع براثا المعروف، و فى بعضها (البرانى)، و فى اخرى (البرتانى) و هو ما قاله الشيخ الطوسى فى رجاله، ص ۵۰۹، ش ۹۷، و فى اخرى (البرثانى) نسبة الى قبيلة برثن. انظر: تعليقة الاسترآبادى على رجال الكشى، ج ۱، ص ۱۲۲، ش ۵۵.
۱۵۶.اصول الكافى، ج ۲، ص ۱۹۰، ح ۴.
۱۵۷.الكافى، ج ۶، ص ۴۸۲، ح ۱۲.
۱۵۸.الكافى، ج ۶، ص ۴۱۷، ح ۷.
۱۵۹.فهرست الطوسى، ص ۷، ش ۹.
۱۶۰.رجال النجاشى، ص ۳۸۳، ش ۱۰۴۲.
۱۶۱.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۱۶۲.رجال الشيخ الطوسى، ص ۴۹۵، ش ۲۷.
۱۶۳.رسالة حجة الاسلام، ص ۱۲۱.
۱۶۴.تهذيب الأحكام، ج ۲، ص ۱۴۸؛ الفقيه، ج ۴، ص ۱۶۲، ح ۵۶۵ كما روى محمد بن الحسن الصفّار عن سهل بن زياد فى التوحيد للصدوق، ج ۲، ص ۸۳، ۹۷، ۹۸ و من البعيد وقوع الاشتباه فى جميع هذه الموارد.
۱۶۵.رجال النجاشى، ص ۱۸۵، ش ۴۹۰.
۱۶۶.تهذيب الأحكام، ج ۱۰، ص ۵۴، من المشيخة.
۱۶۷.رجال النجاشى، ص ۳۵۴، ش ۹۴۸.
۱۶۸.الفهرست للشيخ الطوسى، ص ۱۴۴، ش ۶۲۱.
۱۶۹.تهذيب الأحكام، ج ۱۰، ص ۷۳، من المشيخة.
۱۷۰.فهرست الشيخ الطوسى، ص ۱۳۵، ش ۶۰۱ ؛ رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۳.
۱۷۱.فهرست الشيخ الطوسى، ص ۱۴۴، ش ۶۲۱ ؛ تهذيب الأحكام، ج ۱۰، ص ۵۹ و ۷۳، من المشيخة. و السند هو: ابن أبى جيد، عن بن الوليد، عنه.
۱۷۲.اُصول الكافى، ج ۱، ص ۲۱۰، ح ۸.
۱۷۳.بصائر الدرجات، ص ۴۰۶، ح ۱۲.
۱۷۴.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۱۰، ح ۹.
۱۷۵.بصائر الدرجات، ص ۴۰۳، ح ۱.
۱۷۶.اُصول الكافى، ج ۱، ص ۲۰۶، ح ۳.
۱۷۷.بصائر الدرجات، ص ۳۱۳، ح ۳.
۱۷۸.اصول الكافى، ج ۱، ص ۳۲۶، ح ۶.
۱۷۹.بصائر الدرجات، ص ۱۱۷، ح ۷.
۱۸۰.تقدم فى صحيفة: ۵۱۶، ويأتى فى صحيفة: ۵۲۸.
۱۸۱.كامل الزيارات، ص ۱۲، ح ۲ باب ۲؛ التهذيب، ج ۷، ص ۲۸۲، ح ۱۱۹۴.
۱۸۲.مشيخة الفقيه، ج ۴، ص ۸۷ طريقه الى سليمان بن عمرو، و ج ۴، ص ۱۳۰ طريقه الى أيوب بن الحر.
۱۸۳.التهذيب، ج ۱، ص ۱۳۹، ح ۳۸۹؛ الاستبصار، ج ۱، ص ۱۲۵، ح ۴۲۶.
