الباب التاسع عشر : في المطر وأسبابه (وفيه أربعة أحاديث) .
الباب العشرون : في الرياح وأصنافها (وفيه أربعة أحاديث) .
الباب الحادي والعشرون : في الزلزلة وسببها (وفيه حديثان) .
الباب الثاني والعشرون : في أصناف المخلوقات (وفيه سبعة عشر حديثا) .
الباب الثالث والعشرون : في النوم والأحلام وتعبير الرؤيا (وفيه عشرون حديثا) .
الباب الرابع والعشرون : في الطبّ والأمراض والمعالجات (وفيه ثلاثة وأربعون حديثا) .
الباب الخامس والعشرون : في الحرز والعوذة والأدعية (وفيه ثمانية أحاديث) .
الباب السادس والعشرون : في النوادر (وفيه اثنان وأربعون حديثا) .
الباب السابع والعشرون : في الإخبار عمّا هو آت (وفيه اثنا عشر حديثا) .
الباب الثامن والعشرون : في ظهور القائم عليه السلام وعلاماته (وفيه ثلاثة وعشرون حديثا) .
الباب التاسع والعشرون : في أحوال القيامة وأهوالها (وفيه أربعة أحاديث) .
الباب الثلاثون : في وصف الجنّة والنار (وفيه سبعة أحاديث) .
وقد أرجع أحاديث كلّ باب من الأبواب المذكورة مرقّمة - بالعدد والحروف - موافقا على الترقيم الموجود في تحقيق الغفّاري للكافي .
والثانية ـ بملاحظة نفس الشرح وكيفيّة نقد الأحاديث وتحقيقها وتبيينها فيه ، وفي هذا المضمار أربعة نكات مهمّة :
الاُولى : قد أتى الشارح رحمه الله أوّلاً بمتن الحديث كاملاً ، ثمّ أتى بشرح أسانيد الأحاديث وتعيين درجة الحديث، ثمّ شرح المتن (بهذا الاُسلوب إلى آخره).
الثانية : ما مرّ الشارح رحمه الله بعبارة أو كلمة في متون الأحايث أو أسانيدها إلّا وتعرّض إليها، وبيّنها وشرحها مشيرا إلى الوجوه المحتملة والأقوال المختلفة فيها .
الثالثة: قد أخذ الشارح رحمه الله كثيرا مّا في شرح العبارات أو الكلمات الغامضة عن الشارح الشهير ملّا صالح المازندراني رحمه الله من دون إشارة إلى اسمه ، تارة من دون الإسناد أصلاً إلى أحد ، وتارة مع عبارات كبعض الأعلام ، أو بعض المحققّين ، أو بعض الفضلاء ، أو بعض الشارحين أو نحوها .
وأخذ بعضا عن العلّامة المجلسي رحمه الله، والمحقّق الفيض رحمه الله، والمحقّق الإسترآبادي