قوله : (فيختارونه) . [ح 1 / 527]
في العيون و إكمال الدين والاحتجاج بدون النون ، وكذا «يقدّمونه» .
قوله : (وأبْلَجَ بهم) . [ح 2 / 528]
في القاموس : «بلج الصبح : أضاء وأشرق ، كابتلج وتبلّج ، و كلّ متّضح أبلج» 1 .
قوله : (ومَنَحَ بهم) 2 . [ح 2 / 528]
في بعض النسخ : «وفتح بهم» وهكذا ذكر المصنّف قدس سره في ديباجة الكتاب ، ولعلّه الصواب .
قوله : (طُلاوَةِ إسلامه) . [ح 2 / 528]
في القاموس : «الطلاوة ـ مثلّثة ـ : الحسن ، والبهجة ، والقبول» 3 .
قوله : ([و جَعَلَه] حُجَّةً على أهل موادّه [و عالَمِه]) . [ح 2 / 528]
في القاموس : «المادّة : الزيادة المتّصلة» 4 . وكذا في الصحاح 5 . والمراد هنا أجزاء العالم وأهلها ذوي العقول منها الذين سخّرت سائر الأجزاء لهم . ولم أجد إضافة «الأهل» إلى الشيء وإرادة غير ذوي العقول .
وقوله : «وعالَمه» بفتح اللام عطف بيان للموادّ .
قوله : (يَمُدُّ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ [لا يَنْقَطِعُ عنه موادُّه]) . [ح 2 / 528]
في القاموس : «المدّ : المطل ، مدّه ، وبه ، فامتدّ» 6 . وفيه : «المطل : مدّ الحبل والحديد وسبكه» 7 .
وفي الصحاح : «مطلت الحديدة أمطلها مطلاً : إذا ضربتها ومددتها ليطول ، وكلّ ممدود ممطول» 8 .
أقول : في التنزيل في سورة الحجّ : «مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْاخِرَةِ
1.القاموس المحيط، ج ۱، ص ۱۷۹ (بلج).
2.في الكافي المطبوع: «و فتح بهم».
3.القاموس المحيط، ج ۴، ص ۳۵۷ (طلو).
4.القاموس المحيط، ج ۱، ص ۳۳۷ (مدد).
5.الصحاح، ج ۲، ص ۵۳۷ (مدد).
6.القاموس المحيط، ج ۱، ص ۳۳۶ (مدد).
7.القاموس المحيط، ج ۴، ص ۵۱ (مطل).
8.الصحاح ، ج ۵ ، ص ۱۸۱۹ (مطل) .