و«البزّة»: بالفتح والتشديد: اللّباس، (بين رجليه لبنة) ككلمة: كناية عن ستر عورته بها.
(وليخرجنّ معه) أي مع محمّد بن عبداللَّه بن الحسن أخيه موسى.
و«كبش القوم»: رئيسهم.
(ولتعودنّ) يعني إلينا اضطراراً.
(أو ليفي اللَّه بك وبغيرك)، فَاءَ: رجع، فاء به: أرجعه، وقرئ: «ليقي اللَّه» بالقاف، أي يحفظ اللَّه إيّانا بك وبغيرك من عساكرنا.
(عمّك) وهو خالك، يعني الباقر عليه السلام.
(بالتي هي أحسن) أي خصلة الصبر وعدم الخروج.
(لوددت) كعلم.
(فديتك) كرمى.
(فصفدوا) على المجهول من باب ضرب، أي قيّدوا.
(أعرّاء) كأطبّاء: جمع عرى، وقرأ برهان الفضلاء: «اعراء» على إفعال، جمع عراء كسحاب: مكان منكشف لا حجاب له من الشمس. (لا وطاء فيها) بالكسر والمدّ: لا ستر عليها.
(يشتمهم)، من الشتم. وفي بعض النسخ - كما ضبط برهان الفضلاء - : «يشمتهم» من الشماتة.
(ثمّ أطلع) من الإفعال، أي رأسه، أو من الافتعال، أي جاء.
(إن كنت حريصاً) مخفّفة عن المثقّلة بحذف ضمير الشأن.
(لمّا طلع) على المجهول من المجرّد، والباء للتعدية، أي اخرجوا في المحامل من منازلهم.
و(الحرسي) بفتحتين: نسبة إلى حرس جمع حارس، يعني وقصد إيذاء عبداللَّه بن الحسن الحرسيّ الذي على المحامل.
(سيكفيك) سيقلّب رأسك فيهلك؛ من الإكفاء، «أكفاه»: قلّب رأسه موضع رجله.