۱۸۴.التهذيب، ج ۱، ص ۸۲، ح ۲۱۴؛ الاستبصار، ج ۱، ص ۷۱، ح ۲۱۹.
۱۸۵.مشيخة الفقيه، ج ۴، ص ۷۳ طريقه الى عبدالرحمن بن كثير الهاشمى، و ج ۴، ص ۱۴ طريقه الى على ابن حسان.
۱۸۶.التهذيب، ج ۶، ص ۱۶۹، ح ۳۲۶؛ الاستبصار، ج ۴، ص ۱۴۴، ح ۶۵۵.
۱۸۷.التهذيب، ج ۲، ص ۲۰۲، ح ۷۹۲؛ الاستبصار، ج ۱، ص ۱۸۲، ح ۶۳۹
۱۸۸.التهذيب، ج ۴، ص ۲۲۹، ح ۶۷۴؛ الاستبصار، ج ۲، ص ۹۹، ح ۳۲۴.
۱۸۹.بصائر الدرجات، ص ۱۳۲، ح ۱۶.
۱۹۰.التهذيب، ج ۴، ص ۱۱۴، ح ۳۳۶؛ الاستبصار، ج ۲، ص ۶۴، ح ۲۱۰.
۱۹۱.التهذيب، ج ۱، ص ۴۲۶، ح ۱۳۵۵؛ الاستبصار، ج ۱، ص ۱۸۴، ح ۶۴۳.
۱۹۲.التهذيب، ج ۵، ص ۳۷۷، ح ۱۳۱۶؛ الاستبصار، ج ۲، ص ۲۱۴، ح ۷۳۴.
۱۹۳.بصائر الدرجات، ص ۱۱۳، ح ۱۳.
۱۹۴.التهذيب، ج ۶، ص ۳۸، ح ۷۸، و ص ۱۲۲، ح ۲۰۹.
۱۹۵.بصائر الدرجات، ص ۱۰۵، ح ۱۰.
۱۹۶.التهذيب، ج ۱، ص ۴۷، ح ۱۳۴؛ الاستبصار، ج ۱، ص ۵۲، ح ۱۵۱.
۱۹۷.بصائر الدرجات، ص ۳۲، ح ۱.
۱۹۸.التهذيب، ج ۴، ص ۲۲۸، ح ۶۷۰؛ الاستبصار، ج ۲، ص ۹۸، ح ۳۲۰.
۱۹۹.بصائر الدرجات، ص ۶۶، ح ۱۱.
۲۰۰.بصائر الدرجات، ص ۱۲۵، ح ۸.
۲۰۱.بصائر الدرجات، ص ۶۶، ح ۱۲.
۲۰۲.بصائر الدرجات، ص ۹۳، ح ۶.
۲۰۳.بصائر الدرجات، ص ۴۴، ح ۱۷.
۲۰۴.بصائر الدرجات، ص ۱۲۴، ح ۱۴.
۲۰۵.بصائر الدرجات، ص ۱۸۰، ح ۳۱، و فيه: على بن الحسن.
۲۰۶.بصائر الدرجات، ص ۱۲۴، ح ۷.
۲۰۷.بصائر الدرجات، ص ۱۴۲، ح ۷.
۲۰۸.بصائر الدرجات، ص ۷۲، ح ۱۷.
۲۰۹.بصائر الدرجات، ص ۷۱، ح ۱۳.
۲۱۰.بصائر الدرجات، ص ۸۰، ح ۲.
۲۱۱.بصائر الدرجات، ص ۹۹، ح ۱۰.
۲۱۲.بصائر الدرجات، ص ۴۲۰، ح ۱۲.
۲۱۳.بصائر الدرجات، ص ۴۶۲، ح ۵.
۲۱۴.بصائر الدرجات، ص ۱۵۲، ح ۷.
۲۱۵.التهذيب، ج ۱۰، ص ۱۹۵، ح ۷۷۴، و فيه: الحسن بن أحمد.
