چکیده مقالات به عربی 71 - صفحه 212

تغلب و ابي محمد الجعفري، وابي اسحاق الاحمري النهاوندي، و اخبار السید اسحاق بن محمد النخعي، و کتاب المبتدأ و المبعث و المغازي و الوفاة و السقیفة و الردة لابان بن عثمان، وکتب جعفر بن محمد الکوفي، و ابراهیم بن محمد الثقفي، و سلمة بن الخطاب، و نصر بن مزاحم المنقري، و هشام بن محمد بن السائب الکلبي، و محمد بن سنان، و حسین بن الحسن الحسیني، و اخبار القائم علیه السلام لعلان الکلیني، و مصادر أخرى.

كما استعانت بعض الكتب التاريخية اللاحقة للكليني على كتاب الكافي باعتباره مصدراً لمحتوياتها، نظير: الارشاد للشیخ المفید، کمال ‌الدین و تمام النعمة للشیخ الصدوق، کفایة الاثر للخزاز القمي، الغیبة للشیخ الطوسي و الغیبة للنعماني، حيث نقلت الكثير من معلوماتها عن الكافي.

الألفاظ المحورية: مكتبة الشيخ الكليني، مصادر الكافي، المصادر التاريخية للكافي.

من اعتقاد الالوهية للائمة علیهم السلام حتى الايمان المنهجي باللهدراسة الحديث الرضوي «الناس عبید لنا فی الطاعة...» سنداً و متناً

محمد تقي دیاري البیدگلي

مهیار خاني مقدم

من النصوص المروية عن الإمام الرضا علیه السلام لمواجهة الانحراف العقيدي هي قوله «النّاسُ عَبِیدٌ لَنا...»، البحث الحاضر بصدد دراسة النص المذكور سنداً و دلالة بأسلوب وصفي تحليلي. فقمنا أولاً بتقييم رواة الخبر من الناحية الرجالية، ثم قمنا بدراسة معنى النص بالتأكيد على اختلاف معنى المفردة «عبيد»، ولحاظ الظروف السياسية و الاجتماعية في عصر الامام الرضا علیه السلام ، و وجود نهجين هما: توهم الالوهية للأئمة علیهم السلام ، و نهج الاحتقار الموجه، فكان الامام علیه السلام باعتبارهما هدفين كان الامام علیه السلام بصدد ردهما. و في الختام ذكرنا المعنى الصحيح للحديث في اطار الاعتقاد بدور وساطة الائمة في الهداية، و على ضوئه _ و وفق الرؤية الشيعية للأئمة و أنهم الهداة للأمة بعد النبي الأعظم صلی الله علیه وآله ، و لهذا فإنمهم معصومون _ تجب طاعتهم.

الالفاظ المحورية: عبید لنا في الطاعة، توهم الالوهية للأئمة، الايمان بالله، ظاهرة الغلو، الامام الرضا علیه السلام .

صفحه از 216