باب [ الإشارة والنصّ على الرضا عليه السلام ]
قوله : (فجاءنا من لم نستطع) [ح 14/830] أي حضر رجل نخاف من الكلام عنده. «بخطه».
قوله : (تبعة ولا تباعة) [ ح 15 /831] التباعة مثل التبعة . «بخطه».
باب الإشارة والنصّ على أبي جعفر الثاني عليه السلام ۱
قوله : (بأبي ابن خيرة الإماء) [ ح 14 /846] أي الجواد عليه السلام . «بخطه» .
قوله : (مصبّرة) [ ح 14 /846] المُصبَّرة الّتي جعل فيها الصبر وهو الدواء المعروف.
باب [ الإشارة والنصّ على أبي الحسن الثالث عليه السلام ]
قوله : (فقال الرسول [ لأبي ] : إنّ مولاك) إلخ [ ح 2 /848] في اكتفاء الجواد عليه السلام بواحد ثقة دلالة على أنّ خبر الثقة يفيد القطع . «بخطه».
قوله : (وفي نسخة الصفواني : أبي ۲ محمّد بن جعفر) إلخ [ ح 3 /849 ]كأنّه تصحيف آخر كلمة الصفواني ، سمع من م د مدّ ظلّه. ۳ «بخطه».
باب [ الإشارة والنصّ على أبي محمد عليه السلام ]
قوله : (فقد أحدث فيك أمرا) [ ح 4 /853] نوع من البداء . «عنوان».
قوله : (أكبر من جعفر ۴ ) [ ح 7 /856] الظاهر من أبي جعفر . «بخطه».
1.في هامش النسخة:
قوله : (يقتلهم سنين و شهورا) . [ ح ۱۴/۸۴۶] .
المرفوع المستكنّ في «يقتلهم» راجع إلى اللّه تعالى ، والمنصوب إلى الأعبس وذرّيّته ، والظاهر أنّ هذا من تتمة قول النبيّ صلى الله عليه و آله ، والمراد بالأعبس خليفة من خلفاء بني عبّاس ، وضمير «هو» في قوله : هو الطريد إلخ راجع إلى ابن خيرة الإماء ، والمراد به هاهنا صاحب الزمان عليه السلام ، وفي كشف الغمة [ج ۳ ، ص ۴۹۶ وفيه : بأبي ابن خيرة الإماء النوبيّة الطيّبة ، يكون من ولده الطريد الشريد] : ابن خيرة الإماء ابن نوبية من داره الطريد الشريد . فعلى هذا المراد بابن خيرة الإماء ابن النوبية محمّد الجواد عليه السلام ، والمراد بالطريد إلخ صاحب الزمان عليه السلام . شيخ محمدخاتون رحمه الله .
2.في النسخة فوق هذه الكلمة «كذا بخطّه» وليست في المصدر.
3.المراد به اُستاذه ميرزا محمّد الإسترآباديّ ، كما تقدّم.
4.في المصدر : من أبي جعفر.