لمعنى الشرط كأنّه قيل : و ما كان من شيء فلا تدع تكبيره» ۱ .
قوله : (وخُفُوتُ إطراقي) . [ح ۶ / ۷۸۰]
في الصحاح : «خفت الصوت خفوتا [: سكن] . ولهذا قيل للميّت : خفت ، إذا انقطع كلامه» . ۲
وفيه أيضا : «قولهم : ما به طِرْق بالكسر ، أي قوّة . وأصل الطرق : الشحم ؛ كنّى به عنها لأنّها أكثر ما يكون فيه» ۳ .
قوله : (ممّن لا يَقُصُر به عن طاعة اللّه ) . [ح ۶ / ۷۸۰]
في الصحاح : «قصرت عن الشيء قصورا : أعجزت عنه ولم أبلغه» . ۴
والباء للتعدية ، والمعنى : ممّن لا يعجزه عن طاعة اللّه رغبة في الدنيا وزخارفها .
قوله : (ليعظكم هُدُوّي) . [ح ۶ / ۷۸۰]
إمّا بفتح اللام على أنّها موطّئة ، أو كسرها ، ونصب الظاء بأن المقدّرة واللام متعلّقة «بتعقبون» ، أو بسكون الظاء على الأمر .
قوله : (إذا أنا مِتّ) . [ح ۷ / ۷۸۱]
في القاموس : «مات يمات ويموت ويَميت» ۵ .
قوله : (واحفِرْ له في الكُناسة) . [ح ۷ / ۷۸۱]
الكناسة ـ بالضم ـ : اسم موضع بالكوفة .
قوله : (موضع الشُّوَّاء والرُّؤّاس) . [ح ۷ / ۷۸۱]
في الصحاح : «يقال لبائع الرؤوس : رءّاس ، والعامّة تقولون : روّاس» ۶ .
وفي القاموس : رءّاس ككتّان : بائع الرؤوس . والرآسي لحن» ۷ .
1.الكشّاف، ج ۴، ص ۱۸۰.
2.الصحاح، ج ۱، ص ۲۴۸ (خفت).
3.الصحاح، ج ۴، ص ۱۵۱۴ (طرق).
4.الصحاح، ج ۲، ص ۷۹۴ (قصر).
5.القاموس المحيط، ج ۱، ص ۱۵۸ (مات).
6.الصحاح، ج ۳، ص ۹۳۲ (رأس).
7.القاموس المحيط، ج ۲، ص ۲۱۸ (رأس).