قوله : (وولدي إبراهيم۱والعبّاس) إلى آخره. [ح ۱۵ / ۸۳۱]
كذا في بعض النسخ ، وهو الصواب . وفي كثير من النسخ : «وولدي إلى إبراهيم». وفي بعضها : «أبي إبراهيم» وليسا بشيء .
قوله : (وثلثُ صدقةِ أبي) . [ح ۱۵ / ۸۳۱]
عطفٌ على «أمر نسائي» .
قوله : (لي عنده تَبِعَةٌ) . [ح ۱۵ / ۸۳۱]
في الأساس : «لي قِبَلَ فلان تبعةٌ وتباعةٌ ، وهي الظلامة ». ۲
وفي القاموس : «تبعه ـ كفرح ـ تبعا وتباعة : مشى خلفه ، ومرّ به فمضى معه . وكفرحة وكتابة : الشيء الذي لك فيه بغية شبه ظلامة» . ۳قوله : (فهو مُصَدِّقٌ فيما ذَكَرَ) . [ح ۱۵ / ۸۳۱]
يعني عليّ عليه السلام مصدّق فيما ذكر من أنّ له قبلي مال ، وأنا معترف بأنّ له عندي مالاً كذا وكذا، فإن هو ادّعى أقلّ ممّا اعترفت له فهو أعلم ، وإن ادّعى أكثر فهو الصادق ، واعترافي بأقلّ من باب النسيان والسهو ، وقوله : «كذلك» خبر مبتدأ ، أي الشأن كذلك .
قوله : (إلى محواي) . [ح ۱۵ / ۸۳۱]
في الأساس : «قعدوا في الحواء ، وهم أهل حواء وهو أخبية متدانية ، وكنّا في أحوية بني فلان ؛ ومن المجاز احتوى القوم : تجاوروا ، وهذا محتوى بني فلان ومحواهم» . ۴قوله : (وهو وأُمّ أحمد) . [ح ۱۵ / ۸۳۱ ]أي شاهدان .قوله : (ويُريدُ أن يَحْتَجِنَهُ۵) . [ح ۱۵ / ۸۳۱]
في القاموس في الجيم ثمّ الحاء المهملة ثمّ النون : «حجن المال : ضمّه ، واحتواه ۶ ».
وفي بعض النسخ : «يحتجبه» بالباء من الاحتجاب ، وهو تصحيف .
1.في الكافي المطبوع : «وولدي إلى إبراهيم» .
2.أساس البلاغة ، ص ۵۹ (تبع) .
3.القاموس المحيط ، ج ۳ ، ص ۸ (تبع) .
4.أساس البلاغة ، ص ۱۴۹ (حوى) .
5.في الكافي المطبوع : «أن يحتجبه» .
6.القاموس المحيط ، ج ۴ ، ص ۲۱۲ (حجن) . وفيه : «احتجن المال» بدل «حجن المال» .