59
الهدايا لشيعة ائمّة الهدي 4

(عند اللقاء)، أي لقاء العدوّ، أي من المذكورين بالشجاعة في الحروب.
و«التصفيق»: ضرب إحدى اليدين بالاُخرى.
و(الهيق) بفتح الهاء وسكون الخاتمة والقاف: الذكر من النعامة. و(النافر): الهارب. و«التنفير»: الزّجر والغلظة.
و«الانتهار» بالراء المهملة: الزبر والخشونة.
و«الطرادة» بالكسر: رمح قصير.
و«الأقرح»: الفرس الذي في وجهه ما دون الغرّة.
و«الدئل» بكسر الدال المهملة وفتح الهمزة: أبو قبيلة. وقيل: بضمّ الدال، وقيل: بفتحتين.
و«الغديرة» بالمعجمة، ثمّ المهملة قبل الخاتمة: الذّؤابة. و«المضفورة» بالمعجمة قبل الفاء: المنسوجة.
و«الرمّة» بالكسر والتشديد: العظام البالية.
(حسبت) من الحساب، أو من الحسبان، أي من النجوم أو من القرآن أو من الجفر.
و(السراقي) بالضمّ: عَلَمُ رجلٍ، و(سلخ الحوت) بالمعجمة: لقب أبيه، أي جلد السمك. وقيل: بالمهملة، أي نَجْوُه. وضبط برهان الفضلاء بالمعجمة.
(فطلع بإسماعيل) على غير المعلوم: جي‏ء به.
(أن تبين لك) أي تظهر البيعة لنفعك، أو ما سيكون من أمره. وفي بعض النسخ - كما ضبط برهان الفضلاء - : «له» مكان «لك».
(لا ينتطح في دمك عنزان) كنايةٌ عن عدم وقوع التخاصم في طلب دمه. و«الانتطاح»: الإصابة بالقرن.
(ينتمي) من الانتماء، أي الانتساب، أي يعلو ويرتقي، وقرئ: «يتمنّى»، أي السلطنة.
(بغير اسمه) يعني المهدي.
(في يومك) أي هذا اليوم.
(حتّى دخل عليه) أي على إسماعيل.


الهدايا لشيعة ائمّة الهدي 4
58

(دخل) على ما لم يسمّ فاعله، والباء للتعدية.
(رمحته): ضربته برجله.
(واستوسق الناس): استجمعهم. وفي بعضٍ: «واستوثق» بالمثلّثة، أي طلب الوثيقة منهم بعد مجيئه من الأشقر.
(على شرطه) كصرد، أي حفظة عسكره.
(أو تغلظ) أي إلّا أن تغلظ.
(امض): أمر من المجرّد، أو من الإفعال.
و(الطريق): يذكّر ويؤنّث.
(أسلم) من الإسلام بمعنى الانقياد.
(ولا قتال) يحتمل بالفتح كسحاب بمعنى القوّة.
(حاق به): أحاط به.
(بالشباب) كسحاب: جمع شابّ، واسم مصدر أيضاً.
(لم أعادك) من المعاداة. وفي بعض النسخ: «لم أغازك» من الغزاء بمعنى المحاربة. وضبط برهان الفضلاء بالمهملة والزاي، من المعازّة: امتحان القوّة من الجانبين.
(واللَّه والرحم) للقسم، أي أحذّرك باللَّه وبالرحم التي بيني وبينك، أو اُذكّرك.
(أن تدبر عنّا) من الإدبار أي تهلك وتُقتل.
(ونشقى بك) أي يلحقنا التعب والأذى بسببك، يعني تقع في التعب والعناء بسبب مبايعتك.
و(المخبأ): البيت في داخل الأرض.
(دار ربطة) قيل: أي ربطة الخيل. وقال برهان الفضلاء: «ربطة» ككلمة، أي محكمة.
(ثمّ أصدق) بتخفيف الدال وتشديدها: صدق الحديث وصدقه الحديث كنصر فيهما.
(جحراً) بضمّ الجيم والمهملة الساكنة وهو الهوامّ.

  • نام منبع :
    الهدايا لشيعة ائمّة الهدي 4
    سایر پدیدآورندگان :
    تحقیق : الدرایتی، محمد حسین ؛ الطباطبائي،السّيّد محمود
    تعداد جلد :
    4
    ناشر :
    دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
تعداد بازدید : 105421
صفحه از 612
پرینت  ارسال به