۲۱۶.بصائر الدرجات، ص ۲۶۸، ح ۱۴.
۲۱۷.بصائر الدرجات، ص ۱۱۶، ح ۱.
۲۱۸.بصائر الدرجات، ص ۱۶۱، ح ۷.
۲۱۹.بصائر الدرجات، ص ۱۱۶، ح ۴.
۲۲۰.بصائر الدرجات، ص ۴۰۶، ح ۱۰.
۲۲۱.اصول الكافى، ج ۱، ص ۶۷، ح ۱.
۲۲۲.اصول الكافى، ج ۱، ص ۱۰۷، ح ۳.
۲۲۳.اصول الكافى، ج ۱، ص ۹۲، ح ۲.
۲۲۴.الكافى، ج ۳، ص ۲۷، ح ۹، و ص ۵۰، ح ۳.
۲۲۵.الكافى، ج ۳، ص ۲۲، ح ۹.
۲۲۶.اصول الكافى، ج ۲، ص ۱۹۰، ح ۴ و ج ۳، ص ۲۶، ح ۶ و ص ۲۸، ح ۵، و فيهما: محمد بن الحسن و غيره.
۲۲۷.التهذيب (المشيخة)، ج ۱۰، ص ۵۴.
۲۲۸.أى: حجة الاسلام الشفتى.
۲۲۹.سيدنا المعظم الحاج سيد محمد باقر طاب ثراه كان من تلامذة المحقق السيد محسن البغدادى كما مرّ فى الفائدة السابقة. منه قدس سره.
۲۳۰.العدة، ص ۴۶/أ.
۲۳۱.الحاج المولى على الكنى، المتوفى ۱۳۰۶، هذه حاشية لاقا بزرك.
۲۳۲.توضيح المقال، ص ۳۱، رسالة فى الرجال مطبوعة ضمن منتهى المقال لأبى على الحائرى.
۲۳۳.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۴۲، ح ۱، ۲.
۲۳۴.رجال النجاشى، ص ۳۵۰، ش ۹۴۳.
۲۳۵.كذا فى الأصل، و مثله فى معجم رجال الحديث، ج ۱۵، ص ۲۶۴، و لعل الصحيح: و الأشعرى، لانه لم يذكر من الأشعريين سوى محمد بن أحمد بن يحيى، فلاحظ.
۲۳۶.رجال الشيخ الطوسى، ص ۴۹۱، ش ۱.
۲۳۷.رجال النجاشى، ص ۳۸۲، ش ۱۰۳۹.
۲۳۸.رجال الكشي، ج ۲، ص ۸۳۶، ش ۱۰۶۶.
۲۳۹.تعليقة البهبهانى على منهج المقال، ص ۲۹۰.
۲۴۰.رجال الكشى، ج ۱، ص ۴۱۴، ش ۳۰۷.
۲۴۱.كذا، و لعل الصحيح: أحمد بن محمد، عن ابن أبى نصر كما فى الكافى، ج ۴، ص ۳۸۱، ح ۴، و لعل تشابه الاسمين سبب السهو، فانّ الأول هو: أحمد بن محمد بن خالد أو ابن عيسى، و الثانى: أحمد بن محمد بن أبى نصر، لاحظ موارده فى معجم رجال الحديث، ج ۲، ص ۲۴۰.
۲۴۲.اصول الكافى، ج ۴، ص ۴۵۷، ح ۱۲.
۲۴۳.الكافى، ج ۴، ص ۱۲۹، ح ۷.
۲۴۴.الكافى، ج ۳، ص ۱۸۹، ح ۵.
۲۴۵.الكافى، ج ۳، ص ۲۸۹، ح ۷.
۲۴۶.الكافى، ج ۳، ص ۲۵۱، ح ۵.
۲۴۷.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۰۴، ح ۲.
۲۴۸.العدة للكاظمى، ص ۴۶/ب ـ تلاحظ ـ.
