باب [ في تسمية من رآه عليه السلام ]
قوله : (وإذا وقع الاسم وقع الطلب) [ ح 1 /869 ]تعليل صريح في اختصاص حرمة التصريح باسمه عليه السلام بزمن بعض السلاطين . «ا م ن» .
الدلالة على حرمة التصريح باسمه عليه السلام في زمان خاصّ . «عنوان» .
في حديث آخر الحرمة مغيّاة بظهوره عليه السلام . «بخطه».
قوله : (عليّ بن محمّد ـ إلى قوله : ـ ما بهذا اُمروا) [ ح 7 /875] هذا الحديث تكرّر في أكثر النسخ . «بخطه».
قوله : (سيما) [ ح 11 /879] اسم شخص من أعوان الولاة . «بخطه».
[ باب نادر في حال الغيبة ]
قوله : (لايأزر كلّه ۱ ) [ ح 3 /890] الأزر يأتي بمعنى الضعف كما أتى بمعنى القوّة . «بخطه».
باب في الغيبة
قوله : (ستّة أيّام) إلخ [ ح 7 /897] يعني : آحاد مدّة الغيبة هذا القدر ، فيكون ظهوره عليه السلام في السابع وهو الفرد ؛ ليوافق الأحاديث الدالّة على أنّ ظهوره عليه السلام في فرد من السنين ۲ ، أو يعني : إنّ هذا القدر محتوم وربما يزيد اللّه عليه بالبداء ، وربما يكون إشارة إلى ما قدّره اللّه تعالى للغيبة الصغرى أوّلاً . «ا م ن» .
ذكر مدّة الغيبة بالرمز . «عنوان» . ۳
قوله : (واستوت بنو عبد المطَّلب) [ ح 8 /898 ]يعني : بعد الغيبة يكون كلّهم رعيّة من غير رئيس. ۴
قوله : (فلم يُعرف أيٌّمن أيٍّ) [ ح 8 /898] ناظر إلى الاختلاف المشاهد في هذا الزمان ؛ فإنّ أهل السنّة والزيدية يقولون : هو محمّد بن عبد اللّه ، ثمّ اختلفوا في أنّه حسنيّ أو حسينيّ . «ا م ن» . ۵
قوله : (فلم يَغِبْ عنهم قديم مَبثوث علمهم) إلخ [ ح 13 /903] حديث صريح في أنّ عملنا بالأحاديث الممهّدة عنهم عليهم السلام موافق لما مرّ في صدر الكتاب . «بخطه».
قوله : (ونِعْمَ المنزلُ طيّبة) [ ح 16 /906] المدينة المشرّفة . «بخطه».
قوله : (وما بثلاثين من وحشة) [ ح 16 /906] يعني كان طيّبة منزله عليه السلام ، وكان يستأنس بثلاثين من أوليائه ، ويحتمل أن يكون هذا حاله عليه السلام في الغيبة الصغرى . ۶ سمع «بخطه».
قوله : (وإذا وقعت البَطْشَةُ بين المسجدين) إلخ [ ح 17 /907] كأنّه إشارة إلى وقعة عسكر السفيانيّ بين المسجدين ، وإلى الفتنة الّتي تظهر من عسكره في عراق العرب ، وظهور رجل مبرقع من الشيعة في العراق ، ودلالة ۷ عسكر السفيانيّ على الشيعة ، والمراد من الخير كلّه ظهور المهديّ عليه السلام ، واللّه أعلم . «ا م ن» . ۸
قوله : (الخير كلّه) [ ح 17 /907] أي يوقع الظهور . سمع«بخطه».
قوله : (مثله) [ ح 20 /910] أي مثل صاحب الأمر . «بخطه».
قوله : (قد أخذتَ) [ ح 26 /916] أي شرعت . «بخطه».
قوله : (وليس لأحد) [ ح 27 /917] من سلاطين الجور . «بخطه».
قوله : (اللّهم عرّفني) إلخ [ ح 29 /919 ] الدلالة على أنّ معرفتنا ربَّنا صادرة من فعل اللّه لا من فعلنا . «عنوان» .
المعارف الثلاث موهبية لا كسبية . «عنوان» .
1.في المصدر : لايأرز ، بمعنى التجمّع والنظام. وفي النسخة أيضا لا يأرز. وفي الموضع الثاني كما في المتن.
2.إلى هنا نقلها عنه المجلسيّ في مرآة العقول ، ج۴ ، ص۴۴ والمازندرانيّ في شرحه، ج ۶، ص ۲۵۸ .
3.في هامش النسخة : يحتمل أن يكون المراد بقوله : «تكون له غيبة وحيرة إلخ» أنّ له غيبة بعد ظهوره وإملائه الأرض عدلاً وقسطا ، ويكون الشك في قوله : «ستة أيام أو ستة أشهر أو ست سنين» من الراوي.
4.نقلها عنه المولى صالح المازندرانيّ في شرحه، ج ۶، ص ۲۵۹.
5.نقلها عنه المولى صالح المازندرانيّ في شرحه، ج ۶، ص ۲۵۹.
6.نقلها عنه المولى صالح المازندرانيّ في شرحه، ج ۶، ص ۲۵۹.
7.في المرآة : دلالته .
8.نقلها في مرآة العقول ، ج۴ ، ص۵۱ عن الإسترآبادي .