آثاره و مصنّفاته:
1. أنوار البلاغة في علم المعاني و البيان. ۱
صنّفه حسب التماس حسين عليّ خان من اُمراء الدولة الصفويّة ، و قد طبع.
2. ترجمة الصحيفة الكاملة السجّاديّة.
فرغ منها في ذي الحجّة سنة ثلاث و ثمانين بعد الألف، أوّله: ابتدا مى كنم به نام خداى بخشاينده مهربان. ۲
3. ترجمة معالم الدين في اُصول الفقه بالفارسيّة. ۳
هذه الترجمة أيضا حسب التماس حسين علي خان، على ما صرّح به في المقدّمة، و أذكرهنا ما كتبه في بداية الترجمة:
ثنا و سپاس فرمانفرمائى را در خور است كه به يك امر آباى علوى وامّهات سفلى را بى واسطه قابله مادّه از بطن عدم به فضاى وجود كشانيد، و ستايش بى قياس دانايى را سزاست كه فروعات كائنات را بى فكر و رويت از اصول اربعه عناصر استنباط و استخراج نموده و به فحواى كلام بشارت نظام «خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً»۴ خلاع فاخر عليّت غائيّه ايجاد عالم كون و فساد را بر اشخاص بنى آدم پوشانيده، و براى اقامت ايشان بسط بساط زمين نموده، خيام افلاك را بى عمود بر پاى داشته، از اشعه كواكب ذوى الاَنوار طناب در طناب كشيده، و به مقتضاى كلام صداقت نظام «لولاك
1.كشف الحجب و الاستار، ص ۶۶، الرقم ۳۱۷؛ الذريعة، ج ۲، ص ۲۰، الرقم ۱۶۶۰. نسخه منه في مكتبة وزيري في يزد برقم ۱۸۳۹ ، و نسخة بعضه في مكتبة السيد الگلپايگاني في قم برقم ۸۲۲ ، و نسخة منه في المكتبة العامّة في إصفهان برقم ۳۲۶۵ .
2.كشف الحجب و الاستار، ص ۱۱۶، الرقم ۵۴۹؛ الذريعة، ج ۴، ص ۱۱۲، الرقم ۵۲۸؛ و ج ۱۳، ص ۳۹۵، الرقم ۱۳۲۷: شرح الصحيفة.
3.كشف الحجب و الاستار، ص ۱۲۱، الرقم ۵۷۳؛ الذريعة، ج ۴، ص ۱۳۷، الرقم ۶۶۱. و هذه الترجمة مطبوعة توجد في المكتبات.
4.البقرة (۲) : ۲۹ .