الكلينى (مقدمة الكافى) - صفحه 51

4. كتاب الرسائل؛ ۱ رسائل الأئمّة عليهم السلام ۲ . ۳
5 . كتاب الكافى. ۴
6 . كتاب ما قيل فى الأئمّة عليهم السلام من الشعر. ۵

الكافى

كان هذا الكتاب معروفا بالكلينىّ، ۶ و يسمّى أيضا الكافى. ۷ قال الكلينىّ و وقلت: انّك تحبّ أن يكون عندك كتاب كافٍ، يجمع من جميع فنون علم الدّين، ما يكتفى به المتعلّم، و يرجع إليه المسترشد، و يأخذ منه من يريد علم الدين، و العمل به بالآثار الصحيحة، عن الصادقين عليهم السلام » ۸
و قد يسّر اللّه له تأليف هذا الكتاب الكبير فى عشرين سنة ۹ «و قد سأله بعض الشيعة من البلدان النائية تأليف كتاب الكافى لكونه بحضرة من يفاوضه و يذاكره، ممّن يثق بعلمه» ۱۰ و يعتقد بعض العلماء أنّه «عرض على القائم ـ صلوات اللّه عليه ـ فاستحسنه» ۱۱ و قال: «كافٍ لشيعتنا». ۱۲
روى الكلينى «عمّن لايتناهى كثرة من علماء أهل البيت عليهم السلام و رجالهم و محدّثيهم ۱۳ فكتابه خلاصة آثار الصادقين عليهم السلام و عيبة سننهم القائمة.
و قد كان شيوخ أهل عصره يقرؤونه عليه، و يروونه عنه، سماعا و اجازة، ۱۴ كما

1.الرجال للنجاشى، ص ۲۶۷.

2.الفهرست للطوسى ص ۱۳۵، و معالم العلماء ص ۸۸، و كشف الحجب ص ۲۹۱.

3.الفهرست للطوسى ص ۱۳۵؛ معالم العلماء، ص ۸۸؛ كشف الحجب والأستار، ص ۲۹۱.

4.نقل منه السيد رضى الدين بن طاوس فى كشف المحجة، ص ۱۵۳، ۱۵۹، ۱۷۳، ۱۸۹.

5.راجع: كشف الحجب و الأستار، ص ۲۰ ـ ۴۱۸.

6.الرجال للنجاشى، ص ۲۶۶.

7.الرجال للنجاشى ص ۲۶۶؛ الفهرست للطوسى ص ۱۳۵؛ معالم العلماء، ص ۸۸.

8.اُصول الكافى، ج ۱، ص ۱۱.

9.روضات الجنات، ص ۵۵۳ نقلاً من منية المرتاد فى ذكر نقاة الاجتهاد للمحدث نيسابورى.

10.راجع: منتهى المقال، ص ۲۹۸؛ الصافى، ج ۱، ص ۴؛ مستدرك الوسائل، ج ۳، ص ۴ ـ ۵۳۲ ؛ نهاية الدراية، ص ۲۱۹ لنقد هذا المأثور.

11.روضات الجنات، ص ۵۵۳ نقلاً من منية المرتاد و كأنها قصة روائية.

12.بحارالأنوار، ج ۲۵، ص ۶۷ «اجازة المحقق الكركى» و مقابس الأنوار، ص ۷.

13.الرجال للنجاشى، ص ۱۶۷.

صفحه از 64