۲۴۹.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۶۸، ح ۳.
۲۵۰.اصول الكافى، ج ۱، ص ۲۷۶، ح ۲۳، ۲۵.
۲۵۱.اصول الكافى، ج ۱، ص ۳۳۰، ح ۶.
۲۵۲.الكافى، ج ۷، ص ۳۵۰، ح ۵، ۷.
۲۵۳.من طريقة ثقة الاسلام فى الكافى، اعتماده فى حذف ما تكرر من رجال فى اسناد لاحق على ما أدرجهم فى اسناد سابق من غير فصل فى استاد آخر مغاير، و ذلك لأجل الاختصار، لكون المحذوف معروف بالنظر الى سابقه، و هو ما يعرف بالتعليق و لكن لاينطبق على هذا المثال، فلاحظ.
۲۵۴.رسائل حجة الاسلام الشفتى، ص ۱۲۳.
۲۵۵.تهذيب الأحكام، ج ۶، ص ۲۹۹، ح ۴۳۶.
۲۵۶.تهذيب الأحكام، ج ۳، ص ۲۳۳، ح ۶۰۶.
۲۵۷.الكافى، ج ۴، ص ۲۶۹، ح ۳.
۲۵۸.الكافى، ج ۷، ص ۳۵۲، ح ۷.
۲۵۹.اصول الكافى، ج ۱، ص ۶۸، ح ۳.
۲۶۰.رجال الكشى، ج ۲، ص ۵۹۳، ح ۵۴۹.
۲۶۱.ذكر فى جامع الرواة، ج ۱، ص ۴۴۵ رواية ابن أبى عمير عنه فى باب الحمّام و باب بيع النسية من الكافى، و لم نعثر على روايته عنه فيهما.
كما و انّ الكاظمى فى هداية المحدثين، ص ۹۳ أورد روايته عنه عن التهذيب مستغربا، و قد جاء فى هامشه: ان الموجود فى التهذيب، ج ۵، ص ۱۲۴، ح ۴۰۴: ابن الحجاج، و هو كذلك.
هذا و انّ المامقانى فى تنقيحه، ج ۲، ص ۱۳۹، ح ۶۳۳۹ قد ناقش موضوع رواية ابن أبى عمير عن ابن أبى نجران و جواز ذلك، و رادّا على استغراب الكاظمى.
و امّا السيد الخوئى فى معجمه، ج ۹، ص ۲۹۹، ش ۶۳۳۵ فقد أورد رواية ابن أبى نجران، عن ابى أبى عمير فقط دون العكس، و دون أن يتطرق الى ذلك فلاحظ.
۲۶۲.تهذيب الأحكام، ج ۳، ص ۳۲۶، ح ۱۰۱۹.
۲۶۳.تهذيب الأحكام، ج ۹، ص ۳۷۹، ح ۱۳۵۸.
۲۶۴.تهذيب الأحكام، ج ۷، ص ۲۵۰، ح ۱۰۷۹ و ص ۲۶۰، ح ۱۱۲۷ و ص ۲۶۸، ح ۱۱۵۲.
۲۶۵.تهذيب الأحكام، ج ۷، ص ۲۸۴، ح ۱۲۰۲.
۲۶۶.تقدم القول لحجة الاسلام الشفتى، و الكافى، ج ۷، ص ۳۵۰، ح ۵، ۶، ۷.
۲۶۷.بغية المريد فى الكشف عن أحوال الشهيد (المطبوعة ضمن الدر المنثور فى المأثور و غير المأثور)، ج ۲، ص ۱۷۸.
۲۶۸.رجال النجاشى، ص ۳۷۷، ش ۱۰۲۶.
۲۶۹.فهرست الشيخ، ص ۱۳۵، ش ۶۰۱.
۲۷۰.معالم العلماء، ص ۹۹، ش ۶۶۶.
۲۷۱.رياض العلماء، ج ۲، ص ۲۶۱.