باب أصناف الناس
قوله : آلوا إلى عالم إلخ [ ح 1 /57 ] تصريح بأنّ الناس ثلاثة أصناف : أصحاب العصمة ، ومن التزم السماع منهم بواسطة أوبدونها في المسائل الدينيّة كلّها ، وغيرهما ؛ وتصريح بأنّ الصنف الثالث مفترٍ على اللّه سواء كان مجتهدا أو مقلّدا . «ا م ن».
الوالي عالم ومتعلّم وصاحب الجهل المركّب . «عنوان».
باب ثواب العالم والمتعلّم
قوله : (فتعلّموا العلم من حملة العلم) إلخ [ ح 2/62 ] يعني خذوا العلم من أصحاب العصمة بواسطه أو بدونها ، وعلّموا إخوانكم من غير تصرّف فيه . «ا م ن».
قوله : (اللازم للعلماء) إلخ [ ح 5/65 ] هذه الصفات الثلاث إشارة إلى الأنبياء وأوصيائهم عليهم السلام . «ا م ن».
باب صفة العلماء
قوله : (أحمد بن عبد اللّه ) [ ح 5/71 ] الظاهر أنّه أحمد بن عبد اللّه ابن بنت أحمد بن محمّد البرقيّ بقرينة ما في [الفهر]ست ۱ ، والظاهر أنّه المراد من المذكور في العدّة . «بخطه». ۲
باب سؤال العالم وتذاكره
قوله : (العلم) [ ح 3/88 ] الاستماع والحفظ . صريح في انحصار طريق علم الدين في السماع عنهم عليهم السلام . «بخطه».
قوله : (عليه قفل) إلخ [ ح 3/88 ] تصريح بأنّ علم الحلال والحرام مخزون عند أهل البيت عليهم السلام ، ويجب سؤالهم في كلّ ما يُحتاج إليه . «ا م ن».