1.إنَّ الحُسَينَ عليه السلام قُتِلَ وعَلَيهِ دَينٌ ، وإنَّ عَلِيَّ بنَ الحُسَينِ زَينَ العابِدينَ عليه السلام باعَ ضَيعَةً لَهُ بِثَلاثِمِئَةِ ألفٍ لِيَقضِيَ دَينَ الحُسَينِ عليه السلام وعِداتٍ كانَت عَلَيهِ (كشف المحجّة : ص ۱۸۳ ، بحار الأنوار : ج ۴۳ ص ۳۲۱) .

2.قُتِلَ الحُسَينُ بنُ عَلِيٍّ عليه السلام وعَلَيهِ دَينٌ كَثيرٌ ، فَباعَ فيها عَلِيُّ بنُ حُسَينٍ عليه السلام عَينَ كَذا وعَينَ كَذا (المعجم الكبير : ج ۳ ص ۱۲۳ ح ۲۸۷۱) .

3.قيلَ لَهُ [أي لِلحُسَينِ عليه السلام ] : ما أعظَمَ خَوفَكَ مِن رَبِّكَ ! فَقالَ : لا يَأمَنُ يَومَ القِيامَةِ إلّا مَن خافَ اللّه َ فِي الدُّنيا (المناقب ، ابن شهرآشوب : ج ۴ ص ۶۹) .

4.سوره نحل : آيه ۲۳ .

5.مَرَّ حُسَينُ بنُ عَلِيٍّ عليه السلام عَلى مَساكينَ ، فَجَلَسَ إلَيهِم، ثُمَّ قَال : «إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ» ، (الزهد ، ابن حنبل : ص ۲۱۳ ، بغية الطلب فى تاريخ حلب : ج ۶ ص ۲۵۹۰) .

1.سوره نساء : آيه ۸۶ .

2.كُنتُ عِندَ الحُسَينِ عليه السلام فَدَخَلَت عَلَيهِ جارِيَةٌ بِيَدِها طاقَةُ رَيحانٍ فَحَيَّتهُ بِها ، فَقالَ لَها : أنتِ حُرَّةٌ لِوَجهِ اللّه ِ تَعالى . فَقُلتُ : تُحَيّيكَ بِطاقَةِ رَيحانٍ لا خَطَرَ لَها فَتُعتِقُها ! قالَ : كَذا أدَّبَنَا اللّه ُ جَلَّ جَلالُهُ ، قالَ : «وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا» ، فَكانَ أحسَنَ مِنها عِتقُها (نثر الدرّ : ج ۱ ص ۳۳۵ ، نزهة الناظر : ص ۸۳ ح ۸) .

3.در المصنّف ابن ابى شيبة ، به جاى «حسين» ، «حسن» آمده است .

4.مَرَّ الحُسَينُ بنُ عَلِيٍّ عليه السلام بِراعٍ ، فَأَهدَى الرّاعي إلَيهِ شاةً ، فَقالَ لَهُ الحُسَينُ عليه السلام : حُرٌّ أنتَ أم مَملوكٌ ؟ فَقالَ : مَملوكٌ ، فَرَدَّهَا الحُسَينُ عليه السلام عَلَيهِ ، فَقالَ لَهُ المَملوكُ : إنَّها لي ، فَقَبِلَها مِنهُ، ثُمَّ اشتَراهُ وَاشتَرَى الغَنَمَ ، فَأَعتَقَهُ وجَعَلَ الغَنَمَ لَهُ (المُحلّى : ج ۸ ص ۵۱۵ ، المصنّف ، ابن أبى شيبة : ج ۵ ص ۳۸۹ ح ۵۴۵) .